محمد الحسني
17/11/2008, 07:03 PM
يعد إتخاذ القرارات الصعبة والحاسمة من الأمور الهامة لدي الأفراد بصفة عامة، ولدي المديرين ورؤساء الشركات بصفة خاصة، فهناك العديد من الأمور التي تتطلب إتخاذ قرار صعب وحاسم، وهو ما قد لا يتوفر لدى الكثيرين، ولهذا نشير إلى بعض الإقتراحات التي قررها علماء النفس والمتخصصون، عند إتخاذ القرارات الصعبة، وهي:
1-تذكر دائما وأبدا أنك لا تستطيع السيطرة على نتائج القرار، وكل ما أنت قادر عليه هو السيطرة على إجراءات صناعة، وإتخاذ القرار فقط.
2-ابدأ أول خطوات القرار- صناعة القرار، وإتخاذه، وذلك بتسجيل الضرورات، والحاجات التي تحتاج لتحقيقها بقائمة، وكذلك الرغبات، وما تريده وتطلبه، وتحلم بتحقيقه على قائمة أخرى، حتى لو كان كلاهما متناقضين كما هو متوقع، لأن الحاجة شيء، والرغبة شيء آخر.
3-قم بترتيب الضرورات والحاجات حسب أهميتها، وأولوياتها، وكذلك ترتيب الرغبات. وركز جهودك على الضرورات، والحاجات، واشطب أي حاجة تتعارض مع أحد الأولويات.
4-إجمع كل المعلومات الممكنة والتي تحتاجها لإتخاذ القرار مع التركيز على البدائل، والآثار المترتبة على البديل، والمزايا، والمساوئ، دون أن تقحم عواطفك أبدا في هذه العملية الإجرائية.
5-حدد بذهنك المقدار المادي والمعنوي للمخاطر التي تستطيع تحملها وتقبلها والتعايش معها بارتياح.
6-خذ باعتبارك الآن الإستراتيجيات في إختيارك للبديل الأسلم، والذي تعتقد جازما بأنه لن يفشل، أو إختر أفضل الإحتمالات للنجاح، أو البديل الذي يعطي أكثر النتائج المرغوبة، حتى لو كانت مخاطره أعلى.
7-اشطب البدائل، والخيارات التي يتضح منها حدوث الضرر، والخسارة التي لا تستطيع تحملها حتى لو كانت إحتمالات نجاحها عالية.
8-تصور نفسك وبخيالك، وسجيتك، وبصيرتك، "كيف ستتعامل مع الآثار السلبية، وغير المحتملة؟"، أو "كيف ستتعامل مع توقعات طارئة؟".
9-إتخذ القرار، وانقله إلى حيز التنفيذ. كثيرا من القرارات المتميزة تفشل بسبب سوء التنفيذ، وكثير من القرارات التي تكون إحتمالاتها 50%، تنجح بشكل مذهل بسبب جودة التنفيذ.
1-تذكر دائما وأبدا أنك لا تستطيع السيطرة على نتائج القرار، وكل ما أنت قادر عليه هو السيطرة على إجراءات صناعة، وإتخاذ القرار فقط.
2-ابدأ أول خطوات القرار- صناعة القرار، وإتخاذه، وذلك بتسجيل الضرورات، والحاجات التي تحتاج لتحقيقها بقائمة، وكذلك الرغبات، وما تريده وتطلبه، وتحلم بتحقيقه على قائمة أخرى، حتى لو كان كلاهما متناقضين كما هو متوقع، لأن الحاجة شيء، والرغبة شيء آخر.
3-قم بترتيب الضرورات والحاجات حسب أهميتها، وأولوياتها، وكذلك ترتيب الرغبات. وركز جهودك على الضرورات، والحاجات، واشطب أي حاجة تتعارض مع أحد الأولويات.
4-إجمع كل المعلومات الممكنة والتي تحتاجها لإتخاذ القرار مع التركيز على البدائل، والآثار المترتبة على البديل، والمزايا، والمساوئ، دون أن تقحم عواطفك أبدا في هذه العملية الإجرائية.
5-حدد بذهنك المقدار المادي والمعنوي للمخاطر التي تستطيع تحملها وتقبلها والتعايش معها بارتياح.
6-خذ باعتبارك الآن الإستراتيجيات في إختيارك للبديل الأسلم، والذي تعتقد جازما بأنه لن يفشل، أو إختر أفضل الإحتمالات للنجاح، أو البديل الذي يعطي أكثر النتائج المرغوبة، حتى لو كانت مخاطره أعلى.
7-اشطب البدائل، والخيارات التي يتضح منها حدوث الضرر، والخسارة التي لا تستطيع تحملها حتى لو كانت إحتمالات نجاحها عالية.
8-تصور نفسك وبخيالك، وسجيتك، وبصيرتك، "كيف ستتعامل مع الآثار السلبية، وغير المحتملة؟"، أو "كيف ستتعامل مع توقعات طارئة؟".
9-إتخذ القرار، وانقله إلى حيز التنفيذ. كثيرا من القرارات المتميزة تفشل بسبب سوء التنفيذ، وكثير من القرارات التي تكون إحتمالاتها 50%، تنجح بشكل مذهل بسبب جودة التنفيذ.