أبو رائد
25/08/2008, 12:07 AM
قصيدة الشيخ جارالله
ألقي الشاعر/ الشيخ : عبدالله بن محمد الفقيه يرحمه الله هذه القصيدة في أخيه / الشيخ : جارالله بن محمد الفقيه رحمه الله عندما سافر إلى الرياض بحثاً عن عمل ولم يعود إلى أهله وقريته رباع الذين هم في إنتضاره حيث أن المواصلات كانت معقدة في ذالك الوقت ولا يوجد هاتف أو فاكس أو حتى بريد في قريته أن ذاك . علماً بأنه تغيب عن أهله وذويه ما يقارب الأثنى عشر عاماً ولا يعرفون عنه أية أخبار وقد كتبت فيه هذه القصيدة من أخيه الشيخ : عبدالله بن محمد الفقيه يرحمه الله وأرسلت للشيخ : جارالله بن محمد الفقيه إلى مدينة الرياض . ويقول الشاعر في قصيدته
الـــبـــدع
يالشــيخ جارالله وشحدك على نجد الاقصـــى
وشــــكرهك في نقاع ابني حسن وانحن اهلك
اثنا عشـــــرعـــــام وانا كل يــــوم اتــرجــى
حتــــى مـــوزع بريد الطايـــــره مني ابــــــا
هجــــم علينا واخــــذ مفتــــاح قلبــي هربـــه
مانســــــمع الا جنــــاح الطايـــــره ياهبيـــده
الـــــرد
يــاونتـي ونت الملقـوص من نجـد الاقصـــى
يســــــامرونه وهو تحت الخطر وانحنا اهلك
وكـل مـــاجـــا يفيق رجـــه المــوت رجــــى
مســــمــوم من لقــص ثعبــان يــلام النيــابــا
والنـــاس مـاينفعــون اللـي رضــي فيــه ربـه
يســـتاهـل اللي على بيت الحنش ياهب أيـــده•
وانحنا هلك : بمعنى أنحنى وهُلك من شدة الألم .
• الحنش : أي ألثعبان .
• ياهب : بمعنى يضع . ويقصد الشاعر يضع يده في حجر الثعبان .
ألقي الشاعر/ الشيخ : عبدالله بن محمد الفقيه يرحمه الله هذه القصيدة في أخيه / الشيخ : جارالله بن محمد الفقيه رحمه الله عندما سافر إلى الرياض بحثاً عن عمل ولم يعود إلى أهله وقريته رباع الذين هم في إنتضاره حيث أن المواصلات كانت معقدة في ذالك الوقت ولا يوجد هاتف أو فاكس أو حتى بريد في قريته أن ذاك . علماً بأنه تغيب عن أهله وذويه ما يقارب الأثنى عشر عاماً ولا يعرفون عنه أية أخبار وقد كتبت فيه هذه القصيدة من أخيه الشيخ : عبدالله بن محمد الفقيه يرحمه الله وأرسلت للشيخ : جارالله بن محمد الفقيه إلى مدينة الرياض . ويقول الشاعر في قصيدته
الـــبـــدع
يالشــيخ جارالله وشحدك على نجد الاقصـــى
وشــــكرهك في نقاع ابني حسن وانحن اهلك
اثنا عشـــــرعـــــام وانا كل يــــوم اتــرجــى
حتــــى مـــوزع بريد الطايـــــره مني ابــــــا
هجــــم علينا واخــــذ مفتــــاح قلبــي هربـــه
مانســــــمع الا جنــــاح الطايـــــره ياهبيـــده
الـــــرد
يــاونتـي ونت الملقـوص من نجـد الاقصـــى
يســــــامرونه وهو تحت الخطر وانحنا اهلك
وكـل مـــاجـــا يفيق رجـــه المــوت رجــــى
مســــمــوم من لقــص ثعبــان يــلام النيــابــا
والنـــاس مـاينفعــون اللـي رضــي فيــه ربـه
يســـتاهـل اللي على بيت الحنش ياهب أيـــده•
وانحنا هلك : بمعنى أنحنى وهُلك من شدة الألم .
• الحنش : أي ألثعبان .
• ياهب : بمعنى يضع . ويقصد الشاعر يضع يده في حجر الثعبان .