طيرالسعد2004
14/08/2008, 01:38 AM
]اخواني الأفاضل
كان فى القديم الذي يحصل على شهادة الماجستير او الدكتوراه يُعرف وكانت الأعداد ليست بالكبيرة
وكان المبتعثين للخارج يلتحقون بجامعات معروفة ومعتمدة ولها سجل أكاديمي معروف ومعتمد ,ومن لم يحضى بالأبتعاث كان ولا زال يحصل على الشهادات العالية من داخل الوطن (ونتمنى ان لايُبتعث إلا فى التخصصات العلمية الدقيقة ) ، وإن حدث تجاوزات على بعض من حصل على هذه الشهادات بطرق ملتوية إلا ان المسألة ليست ملفتة للنظر ولم تكن ظاهرة ما هو الآن ..
اما الآن فأصبحت التجارة والمادة هي المحرك وهي الدافع للحصول على كل شى حتى الشهادات الاكاديمية العالية أصبحت تُعطى وتُزور وبدراهم معدودة لكي يُقال الدكتور فلان - أي أنه يحمل الحرف العزيز د - فأصبح الغش والتدليس هو السائد والطاغي على حساب الامانة العلمية ، فالأمانة العلمية أصبحت فى خبر كان بعد أن كانت هى الشرط الأساسي لإعطاء أى شهادة علمية , فنجد الجامعات فى الخارج أصبحت تجذب الطلاب لها للدراسة بها وقبض الثمن وإعطاء الشهادات - حتى بالتزوير - واصبح لدى بعض الجامعات مكاتب وفروع داخل البلاد مرتبطة بها لإعطاء الشهادات حتى ولو لم تحضر الامتحانات فتستطيع أن تدفع لأحدهم للدراسة عنك ودخول الأختبارات فالنجاح مضمون والشهادة جاهزة لختم العميد .
فقد حذرت وزارة التعليم العالي بالمملكة من مثل هذه الجامعات ومن بعض المكاتب الداخلية الوهمية , ودعت الراغبين فى الدراسة الى مراجعة وزارة التعليم العالي او الدخول للموقع لمعرفة الجامعات المعترفة بها أكاديمياً , فحتى بعض جامعات الدول العربية لاتدخل فى منظومة الجامعات المعترفة بها .
أخواني : ماجعلني أتطرق لهذا الموضوع الخطير والذي أصبح ظاهرة فى هذا الوقت إلا خبر وجدته فى إحدى الصحف الألكترونية حول الشهادات الجامعية المزورة وأرفقته لكمز
هل الشهادة الجامعية أصبحت مطلب هام ووجاهة أجتماعية للحصول عليها حتى لو كان بالتدليس والتزوير ؟؟ أتمنى ان أجد جواباً !!!!!!!!!
.. ولكم فائق احترامي @[/COLOR]
------------------------------------------------------------------------------
نشرت صحيفة أمريكية قائمة تحوي آلاف الأسماء لأشخاص يعتقد أنهم " حصلوا" على شهادات علمية من جامعات أمريكية بطريقة غير قانونية (مزورة)، وضمت عشرات السعوديين، تحتفظ (سبق) بأسمائهم ودرجاتهم العلمية.
وقالت صحيفة "سبوك مان ريفيو" ان ما يقارب 10 آلاف شخص أنفقوا 7.3 مليون دولار لشراء شهادات ثانوية وجامعية مزورة، مشيرة الى ان وزارة العدل الأمريكية رفضت نشر القائمة بشكل علني في الوقت الحالي لأن القائمة "مازالت تتوسع".
وبدأت سلطات الهجرة الأمريكية مؤخرا تحقيقا لمعرفة عدد الموظفين الفيدراليين الذين شاركوا في "بيع" الشهادات.
وكشفت الصحيفة ان الموظفين يعملون لعدة جهات حكومية ولمعاهد خاصة ، وكذلك للجيش الأمريكي.
وكانت محكمة امريكية قد حكمت الشهر الماضي على رئيس "منظمة" تدعى "دبلوما ميل" بالسجن 3 سنوات، لقيام المنظمة ببيع شهادات مزورة لآلاف الأشخاص من 131 دولة.
وتعمل المنظمة في مجال منح الشهادات "الفخرية" التي تعتمد على الخبرة "الحياتية"، بدلا من الدراسة الأكاديمية، وهي غير معتمدة، غير ان المنظمة تمكنت بالتعاون مع موظفين في جامعات ومدارس أمريكية من الحصول على شهادات مزورة "معتمدة" منحتها لآلاف الأشخاص حول العالم.
يذكر أن (سبق) تحتفظ بالقائمة الكاملة للأشخاص الذين يعتقد حصولهم على الشهادات المزورة، إضافة لأسماء الجامعات.
كان فى القديم الذي يحصل على شهادة الماجستير او الدكتوراه يُعرف وكانت الأعداد ليست بالكبيرة
وكان المبتعثين للخارج يلتحقون بجامعات معروفة ومعتمدة ولها سجل أكاديمي معروف ومعتمد ,ومن لم يحضى بالأبتعاث كان ولا زال يحصل على الشهادات العالية من داخل الوطن (ونتمنى ان لايُبتعث إلا فى التخصصات العلمية الدقيقة ) ، وإن حدث تجاوزات على بعض من حصل على هذه الشهادات بطرق ملتوية إلا ان المسألة ليست ملفتة للنظر ولم تكن ظاهرة ما هو الآن ..
اما الآن فأصبحت التجارة والمادة هي المحرك وهي الدافع للحصول على كل شى حتى الشهادات الاكاديمية العالية أصبحت تُعطى وتُزور وبدراهم معدودة لكي يُقال الدكتور فلان - أي أنه يحمل الحرف العزيز د - فأصبح الغش والتدليس هو السائد والطاغي على حساب الامانة العلمية ، فالأمانة العلمية أصبحت فى خبر كان بعد أن كانت هى الشرط الأساسي لإعطاء أى شهادة علمية , فنجد الجامعات فى الخارج أصبحت تجذب الطلاب لها للدراسة بها وقبض الثمن وإعطاء الشهادات - حتى بالتزوير - واصبح لدى بعض الجامعات مكاتب وفروع داخل البلاد مرتبطة بها لإعطاء الشهادات حتى ولو لم تحضر الامتحانات فتستطيع أن تدفع لأحدهم للدراسة عنك ودخول الأختبارات فالنجاح مضمون والشهادة جاهزة لختم العميد .
فقد حذرت وزارة التعليم العالي بالمملكة من مثل هذه الجامعات ومن بعض المكاتب الداخلية الوهمية , ودعت الراغبين فى الدراسة الى مراجعة وزارة التعليم العالي او الدخول للموقع لمعرفة الجامعات المعترفة بها أكاديمياً , فحتى بعض جامعات الدول العربية لاتدخل فى منظومة الجامعات المعترفة بها .
أخواني : ماجعلني أتطرق لهذا الموضوع الخطير والذي أصبح ظاهرة فى هذا الوقت إلا خبر وجدته فى إحدى الصحف الألكترونية حول الشهادات الجامعية المزورة وأرفقته لكمز
هل الشهادة الجامعية أصبحت مطلب هام ووجاهة أجتماعية للحصول عليها حتى لو كان بالتدليس والتزوير ؟؟ أتمنى ان أجد جواباً !!!!!!!!!
.. ولكم فائق احترامي @[/COLOR]
------------------------------------------------------------------------------
نشرت صحيفة أمريكية قائمة تحوي آلاف الأسماء لأشخاص يعتقد أنهم " حصلوا" على شهادات علمية من جامعات أمريكية بطريقة غير قانونية (مزورة)، وضمت عشرات السعوديين، تحتفظ (سبق) بأسمائهم ودرجاتهم العلمية.
وقالت صحيفة "سبوك مان ريفيو" ان ما يقارب 10 آلاف شخص أنفقوا 7.3 مليون دولار لشراء شهادات ثانوية وجامعية مزورة، مشيرة الى ان وزارة العدل الأمريكية رفضت نشر القائمة بشكل علني في الوقت الحالي لأن القائمة "مازالت تتوسع".
وبدأت سلطات الهجرة الأمريكية مؤخرا تحقيقا لمعرفة عدد الموظفين الفيدراليين الذين شاركوا في "بيع" الشهادات.
وكشفت الصحيفة ان الموظفين يعملون لعدة جهات حكومية ولمعاهد خاصة ، وكذلك للجيش الأمريكي.
وكانت محكمة امريكية قد حكمت الشهر الماضي على رئيس "منظمة" تدعى "دبلوما ميل" بالسجن 3 سنوات، لقيام المنظمة ببيع شهادات مزورة لآلاف الأشخاص من 131 دولة.
وتعمل المنظمة في مجال منح الشهادات "الفخرية" التي تعتمد على الخبرة "الحياتية"، بدلا من الدراسة الأكاديمية، وهي غير معتمدة، غير ان المنظمة تمكنت بالتعاون مع موظفين في جامعات ومدارس أمريكية من الحصول على شهادات مزورة "معتمدة" منحتها لآلاف الأشخاص حول العالم.
يذكر أن (سبق) تحتفظ بالقائمة الكاملة للأشخاص الذين يعتقد حصولهم على الشهادات المزورة، إضافة لأسماء الجامعات.