مريد النظر اليها

[عابر الأجواء]

كلنا موظفين في قطاعات دولتنا الحبيبه 0 الذي لفت نظري هنا هوان الكثير منا نحن الموظفون لا نملك مسؤلية الحفاظ على وقت الدوام فيوماً نجد انفسنا نقول لمدرائناعندنا اليوم مراجعة الهاتف ويوم اخر نقول لدينا مراجعه في البلديه اليوم الذي ليس لدينا فيه اي مراجعه نقول نحن ذاهبون الى مصلحة المياه لعدم وجود مياه في الخزان الخاص بالبيوت 0000اخواني اليس هناك حلول لنصل الى تحليل رواتبنا الشهريه 00000000000000000امل المشاركه الفعاله

[المزيونه]

اخوي اشكرك اولاً عل الطرح



بانسبه حق تحليل الرواتب

مافي انسان كامل ويؤدي عمله بالوجه المطلوب حالياً بمجتمعنا

ومافي احد ياخذ اذن من عمله الا لضرورة


اغلب الفترات الموظفين لا يريدوا الخروج من اعمالهم حتى بعد انتهاء فترة الدوام الرسمي سواء كان هناك عمل يستوجب الانتهاء منه او لا

اللي اريدي اوصله لك ان الغالبيه يقوموا باعمالهم ممن عنده ذمه وضمير ويخاف ربه

لكن البعض وهم القليل ممن تكثر تغيبه عن العمل بعذر او بدون عذر لان ذلك صار روتينه فلا يستطع تركه
وعدم الا مبالاه

[العالم المثالي]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
بس اي رواتب الي تتكلم عنها

[وسونة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
موضوعك اخي ليس رائع فحسب بل هو متميز في الطرح الجميل اللذي يلامس واقعنا مع الاسف الشديد ،
وان رح اتكلم لك عن تجربتي كمديرة مدرسة ، وما عانيتة من هذا الواقغ المرير اللذي عشتة طوال فترة خدمتي
اولا / قلة الوازع الديني ، وهذا يجعل الشخص يتهاون في كثير من امور حياتة وليس الوظيفة فقط ، ونحن كما ذكر النبي علية الصلاة والسلام عن اقوام الخوارج فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله أنه قال في وصفهم : ( يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم، وصيامه مع صيامهم، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرَّميَّة ) متفق عليه
نعم هاؤلاء هم الخوارج فهل نحن منهم ؟؟؟
لي عودة واكمل الموضوع انشاء الله

[شاهين الغالي]

بسراحة الاخوة ماقصرو وفو وكفو ماعد عندي تعليق

[ابو وليد الزهراني]

الكلام هذا لا ينطبق على الجميع

انا موظف

ابدأ دوامي مبكرا

لا اهمل في عملي

ولا اخرج الا للضرورة

والحمد لله متعاون مع زملائي

بس بصراحة العنوان ما فهمته !!!

[ghamdi-vip]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نعم أخي عابر أنا معك ولكن لو تحرى كل موظف النيه وتوكل على الله


لما كثرت أعذارنا