حلم طفلة
22/03/2008, 11:15 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقة اننا هنا في منتدى التراث والثقافة والأدب الشعبي ( المحلي والعربي والعالمي )
نحب ان نذكر اشخاص وتجارب مميزة من الادب الشعبي العالمي فكيف بنا اذاكان هذا الادب
الشعبي من بلد عربي و ما بالنا اذا كان ايضا ً
من فلسطين الشعب اللذي لا يخفى عليكم ما عانى وما يعاني حتى الآن و مع ذلك
استطاع شبابه من الجنسين ان يرفعو اسم وطنهم عاليا ً
ومن هاؤلاء الشباب برزت الفنانة الفلسطينية (ريم البنأ ) التي قد يجهلها الكثيرين في الوطن العربي
لانهم لن يستطيعو معرفتها وواحدة كهيفاء وهبي او اليسا ملء السمع و العين
اما في كثيرمن دول العالم فهي اشهر من نار ٍ على علم
من هي ريم البنا؟ ماذا تعرف عنها ؟ماذا قدمت لفلسطين؟
هذا ما ستعرفه في هذه الكلمات التي جمعتها عن هذه الشخصيه الفذة
ريم البنــــــــــــــــــــــا
ريم البنا لا تغني الا الموروث الشعبي لفلسطين:
http://www.youtube.com/watch?v=KWNRULgmQxA&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=BdUdtgpYJLs
و هنا اول اغنية تصويرية لها:
http://www.youtube.com/watch?v=29H17jzWhec
http://www.youtube.com/watch?v=W5xqF_u71Ho&feature=related
وهنا ستجد مجموعة مميزة من اغاني البوماتها:
http://www.6rbmasr.com/singer603-song7887
مثل:
كل كبيبة
لاح القمر
مشعل
يا جمال
يا ستي
ياستي
مالك
يا طالعين
بشَعْرٍ عربيٍ أصيل التمرّد والحرية، وعباءةٍ مشغولة بأبر الوجع الفلسطيني ودمائه، تدور ريم بنّا، أقطار العالم والأمصار، تهلهل وتحدي و(تمّول)، بلكنة "جليلية" (مشخشلة) بفضّتها العتيقة، مباهية بكحلتها البليغة وكأنها خرافةٌ أفلتت من شفاه جداتنا!، خرافة..أحلى ما بها وأمرّه، أنها دارت العالم مدجّجة بفلسطين بين أنفاسها، ولم تستطع دخول الدول العربية كونها من عرب الـ (48)!، تعرفها أوروبا ويجهلها أهلها، ريم بنّا الملحنة والمغنية العربية الفلسطينية
انظرو ما ذا قالت عندما سؤلت:
من قدح شرارة الغناء الأولى لديك، وكيف ومتى؟
- ابتدأت الغناء وأنا صغيرة، حيث شاركت في العديد من المهرجانات الوطنية والتراثية والفنية الملتزمة. في هذه الفترة اشتهرت بتفردي في غناء التهاليل الفلسطينية المميزة وكانت أمي هي أول من شجعني على الغناء وأهمية دور الموسيقى في النضال، وهي من دعمني وشجعني لدراسة الموسيقى غير أنني لحنت الكثير من قصائدها مثل "الحلم"، "كرمل الروح"، "مرايا الروح".
أن الواقع الفلسطيني المرير كان حافزاً لي أيضاً لاختبار هذا الطريق وتكريس صوتي لخدمة القضية الفلسطينية.
ما علاقتك بالموروث الفلسطيني، وهل أنت أمينة على إحيائه؟
- إن التراث هو أساس ما نستلهم في التلحين. أنا أتناول التراث وأقدمه بصيغة جديدة دون المس بجوهره، وأيضاً قمنا بتناول بعض النصوص التراثية الغير ملحنة مثل أغاني المواسم والألعاب والحدويات، وقمنا بتلحينها بأسلوب حداثي مسترشدين بالموسيقى الشعبية الفلسطينية القديمة وذلك من أجل تواصل هذه الأغاني والنصوص مع الأجيال القادمة والحفاظ في نفس الوقت على هذا الميراث العظيم.
كيف لنا الارتقاء بالذائقة الموسيقية التي انحدرت ـ ان وافقتني الرأي ـ جداً، وهل من نهج ما علينا إتباعه في هذا؟
- بحضور أقوى للفن الراقي والشامل، وبتواجد أكبر لفنانين محترفين يقدمون لنا فناً مميزاً قريباً من القلب يتكلم عن واقعنا وهمومنا.
إن الأغاني المتواجدة في الأسواق كالبضاعة، هي فانية لا محال، إن من وراء هذه الموجة القاتلة من الأغاني الساقطة، جهة معنية لإبعاد الإنسان العربي عن همومه وقضاياه وجعله ينسى واجبه تجاه قضاياه المصيرية.
****تحت رعاية رئيس الحكومة الاسبانية خوسيه لويس ثباتيرو، جرت دعوة الفنّانة الفلسطينية ريم بنّا والفنّان ليونيد لأمسية فنيّة إختتامية في مهرجان "Ellas Crean" في قصر الثقافة والفنون الجميلة في العاصمة مدريد. وقد جرى استقبالها من قبل الملحق الثقافي لمكتب رئيس الحكومة الإسبانية السيدة كونشا هيرنانديز، وأيضاً مدير المهرجان السيد لويس مارتن اللذين سعيا من أجل حضورها للمشاركة في المهرجان وذلك لتميز أدائها والرسالة الانسانية والعادلة التي تحملها عن قضية شعبها، عبر أغانيها وأعمالها الفنية التي تلاقي نجاحاً عالمياً واسعا
وكان اهتماماً ملفتاً للاعلام الاسباني بحضور الفنانة ريم للمهرجان، حيث صوّر التلفزيون الاسباني الرسمي العرض، وأجريت مقابلات إذاعية في الاذاعة القومية R3 والاذاعة الثقافية ، كما وأجرت الصحف الإسبانية Al Pais, El Mundo, ABC, سلسلة من المقابلات والتي أشارت الى دور أغاني ريم في رفع قضية الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة أمام العالم
هنا نقف اجلالا ًلهذه الفلسطينية التي كانت في كل اعمالها العالمية تتحدث عن فلسطين بالعربية
و بكلام الاجداد واغانيهم و ترتدي في كل حفلاتها ثوب فلسطين لقد كانت اقوى من مائة جندي في حماس او في فتح ذلك انها ناضلت بالموروث الشعبي لاثبات الهوية و تاريخ فلسطين...
ليتنا نتعلم ان نحافظ على الموروث الشعبي لاوطاننا ,ولننظر الى من فقدو اوطانهم كيف
يقاسون و يجاهدون في الحفاظ على موروثهم بعد ان اصبح
قضية هوية و اثبات وجود و اصالة
باحثة في تاريخ المنطقة
الحقيقة اننا هنا في منتدى التراث والثقافة والأدب الشعبي ( المحلي والعربي والعالمي )
نحب ان نذكر اشخاص وتجارب مميزة من الادب الشعبي العالمي فكيف بنا اذاكان هذا الادب
الشعبي من بلد عربي و ما بالنا اذا كان ايضا ً
من فلسطين الشعب اللذي لا يخفى عليكم ما عانى وما يعاني حتى الآن و مع ذلك
استطاع شبابه من الجنسين ان يرفعو اسم وطنهم عاليا ً
ومن هاؤلاء الشباب برزت الفنانة الفلسطينية (ريم البنأ ) التي قد يجهلها الكثيرين في الوطن العربي
لانهم لن يستطيعو معرفتها وواحدة كهيفاء وهبي او اليسا ملء السمع و العين
اما في كثيرمن دول العالم فهي اشهر من نار ٍ على علم
من هي ريم البنا؟ ماذا تعرف عنها ؟ماذا قدمت لفلسطين؟
هذا ما ستعرفه في هذه الكلمات التي جمعتها عن هذه الشخصيه الفذة
ريم البنــــــــــــــــــــــا
ريم البنا لا تغني الا الموروث الشعبي لفلسطين:
http://www.youtube.com/watch?v=KWNRULgmQxA&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=BdUdtgpYJLs
و هنا اول اغنية تصويرية لها:
http://www.youtube.com/watch?v=29H17jzWhec
http://www.youtube.com/watch?v=W5xqF_u71Ho&feature=related
وهنا ستجد مجموعة مميزة من اغاني البوماتها:
http://www.6rbmasr.com/singer603-song7887
مثل:
كل كبيبة
لاح القمر
مشعل
يا جمال
يا ستي
ياستي
مالك
يا طالعين
بشَعْرٍ عربيٍ أصيل التمرّد والحرية، وعباءةٍ مشغولة بأبر الوجع الفلسطيني ودمائه، تدور ريم بنّا، أقطار العالم والأمصار، تهلهل وتحدي و(تمّول)، بلكنة "جليلية" (مشخشلة) بفضّتها العتيقة، مباهية بكحلتها البليغة وكأنها خرافةٌ أفلتت من شفاه جداتنا!، خرافة..أحلى ما بها وأمرّه، أنها دارت العالم مدجّجة بفلسطين بين أنفاسها، ولم تستطع دخول الدول العربية كونها من عرب الـ (48)!، تعرفها أوروبا ويجهلها أهلها، ريم بنّا الملحنة والمغنية العربية الفلسطينية
انظرو ما ذا قالت عندما سؤلت:
من قدح شرارة الغناء الأولى لديك، وكيف ومتى؟
- ابتدأت الغناء وأنا صغيرة، حيث شاركت في العديد من المهرجانات الوطنية والتراثية والفنية الملتزمة. في هذه الفترة اشتهرت بتفردي في غناء التهاليل الفلسطينية المميزة وكانت أمي هي أول من شجعني على الغناء وأهمية دور الموسيقى في النضال، وهي من دعمني وشجعني لدراسة الموسيقى غير أنني لحنت الكثير من قصائدها مثل "الحلم"، "كرمل الروح"، "مرايا الروح".
أن الواقع الفلسطيني المرير كان حافزاً لي أيضاً لاختبار هذا الطريق وتكريس صوتي لخدمة القضية الفلسطينية.
ما علاقتك بالموروث الفلسطيني، وهل أنت أمينة على إحيائه؟
- إن التراث هو أساس ما نستلهم في التلحين. أنا أتناول التراث وأقدمه بصيغة جديدة دون المس بجوهره، وأيضاً قمنا بتناول بعض النصوص التراثية الغير ملحنة مثل أغاني المواسم والألعاب والحدويات، وقمنا بتلحينها بأسلوب حداثي مسترشدين بالموسيقى الشعبية الفلسطينية القديمة وذلك من أجل تواصل هذه الأغاني والنصوص مع الأجيال القادمة والحفاظ في نفس الوقت على هذا الميراث العظيم.
كيف لنا الارتقاء بالذائقة الموسيقية التي انحدرت ـ ان وافقتني الرأي ـ جداً، وهل من نهج ما علينا إتباعه في هذا؟
- بحضور أقوى للفن الراقي والشامل، وبتواجد أكبر لفنانين محترفين يقدمون لنا فناً مميزاً قريباً من القلب يتكلم عن واقعنا وهمومنا.
إن الأغاني المتواجدة في الأسواق كالبضاعة، هي فانية لا محال، إن من وراء هذه الموجة القاتلة من الأغاني الساقطة، جهة معنية لإبعاد الإنسان العربي عن همومه وقضاياه وجعله ينسى واجبه تجاه قضاياه المصيرية.
****تحت رعاية رئيس الحكومة الاسبانية خوسيه لويس ثباتيرو، جرت دعوة الفنّانة الفلسطينية ريم بنّا والفنّان ليونيد لأمسية فنيّة إختتامية في مهرجان "Ellas Crean" في قصر الثقافة والفنون الجميلة في العاصمة مدريد. وقد جرى استقبالها من قبل الملحق الثقافي لمكتب رئيس الحكومة الإسبانية السيدة كونشا هيرنانديز، وأيضاً مدير المهرجان السيد لويس مارتن اللذين سعيا من أجل حضورها للمشاركة في المهرجان وذلك لتميز أدائها والرسالة الانسانية والعادلة التي تحملها عن قضية شعبها، عبر أغانيها وأعمالها الفنية التي تلاقي نجاحاً عالمياً واسعا
وكان اهتماماً ملفتاً للاعلام الاسباني بحضور الفنانة ريم للمهرجان، حيث صوّر التلفزيون الاسباني الرسمي العرض، وأجريت مقابلات إذاعية في الاذاعة القومية R3 والاذاعة الثقافية ، كما وأجرت الصحف الإسبانية Al Pais, El Mundo, ABC, سلسلة من المقابلات والتي أشارت الى دور أغاني ريم في رفع قضية الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة أمام العالم
هنا نقف اجلالا ًلهذه الفلسطينية التي كانت في كل اعمالها العالمية تتحدث عن فلسطين بالعربية
و بكلام الاجداد واغانيهم و ترتدي في كل حفلاتها ثوب فلسطين لقد كانت اقوى من مائة جندي في حماس او في فتح ذلك انها ناضلت بالموروث الشعبي لاثبات الهوية و تاريخ فلسطين...
ليتنا نتعلم ان نحافظ على الموروث الشعبي لاوطاننا ,ولننظر الى من فقدو اوطانهم كيف
يقاسون و يجاهدون في الحفاظ على موروثهم بعد ان اصبح
قضية هوية و اثبات وجود و اصالة
باحثة في تاريخ المنطقة