المزيونه
04/08/2008, 01:35 PM
http://www.up.alammod.com/uploads/efca928a00.bmp (http://www.up.alammod.com/)
أختي بنت الحرمين أريد ان تجاوبي بصراحة أنتِ مسلمة أم
مستسلمة !!
http://www.up.alammod.com/uploads/c0576d0f16.jpg (http://www.up.alammod.com/)
العباية في السابق كانت قطعة قماش سوداء تعرف بها المرأة المسلمة
أما العباية الآن فهي قطعة قماش سوداء تلبسها الفتاة المسلمة لتثبت استسلامها للغرب
لا يجتمع إسلام مع هذا الإستسلام للغرب وللشيطان
تريدين كسب رضا الشيطان أم كسب رضا ربكِ !!
العباية لم يبقى لها من مواصفاتها شيء الا اسمها
في السابق كانت العباية من أرخص أنواع الأقمشة الآن العباية من أغلى أنواع الأقمشة
في السابق كانت العباية تستر جسم المرأة الآن العباية تظهر مفاتن المرأة
في السابق كان سعر العباية لا يتجاوز 200 ريال الآن سعر العباية لا يقل عن 2000 ريال
في السابق كانت العباية لا تجذب وتشوه شكل المرأة الآن العباية تزيد المرأة جمال وإغراء
في السابق كانت العبايات كلها ساده ونفس التصميم الآن العبايات تختلف الوانها وتصاميمها
في السابق كنا نلبس العباية لكسب رضا الله الآن نلبس العباية لكسب رضا الشيطان
في السابق كانت العباية تزيد من حسناتنا اما الآن العباية تزيد من سيئاتنا لانها تفتن الرجال
http://www.up.alammod.com/uploads/5b4c2a7b66.jpg (http://www.up.alammod.com/)
في السابق كان لا يتجرأ رجل على تغيير شكل العباية الشكل الفضفاض الواسع وكان للمرأة المسلمة هيبة
الآن الغرب وأعداء الإسلام وأعداء البلد يتفنون ويتسابقون في التصاميم والموديلات التي تجعلنا سلعة رخيصة وفرجة لهم ونحن في قمة السعادة
أيتها المرأة حرموكِ أعداء الإسلام الاجر
ولم يبقوا لكِ الا تحمل الحر بسبب هذا القماش الأسود الذي يغطي وجهك وجسمك لكنه لا يسترك ويزيد من سيئاتك
كفاكِ غباء وكوني شجاعة وقرري مصيركِ في الدنيا والآخرة
إما أن ترفضِ هذا الإستسلام للغرب وتعودِ الى العباية الحقيقة وتلتزمِ بدينكِ وتكسبِ رضا ربكِ وتكسبِ آخرتكِ
أو
ان تعلنيها بكل شجاعة بأنكِ لستِ مقتنعة في الإسلام وتخلعي هذه العباية وترضي الشيطان والغرب وتقبلي أن يكون مصيرك في الآخرة جهنم والعياذ بالله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( صنفان من أهل النار لم أرهما . قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس . ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات . رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة . لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها . وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا )
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2128
أختي بنت الحرمين أريد ان تجاوبي بصراحة أنتِ مسلمة أم
مستسلمة !!
http://www.up.alammod.com/uploads/c0576d0f16.jpg (http://www.up.alammod.com/)
العباية في السابق كانت قطعة قماش سوداء تعرف بها المرأة المسلمة
أما العباية الآن فهي قطعة قماش سوداء تلبسها الفتاة المسلمة لتثبت استسلامها للغرب
لا يجتمع إسلام مع هذا الإستسلام للغرب وللشيطان
تريدين كسب رضا الشيطان أم كسب رضا ربكِ !!
العباية لم يبقى لها من مواصفاتها شيء الا اسمها
في السابق كانت العباية من أرخص أنواع الأقمشة الآن العباية من أغلى أنواع الأقمشة
في السابق كانت العباية تستر جسم المرأة الآن العباية تظهر مفاتن المرأة
في السابق كان سعر العباية لا يتجاوز 200 ريال الآن سعر العباية لا يقل عن 2000 ريال
في السابق كانت العباية لا تجذب وتشوه شكل المرأة الآن العباية تزيد المرأة جمال وإغراء
في السابق كانت العبايات كلها ساده ونفس التصميم الآن العبايات تختلف الوانها وتصاميمها
في السابق كنا نلبس العباية لكسب رضا الله الآن نلبس العباية لكسب رضا الشيطان
في السابق كانت العباية تزيد من حسناتنا اما الآن العباية تزيد من سيئاتنا لانها تفتن الرجال
http://www.up.alammod.com/uploads/5b4c2a7b66.jpg (http://www.up.alammod.com/)
في السابق كان لا يتجرأ رجل على تغيير شكل العباية الشكل الفضفاض الواسع وكان للمرأة المسلمة هيبة
الآن الغرب وأعداء الإسلام وأعداء البلد يتفنون ويتسابقون في التصاميم والموديلات التي تجعلنا سلعة رخيصة وفرجة لهم ونحن في قمة السعادة
أيتها المرأة حرموكِ أعداء الإسلام الاجر
ولم يبقوا لكِ الا تحمل الحر بسبب هذا القماش الأسود الذي يغطي وجهك وجسمك لكنه لا يسترك ويزيد من سيئاتك
كفاكِ غباء وكوني شجاعة وقرري مصيركِ في الدنيا والآخرة
إما أن ترفضِ هذا الإستسلام للغرب وتعودِ الى العباية الحقيقة وتلتزمِ بدينكِ وتكسبِ رضا ربكِ وتكسبِ آخرتكِ
أو
ان تعلنيها بكل شجاعة بأنكِ لستِ مقتنعة في الإسلام وتخلعي هذه العباية وترضي الشيطان والغرب وتقبلي أن يكون مصيرك في الآخرة جهنم والعياذ بالله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( صنفان من أهل النار لم أرهما . قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس . ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات . رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة . لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها . وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا )
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2128