حسن الدوسي
29/12/2007, 09:55 AM
بدع / علي القرني : 30-11-1428هـ جدة
ليته ما يِنتهي ماي المُحيِطات ويِدنيَا بخير
المُحيِطات ذا ظلّت توَارد عِيون الماي مِنها
ابهجت مِن نظر واروت قُلُوب الذي حلّى لها
وان شالله بعد ماي البحر يغدي مِثيل النِّيل حالي
وان شالله إنّ راعي المال يِجزِل ويمنع مُرّ فيق
والذي وارِد العِدّان ما حالت الانساع دونه
كيف يُنقُص ويِتانَسع وهو يروي اللي ما روي
وانا يوم انُظم الامثال ما وِدِّي آغامِر واخاطِر
وادري انْ فالعرب ناسٍ تِمَثِّل وهُم مِنَّا وفوق
لكِن قالوا لي العالم : تراك اجودي وتراك مُلهم
ابن وتوَثَّق المبنى على سامته وارفُق بناء
وانا رجَّال ما يِرعِبني الصّوت والدُّنيادنيّه
اعترِض للبنادِق لو تظلِّي يفيض بكيلها
--
رد / حسن الدوسي :
يا رفيق السّعد ما دِمت جنبي ارى الدُّنيا بخير
يوم بعض البشر يشكي من الهِجره واصبح ما يمنها
لإنّها منبع الفِتنه ولا ساعدت حلاّلها
يا بو حاتم لك الله إنِّي اذكُرك يوم انِّي لحالي
وانت مِن داعية ( بلقرن ) وِنعِم ، ويا نِعم الرّفيق
لابةٍ ينجدون اللي شكى مالزّمن ويساعِدونه
وانا ما قصدي آزيِّف كلامي بعِلمٌ ما روي
انت شفِّي مِن الاصحاب والله عِلِم ما فالخواطِر
واللي يُهبُط في اسواق الصّداقه بيتوفّق وفوق
وانت لي عون - بعد الله - لا جى البلاء وتراكم الهم
غير لا تِكثِر اللومات يا صاحبي اورفُق بنا
ما بيبقى يكون الصُّحبه في هذي الدُّنيا الدّنيَّه
والعاقِل مثلي ومثلك إلى روّحت يبكي لها
--
ليته ما يِنتهي ماي المُحيِطات ويِدنيَا بخير
المُحيِطات ذا ظلّت توَارد عِيون الماي مِنها
ابهجت مِن نظر واروت قُلُوب الذي حلّى لها
وان شالله بعد ماي البحر يغدي مِثيل النِّيل حالي
وان شالله إنّ راعي المال يِجزِل ويمنع مُرّ فيق
والذي وارِد العِدّان ما حالت الانساع دونه
كيف يُنقُص ويِتانَسع وهو يروي اللي ما روي
وانا يوم انُظم الامثال ما وِدِّي آغامِر واخاطِر
وادري انْ فالعرب ناسٍ تِمَثِّل وهُم مِنَّا وفوق
لكِن قالوا لي العالم : تراك اجودي وتراك مُلهم
ابن وتوَثَّق المبنى على سامته وارفُق بناء
وانا رجَّال ما يِرعِبني الصّوت والدُّنيادنيّه
اعترِض للبنادِق لو تظلِّي يفيض بكيلها
--
رد / حسن الدوسي :
يا رفيق السّعد ما دِمت جنبي ارى الدُّنيا بخير
يوم بعض البشر يشكي من الهِجره واصبح ما يمنها
لإنّها منبع الفِتنه ولا ساعدت حلاّلها
يا بو حاتم لك الله إنِّي اذكُرك يوم انِّي لحالي
وانت مِن داعية ( بلقرن ) وِنعِم ، ويا نِعم الرّفيق
لابةٍ ينجدون اللي شكى مالزّمن ويساعِدونه
وانا ما قصدي آزيِّف كلامي بعِلمٌ ما روي
انت شفِّي مِن الاصحاب والله عِلِم ما فالخواطِر
واللي يُهبُط في اسواق الصّداقه بيتوفّق وفوق
وانت لي عون - بعد الله - لا جى البلاء وتراكم الهم
غير لا تِكثِر اللومات يا صاحبي اورفُق بنا
ما بيبقى يكون الصُّحبه في هذي الدُّنيا الدّنيَّه
والعاقِل مثلي ومثلك إلى روّحت يبكي لها
--