دكتور الموسى
25/06/2008, 09:50 PM
يزداد العتب على من نُحب بل يصل إلى حدّ القطيعة والندم ، خصوصاً إذ قمت بدُعابة
لاتريد من بعدها سوى المزاح . البعض من الناس يتفبلها برحابة صدر والبعض
تزيد ظنونه . تزيد ذلك الشخص غلاوة لانظير لها ، قد يُبادُلك نفس الشعور
وقد يتحسس من كلماتك لربما لمعزتك عنده ، لكن الأمور لاتؤخذ
على هذا النحو ، من أغليه أتحمل زلاته خصوصاَ إذا كانت
تلك الزلات مرحُ وفرحُ به وإعجاب .
جنّ بي الليل أزدادت عُتمته توالت ذكرياتي معه كانت واحدة تلو الأخرى ، لاأفرُغ
من أحدها حتى أجد أُختها ، مضى من الليل جؤشوش وأنا على تلك الحال
لاليلُ أنتهى ولا خواطربه سبقت . انتظر ولادة الفجر علّ كسري يُجبر
أو أشعة الشمس تُسلطُ على مسامات جلدي لتُخرج منه ألمي
الغائرُ بين انسجتة ، جبأتُ عنه بعض الشي لعله يرحم
أنيني ، لم أعهده خادبُ معي تعودتُ على صدقه
رأيته هذه المره كا لمجدح تعودتُ روؤيته
كالثريا يتلاْلاُْ بين النجوم .طول يومي
وأنا انشده الإفصاح عن سريرته
يستمر في إعراضه عني لا
لاأدري قدمي اغفلت
خطوتها أم بصري
كان هو أغفلُ.
قد يكون حُبي له أعمى بصري وبصيرتي رغم أني أُجيد الرؤياء حتى وإن خادبني
أتلمسُ أطرافه وتحركاته وحتى استنشق عبق عطره المليء بالنشاط
أتخيله بين أروقة قلبي وفي زواياه المختبئة لا يعرف مخارجُها
ومداخلُها إلاّ هو ، سبلُ عبرها دون عائق اعترضه أو
حاسُد أوعدوٍ يتجهمه , سيبقى قلبي مضمار له يأتي
ويخرج دون حراسة على دخوله وخروجه
وهبته مفاتحه مطلية بماء الذهب
لتليق بأنامله التي لايحلو لها
إلاّ مثلها ، لكن شرطي
دفنها في مكان أمينُ
لايعرفها إلاّ هو .
ليعرف أنني لاأجهله بل أعرفُ عنه أكثر مما يعرف عن نفسه .
لاتريد من بعدها سوى المزاح . البعض من الناس يتفبلها برحابة صدر والبعض
تزيد ظنونه . تزيد ذلك الشخص غلاوة لانظير لها ، قد يُبادُلك نفس الشعور
وقد يتحسس من كلماتك لربما لمعزتك عنده ، لكن الأمور لاتؤخذ
على هذا النحو ، من أغليه أتحمل زلاته خصوصاَ إذا كانت
تلك الزلات مرحُ وفرحُ به وإعجاب .
جنّ بي الليل أزدادت عُتمته توالت ذكرياتي معه كانت واحدة تلو الأخرى ، لاأفرُغ
من أحدها حتى أجد أُختها ، مضى من الليل جؤشوش وأنا على تلك الحال
لاليلُ أنتهى ولا خواطربه سبقت . انتظر ولادة الفجر علّ كسري يُجبر
أو أشعة الشمس تُسلطُ على مسامات جلدي لتُخرج منه ألمي
الغائرُ بين انسجتة ، جبأتُ عنه بعض الشي لعله يرحم
أنيني ، لم أعهده خادبُ معي تعودتُ على صدقه
رأيته هذه المره كا لمجدح تعودتُ روؤيته
كالثريا يتلاْلاُْ بين النجوم .طول يومي
وأنا انشده الإفصاح عن سريرته
يستمر في إعراضه عني لا
لاأدري قدمي اغفلت
خطوتها أم بصري
كان هو أغفلُ.
قد يكون حُبي له أعمى بصري وبصيرتي رغم أني أُجيد الرؤياء حتى وإن خادبني
أتلمسُ أطرافه وتحركاته وحتى استنشق عبق عطره المليء بالنشاط
أتخيله بين أروقة قلبي وفي زواياه المختبئة لا يعرف مخارجُها
ومداخلُها إلاّ هو ، سبلُ عبرها دون عائق اعترضه أو
حاسُد أوعدوٍ يتجهمه , سيبقى قلبي مضمار له يأتي
ويخرج دون حراسة على دخوله وخروجه
وهبته مفاتحه مطلية بماء الذهب
لتليق بأنامله التي لايحلو لها
إلاّ مثلها ، لكن شرطي
دفنها في مكان أمينُ
لايعرفها إلاّ هو .
ليعرف أنني لاأجهله بل أعرفُ عنه أكثر مما يعرف عن نفسه .