تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حال كتاب الانترنت في ما يطرح عن قضايا العلمانيين والبراليين


العالم المثالي
14/02/2008, 11:20 PM
عندما نقوم بجوله على منتديات الانترنت وخاصه التي تتحدث عن مواضيع العلمانيين والبراليين ونقراء مايكتبه اعضأها تخطلط المشاعر بالضحك على جهلهم تاره والحزن والشفقه على حالهم تارة اخرى فهم أشبه بالشخص المريض الذي يعاني من مرض مزمن كل ما اشتد عليه المرض اخذ بعض الاقراص المسكنه حتى يخف ما ألم به واذا عاودته الالام مره اخرى اخذ نفس الاقراص بدون التوجه الى علاج المشكله او الداء نفسه:: فما اسهل ان يكون احدهم جالسآ في بيته واضعآ قدمآعلى الاخرى وامامه كاس من العصير" ومنصبآ نفسه عالم من العلماء فتراه يقول هذا علماني وهذا ليبرالي وذاك زنديق . وانا هنا لا سمح الله لا ادافع عن العلمانيين ومنهم على شاكلتهم فهم جزء لا يتجزاء من كل نكبة وبلاء ولاكن مايهمني في الموضوع هي تلك الشجاعه التي يكتب بها هولا من خلف شاشاتهم فيجب علينا ان نعلم ان هولا العلمانيين لا يقومون بنشاطاتهم الا تحت ستار وغطاء وهم الحكام العرب وليس حكامآ بعينهم انما جميعهم على اختلاف مسميات حكمهم" فهل لديك يا من تكتب من خلف شاشتك ان كنت رجلآ حقآ ان تظهر على الملاء ومتحديآ ومعترضآ على الحكام الذين هم اساس الداء ام ان شجاعتك ستكون في بيتك وخلف شاشتك متضاهرآ بغيره على الاسلام في غير مكانها وماهي
الا ستفاده التي ستجنيها انت او نجنيها نحن من كتاباتك وغيرتك فأ ن كان لديك غيره حقيقيه فحاول ان تغير ماتراه غير مناسب بقوتك واصبر واحتسب لما قد يصيبك من بلاء....
ولي وقفه اخرى ولاكن هذه المره على الشعوب نفسها فهي دائمآ ماتردد كلمة البطانه وان الحكام العرب جميعآ معذورون لان ماينقل لهم غير ما نعيشه في واقعنا الحقيقي ولا يدرون عن ما نعيشه" وردي عليهم هنا بقول سبحان الله العظيم لماذا اذآ محمدآ صلى الله عليه وسلم يدري ولماذا ابو بكر وعمر وعثمان وعلي وعمر بن عبدالعزيز .يدرون . وماسبب درائت عمر ابن الخطاب عن حال امته هل لانه قال اطيعوني ما اطعت الله فيكم فأن عصيته فلا طاعة لي عليكم ام ياترى انه يدري لانه قال قوموني ولو بالسيف.. اخر ما اريد ان اقوله اننا كثيرآ مانسمع ان يهوديآ او نصرانيآ دخل الاسلام ونسمع في احيا نآ نادره ان مسلمآ ارتد عن اسلامه : ولاكن لم نسمع يومآ ان علمانيآ تاب عن علامانيته فهم يعيشون عليها وبها حتى يتوفاهم الله ولن يكون جوابهم يوم القيامه اما الله عز وجل الا بقولهم:: ربنا أ ننا اطعنا سادتنا وكبرائنا فأ ظلونا السبيلا:: ربنا فأتهم ظعفين من العذاب والعنهم لعنآ كبيرا::

المزيونه
16/02/2008, 12:42 PM
الله ينتقم من كل علماني

المشكله ان الزمن هذا ممن تحت اسم وزراء لدولة ( علماني )
يعني تحت شارتهم

الله لا يجعل لهم وجود
من يوم شفناهم مشفنا خير في حياتنا
لابارك الله في من حطهم على روسنا
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

اشكرك اخوي العالم المثالي على طرح مثل هذي المواضيع

سمو الحكمة
16/02/2008, 04:55 PM
فما اسهل ان يكون احدهم جالسآ في بيته واضعآ قدمآعلى الاخرى وامامه كاس من العصير" ومنصبآ نفسه عالم من العلماء فتراه يقول هذا علماني وهذا ليبرالي وذاك زنديق


صدقت يا سيدي العالم المثالي

لكن ما أوقفني عندا مقالك أنك طرحت مشكلة الحكام العرب وبطانتهم ولكن لم تقلنا مالحل
في وجهة نظرك لنا نحن كشعوب نقطن تلك البلاد؟؟؟؟؟

العالم المثالي
16/02/2008, 06:49 PM
اخي وافي:اللهم أمين اسعدني مرورك الكريم
........................
الاخ العزيز:سمو الحكمه..عند قولك ماهو الحل لن اكون هنا متفلسفآ ..ولاكن لان طريقة النصح بالخفاء التي يقول عليه العلماء لم تاتي بأي نتيحة تذكر فالحل اذا من وجهة نظري مثل ما قال الفاروق رضي الله عنه قوموني ولو بالسيف ولا اعتقد ان حال حكامنا بأفضل من عمر عندما قال مثل هذه الكلمه فل الاولى هم من يقوم...واذا أقمت الراس استوى الجسد
شكرآ لك ولمرورك الكريم

سمو الحكمة
16/02/2008, 07:06 PM
عزيزي العالم المثالي هل تعلم موقف الشرع من حلك هذا
وهل اطلعت ع نظام الحكم في الأسلام ووجهة النظر الشرعيه لما طرحت؟؟؟؟
وهل تعتقد أن علماء المسلمين الأول لم يتطرقوا لهذا الأمر
عزيزي العالم المثالي هناك شروط لا بد من توفرها لأقامت حلك هذا
وليس لأنه مجرد أن نظام الحكم لا يوفقنا نتهور و نهدم مابني من سنوات.

العالم المثالي
16/02/2008, 07:16 PM
الاخ سمو الحكمه لي عودة لك ان شاء الله
حيث لم يتبقى على صلاة العشاء الشئ الكثير
شكرآلك

بدوية
17/02/2008, 12:19 AM
تسلم لي الآيـــآدي على الموووضوع الرااائع

والله يعطيك الف عــــــآفيه
على الجهود المتألقه

دكتور الموسى
18/02/2008, 02:12 PM
العالم المثالي جميل ما كتبت لاسيما في موضوع كهذا تعاني منه الأمة نسأل الله لهم العودة إلى الجادة أو الإنتقام منهم لك الشكر .

دكتور الموسى
18/02/2008, 02:13 PM
انتقم الله من كل عدو لهذا الدين لك الشكر العالم المثالي .