ابو همس
08/03/2008, 01:18 AM
الإبل حيوانات مليئة بالاسرار
ينظم جهاز الإرشاد والتوجيه بالحرس الوطني معرضاً عن ( الإعجاز العلمي في خلق الإبل) وذلك بمقره على أرض القرية الشعبية بالجنادرية ( 23 ) وموضوعة الإعجاز العلمي للإبل التي وردت الدعوة إلى التأمل في خلقها في القرآن الكريم.
صرح بذلك رئيس جهاز الإرشاد والتوجيه بالحرس الوطني الدكتور إبراهيم بن محمد أبوعباة وأشار إلى أن هذا المعرض يعد الأول من نوعه الذي يناقش ويبين الإعجاز العلمي في خلق الإبل بالصوت والصورة لبيان أسرار الإعجاز العلمي في هذا المخلوق حيث يحتوي المعرض على أهم وآخر الاكتشافات الحديثة في العلاج بحليب وأبوال ولحوم الإبل.
وذكر أبوعباة أن المعرض يصاحبه تجربة رائدة في عملية تحويل حليب الإبل إلى مسحوق مجفف ( بودرة ) قامت بها الكلية التقنية بالقصيم.
واضاف : سيوزع داخل المعرض كتيب و«سي دي» يحكي قصة هذا المخلوق وأسرار ما توصل إليه العلم الحديث من إعجاز علمي في خلق الإبل والتي ضربها الله (سبحانه تعالى) مثالاً للتفكر في الخلق وعظم الخالق حيث إن العديد من الدراسات والأبحاث العلمية توصلت إلى نتائج مذهلة تؤكد عظم هذا المخلوق في خلقه وأكله وشربه وتنقله وحليبه وبوله لذا كان عنوان هذا المعرض ( أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت ) .
ينظم جهاز الإرشاد والتوجيه بالحرس الوطني معرضاً عن ( الإعجاز العلمي في خلق الإبل) وذلك بمقره على أرض القرية الشعبية بالجنادرية ( 23 ) وموضوعة الإعجاز العلمي للإبل التي وردت الدعوة إلى التأمل في خلقها في القرآن الكريم.
صرح بذلك رئيس جهاز الإرشاد والتوجيه بالحرس الوطني الدكتور إبراهيم بن محمد أبوعباة وأشار إلى أن هذا المعرض يعد الأول من نوعه الذي يناقش ويبين الإعجاز العلمي في خلق الإبل بالصوت والصورة لبيان أسرار الإعجاز العلمي في هذا المخلوق حيث يحتوي المعرض على أهم وآخر الاكتشافات الحديثة في العلاج بحليب وأبوال ولحوم الإبل.
وذكر أبوعباة أن المعرض يصاحبه تجربة رائدة في عملية تحويل حليب الإبل إلى مسحوق مجفف ( بودرة ) قامت بها الكلية التقنية بالقصيم.
واضاف : سيوزع داخل المعرض كتيب و«سي دي» يحكي قصة هذا المخلوق وأسرار ما توصل إليه العلم الحديث من إعجاز علمي في خلق الإبل والتي ضربها الله (سبحانه تعالى) مثالاً للتفكر في الخلق وعظم الخالق حيث إن العديد من الدراسات والأبحاث العلمية توصلت إلى نتائج مذهلة تؤكد عظم هذا المخلوق في خلقه وأكله وشربه وتنقله وحليبه وبوله لذا كان عنوان هذا المعرض ( أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت ) .