ابواسامه2000
19/07/2008, 04:16 PM
الممثل التركي مهند في مجمع الراشد بالخبر والنساء الغبيات يصبهن الإغماء من شدة الإعجاب
--------------------------------------------------------------------------------
ذهبت يوم أمس لمجمع الراشد من أجل كتابة هذه المقالة ليس إلا , وعند دخولي المجمع وجدت ضوضاء
وزحمة غريبة فالنسوة تكاد (تدوس وتفرم) بعضها البعض في تدافعها, فهن يهجمن تارة على البوابة ويتقهقرن تارة أخرى , قلت في نفسي هذا شيء عجاب , لكن ما علينا لنمضي إلى حيث تنتهي المقالة , وحين رأت النسوة مقفى محدثكم صاحت وقالت مهند مهند واو واو من هنا يامهند , فقلت ومن يكون هذا المهند لعله عبقري مثل أينشتاين أو لعله أديب كبير مثل
نورمان ملير أو أنه موهوب ثوري حقوقي ذهبت حياته من أجل مجتمعه و هذه الكلمة التي قالها (فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني) أو أنه أهم من كل ذلك فلعله عالم دين كبير .
لكني في النهاية لست مثل هؤلاء وإن كنت أتمنى ؟
إذن هناك شيء قلت لابد أن التفت لأرى سبب هذا الإعجاب بي
فرأيت آلاف من النسوة في حالة هياج يحسبون أنني ذاك المهند في المسلسل التركي فلما رأينني ذهلن وكانت صدمة وبدأ الصراخ والسخرية مني فواحدة تقول وش ذا الخشم الله لا يبلانا والأخرى تسب وتلعن والثالثة أصيبت بغيبوبة وأنا قد نسيت تلك البلوى التي على وجهي فقلت لعلي أعرف السبب فالتقطت مرآة سقطت من إحداهن وعلى الفور عرفت وتذكرت ذلك الخشم فقد وهبني الله خشم لا مثيل له حتى أنني أستخدمه في الدفاع عن النفس وردع الظالم لكبره وطوله وهو بطل له ألف قصة في حياتي فالمدرس أيام زمان كان يضعني في كرسي آخر الفصل كي لا يصطدم الخشم بالسبورة وفي الباص كنت أيضاً الأخير في المقعد وهو خشم لو يعلمن تلك النسوة قدره ما ضحكن عليه
خرجت سريعاً والأغلبية منهن على الأرض من فزع أو من ضحك وبعضهن ألتقط الجوال ليصور الخشم
فهربت سريعاً
هربت من عقول النساء تلك العقول الخاوية
التي يضحك عليها مهند وغير مهند
وصدق القائل (القائل هنا هو أنا ) الرجل المجنون أفضل وأكثر ذكاءً من ألف امرأة عاقلة
ما دعاني لكتابة هذه المقالة هو ما حدث في دبي حين حضور هذا المهند ولا حول ولا قوة إلا بالله
--------------------------------------------------------------------------------
ذهبت يوم أمس لمجمع الراشد من أجل كتابة هذه المقالة ليس إلا , وعند دخولي المجمع وجدت ضوضاء
وزحمة غريبة فالنسوة تكاد (تدوس وتفرم) بعضها البعض في تدافعها, فهن يهجمن تارة على البوابة ويتقهقرن تارة أخرى , قلت في نفسي هذا شيء عجاب , لكن ما علينا لنمضي إلى حيث تنتهي المقالة , وحين رأت النسوة مقفى محدثكم صاحت وقالت مهند مهند واو واو من هنا يامهند , فقلت ومن يكون هذا المهند لعله عبقري مثل أينشتاين أو لعله أديب كبير مثل
نورمان ملير أو أنه موهوب ثوري حقوقي ذهبت حياته من أجل مجتمعه و هذه الكلمة التي قالها (فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني) أو أنه أهم من كل ذلك فلعله عالم دين كبير .
لكني في النهاية لست مثل هؤلاء وإن كنت أتمنى ؟
إذن هناك شيء قلت لابد أن التفت لأرى سبب هذا الإعجاب بي
فرأيت آلاف من النسوة في حالة هياج يحسبون أنني ذاك المهند في المسلسل التركي فلما رأينني ذهلن وكانت صدمة وبدأ الصراخ والسخرية مني فواحدة تقول وش ذا الخشم الله لا يبلانا والأخرى تسب وتلعن والثالثة أصيبت بغيبوبة وأنا قد نسيت تلك البلوى التي على وجهي فقلت لعلي أعرف السبب فالتقطت مرآة سقطت من إحداهن وعلى الفور عرفت وتذكرت ذلك الخشم فقد وهبني الله خشم لا مثيل له حتى أنني أستخدمه في الدفاع عن النفس وردع الظالم لكبره وطوله وهو بطل له ألف قصة في حياتي فالمدرس أيام زمان كان يضعني في كرسي آخر الفصل كي لا يصطدم الخشم بالسبورة وفي الباص كنت أيضاً الأخير في المقعد وهو خشم لو يعلمن تلك النسوة قدره ما ضحكن عليه
خرجت سريعاً والأغلبية منهن على الأرض من فزع أو من ضحك وبعضهن ألتقط الجوال ليصور الخشم
فهربت سريعاً
هربت من عقول النساء تلك العقول الخاوية
التي يضحك عليها مهند وغير مهند
وصدق القائل (القائل هنا هو أنا ) الرجل المجنون أفضل وأكثر ذكاءً من ألف امرأة عاقلة
ما دعاني لكتابة هذه المقالة هو ما حدث في دبي حين حضور هذا المهند ولا حول ولا قوة إلا بالله