تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تبا لما قلت " يأحمد الزهراني"


روح المسك ابوعاصم
09/11/2008, 05:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق، بشيرًا ونذيراً وداعياً

إليه بإذنه وسراجاً منيراً، اختصه الله بالقرآن

، وميزه بجوامع الكلم وفصاحة اللسان،

وفضله على جميع مخلوقاته من مَلَك وإنس وجان،

ختم الله به الرسالة، وهدى به من الضلالة،

وبصَّر به من العماية، وأرشد به من الغواية،

فرض على الناس طاعته،

اما بعد



قرأت مقال يوم الجمعه في جريدة الحياه على غير العاده

9ذي القعده1429

وكان العنوان



أدبي جده يجمع بين الجنسين في قاعه واحده




يقول صاحب المقال

في بادره تعد الأولى من نوعها في السعوديه

تفاجأ الحضور بدعوة مديري الأمسيه للسيدات للنزول من قاعه النساء

الى قاعة الرجال

وقد صرح المخذول عضو أدبي جده

الشاعر أحمد قران الزهراني


أن مجلس الأداره اتخذ قرار الجمع بين المثقفين والمثقفات

في قاعده واحده بالأجماع

مؤملا أن تتبنى بقية الأنديه هذا التوجه

مايكشف احترام الرجل للمثقفه بعيدا عن الريب وسوء الظنوان



على حد زعم المخذول أحمد قران الزهراني





رويدا رويدا ياقران

أقول لك والى جميع المخذولين أمثالك

لماذا أنزل الله سبحانه وتعالى من فوق سبع سموات

آيات الحجاب؟؟؟؟



فان العفه حجاب لايمزقه غير الأختلاط

لهذا صار طريق أهل الأسلام الى التفريق والمباعده

بين المرأه والرجل الأجنبي عنها

هل تعلم أن أول شراره اختلاط في العالم الأسلامي

كان في لبنان

في المدارس الأستعماريه


انظر الآن حال لبنان شعب ممزق

فهل تريد انت وأمثالك أن تكون بلادنا كالبنان

التاريخ يشهد ياقران أن التبذل والأختلاط من أعظم

أسباب أنهيار الحظارات وزوال الدول



يقول تلميذ شيخ الأسلام ابن القيم الجوزيه

في الطرق الحكميه

فصل
ومن ذلك أن ولي الأمر يجب عليه أن يمنع من الأختلاط

الرجال بالنساء في الأسواق والفرج ومجامع الرجال



قال صلى الله عليه وسلم

ماتركت بعدي فتنه أضر على الرجال من النساء



وفي حديث آخر أنه قال للنساء

لكن حافات الطريق



وقد منع صاحب الدره أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب

النساءمن المشي في طريق الرجال

فختلاطهن بالرجال أصل كل بليه وشر وانتشار كل رذيله

وتحلل من الدين واتهتك والاباحيه


ولاينازعنا في هذا القول من الواقع الاباحي الأثيم الا مننزع الله البصيره من قلبه فهل

تريدون وضع حال بلادنا حفظها الله بأخلاقيات بائسه وواقع أثيم



فيجب على العلماء والدعاه وولأة الأمر منا

سلك أولئك الجناه بيد من حديد لكي لايعودون الكره

فنحن في بلاد الحرمين السعوديه

لانريد أن نساق الى الرذائل والتغريب كالبهائم والحمير




روح المسك

المزيونه
09/11/2008, 05:44 PM
جزاك الله خير


عل النقل

رحاب الرحمن
09/11/2008, 06:41 PM
جزاك الله خيرا على طرح الموضوع

الرحال999
09/11/2008, 07:59 PM
شكرا لك اخي على الموضوع
واضيف ان المخذول وجد امثاله واساتذته
فهاهو تركي الدخيل يستضيف في برنامجه أضاءات في قناة العربية المخذول الاخر السحيمي الذي قال ( مصيبة ان يقال ان المرأة عورة ) والسحيمي معروفه قصة قضيته عندما حكم عليه بالردة 0
تقبل مروري اخي الكريم بارك الله فيك

مكحل الذيب
09/11/2008, 09:27 PM
بارك الله فيكم على غيرتكم في دينكم وأسأل الله تعالى بأن يهدي هذا الزهراني الى طريق الحق والصواب

ابو مشاري
09/11/2008, 10:37 PM
اااااالله يخذله على ما به
وشكراً لك يا بطل

صقر الجنوب
09/11/2008, 10:46 PM
كان المفروض اذا كان ابتعد عن جادة الصواب
ونادى في النساء للدخول مع الرجال فكان المفروض من اولئك المفكرين والمفكرات كما يزعمون انهم مثقفون ان يرفضوا هذا الشي ويكون كلا باحترامه في مكانه الن يسمعوا ويسمعن الامسية والقصائد الا اذا كانوا جنبا الى جنب

ولكن مانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل وهنا يكون دور الهيئة الفعال اين هي ؟

طلاع الثنايا
09/11/2008, 10:52 PM
اااااالله يخذله على ما به
وشكراً لك يا بطل

ههههههههههههههههههههههههههههه الله يرد له عقله ان كان بعد شي


اشكرك اخي على غيرتك

روح المسك ابوعاصم
10/11/2008, 08:18 AM
جزاكم الله خير يأهل الخير


وافي

الرحال

ابو مشاري


بحر الدمعه


صقر لجنوب


طلاع الثنايا


والجميع


أشكركم على المرور



هؤلاء بنو علمان كشروا أنيابهم

فعليهم من الله ما يستحقون





روح المسك

الورد الأحمر
10/11/2008, 08:26 AM
اللهم آمين ..

قمة التخلف والرجعيه ، ولو ردوه إلى الله وإلى الرسول صلى الله عليه وسلم

ما وقعوا في المحظور ..

تقبل مروري ..تحيتي لك ..

روح المسك ابوعاصم
10/11/2008, 09:42 AM
جزاك الله خير على المرور

الورد

وأظن يحتاج أحمد قران الزهراني

لعصا أمير المؤمنين

عمر ابن الخطاب

""الدره""

وأمثاله




روح المسك

ابوراشد1990
11/11/2008, 06:52 AM
بيض الله وجهك ياروح المسك على هذي الدرر وعلى هذي الغيره للدين وعلى الجوله الفائقه التي نادرآماتكون هذه الايام والله المستعان