تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الحراميه يخسرون وانضروا ماكانو يفعلونه بنا


ابو صالح
21/10/2008, 07:59 AM
نقلت لكم هذا الخبر على عجل وانضرو للون الاحمر فهذا ماكانو يفعلونه بنا يشترون ويخزنون ويمنعون توزيع
الحصص على تجار التجزيئه ويضاعفون الاسعار اضعاف مضاعفه وكانو ينوون استمرار المسلسل والسلب
والنهب من جيوب المواطنين المغلوب على امرهم وهذولا بنسبه كبيره هم من باحضرم الله يخسرهم
ولكن مثل ما انهارت اسعار كل شي ارتفع بقدرة الله اتا عليهم الدور ولا نقول الا اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك
وفي كل مختلس وحرامي وبمشية الله يبيعون السلعه بخسارة لاتقل عن 70 أو 80 % من راس مالهم

اللهم احم ديننا وارخص اسعار معيشتنا وامن ديارنا واعراضنا وارزقنا الستر والعافيه وارزقنا من حيث لا نحتسب
واهلك كل من يريد بنا سوء كائناً من كان.

**************************************

الملحق الاقتصادي » أحداث...
100 مليون ريال إجمالي خسائر التجار بعد خفض أسعار المواد الغذائية


عبد الرحيم بن حسن ـ المدينة المنورة
تلقى المستوردون السعوديون يوم أمس -الاثنين- خسائر كبيرة تجاوزت تقديراتها الأولية حاجز الـ100 مليون ريال إثر تلقيهم سعر التثبيت الجديد الخاص بالمواد الغذائية عن كل طن بعد انخفاضه ليصعد حجم خسائرهم إلى مستويات عالية في أعقاب تخزينهم لبضائع وفيرة في المستودعات استوردوها بأسعار قديمة. موجة الانخفاض المفاجئ قفزت بخسائر مستوردي الزيت إلى ما يزيد عن 30 مليون ريال، وكذلك الحال بالنسبة لتجار الأرز والحليب الذين قدرت خسائرهم المبدئية بما يزيد عن 50 مليون ريال. وكشفت مصادر مطلعة أن إجمالي خسائر مستوردي الدجاج اقتربت من 15 مليون ريال فيما اقترب إجمالي خسائر استيراد الخضار من سبعة ملايين ريال وفقا لمسودات تقارير أظهرتها بعض الشركات الكبرى التي استوردت كميات كبيرة بهدف توفير البضائع خلال الفترة المقبلة المصادفة لموسم الحج بهدف تخطي توجهات بعض الشركات الأجنبية التي قللت من حجم صادراتها إلى المملكة بسبب تلقيها عروضا أكبر من دول أخرى. وكشفت تقارير أخرى لدى عدد من كبار المستوردين للمواد الغذائية أن إجمالي الأسعار بدأ في الانخفاض وسيصل إلى 25% تقريبا خلال الفترة ما بين منتصف شهر ذي القعدة إلى مطلع شهر ذي الحجة في ظل مرور السوق المحلي خلال الأيام الحالية بفترة ركود سرعان ما تبددها كثافة شراء وطلب على الكميات المتوفرة مع بداية شهر 11 المقبل.
وأوضحت أن أبرز المواد الغذائية التي هبطت أسعارها بشكل سريع هي الدواجن، والأرز، والحليب، والزيت بسبب زيادة عدد الماركات، وهبوط الأسعار على الصعيد العالمي، وانخفاض أسعار البترول بالإضافة إلى موجة الكساد التي تضرب معظم الدول المصدرة للمملكة. وكان المستوردون قد أجروا عدة اتصالات للوصول إلى القيمة الفعلية الأخيرة خلال يومي السبت والأحد الماضيين بغية الوقوف على خسائرهم لوضع خطط سريعة تعالج الموقف لكنهم لم يتمكنوا من ذلك بسبب تزامن اتصالاتهم مع إجازة نهاية الأسبوع في معظم الدول المصدرة.
من جانبه أوضح المستورد ماهر العقيلي أن أسعار التثبيت الأخيرة لمعظم المواد الغذائية أقل من السابق بنسبة 10%، وقال: انخفض سعر الكرتون الواحد لبعض أصناف الدجاج إلى بنسبة تصل إلى 40% تقريبا، في حين انخفض سعر الزيت بنسبة 25% تقريبا بعدما بات نقص سعر التنكة الواحدة من 130 ريالا إلى 90 ريالا.
وأضاف: جميع البضائع الغذائية الموجودة حاليا في المخازن بأسعار قديمة، وتلك الأسعار تعد الأقل عالميا لأن الدولة اتخذت سياسات حكيمة لكبح جماح التضخم كالإعفاءات من الرسوم الجمركية، وخفض بعضها إلى جانب منع التصدير لعدد من السلع كل ذلك قاد إلى إيجاد بيئة سوقية مستقرة داخليا تمكن المستهلك من خلالها في تنمية ثقافة الاستهلاك حتى صار الكثيرون لا يحصلون إلا على ما يريدونه وهذا ما لاحظه المستوردون من خلال نقص الطلب وبدء توفر المعروض قياسا بما كان عليه الوضع سابقا فجاءت تحركاتهم مبنية على هذه الصورة العامة قبل أن يفاجأوا بهبوط الأسعار.
ومضى يقول: تزامن موسمي الإجازة ورمضان قاد إلى توازن بين حجم الطلب ونسبة المعروض لذا تحرك المستوردون في توفير بضائعهم من اجل الدخول في موسم الحج بقوة عرض تناسب حاجة المستهلك فعبئت المخازن بأصناف الأغذية المختلفة.
العقيلي أوضح أن هبوط الأسعار شمل بعض الخضار لكنه لم يؤثر على البعض الآخر بسبب انتهاء الموسم وبدء نفاد المحاصيل، وقال: هناك بعض أصناف الخضار المستوردة التي تراجعت أسعارها بشكل واضح، فسعر الكرتون زنة الثمان كيلوجرامات للملوخية تراجع من 40 ريالا إلى 31 ريالا أي بنسبة 24% تقريبا، فيما تراجعت الفاصوليا من 31 إلى 29 ريالا، وبقي سعر الخضار المشكل متأرجحا ما بين 29 ريالا إلى 31 ريالا.
وأردف بقوله أما الخضار التي لم يشملها الهبوط لظروف انتهاء الموسم فهي البامية زيرو التي وصل سعرها إلى 62 ريالا بعدما كانت تباع بـ52 ريالا، فيما ارتفع سعر البامية واحد ستة ريالات من 29 ريالا إلى 35 ريالا، ونظرا لأن السوق ابتلع الكميات المعروضة فإن الأسعار معرضة للزيادة.

المصدر http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20081021/Con20081021235092.htm

المزيونه
21/10/2008, 08:56 AM
يالله يصير كل شئ بسعر مثبت

خلي جشع التجار يخف شوي

وعقبال العقار

علي السبيَه
21/10/2008, 09:25 AM
وش اللي اهلكنا في هذا البلد الا باحضرم واللي على شاكلتهم
لكن يقدر الله يكسر شوكتهم ويضاعف خسايرهم ويقدر الله
يبليهم في اموالهم وانفسهم ولا يجعلهم يتهنون لادنيا ولا اخره

ابو مرضي
21/10/2008, 09:32 AM
يعطيك العافيه مشكور يابو صالح بارك الله فيك

تقبل مروري

الرحال999
21/10/2008, 11:42 AM
الله يبشرك بالخير يا بو صالح
والله ان هذولا التجار صاروا مصاصين دماء المواطنين
الله يجعلهم من خسارة في خسارة
شكرا لك اخي الغالي