رمز الابداع
19/11/2008, 11:53 PM
ذكر مصدر في شرطة محافظة بلقرن أن الشرطة تلقت عدة بلاغات عن الفتاة المفقودة في مركز عفراء التي يتردد أنها مخطوفة من قبل الجن، مشيرا إلى أن البلاغات كانت ليلية وتحتوي على معلومات غير متكاملة، حيث أشار أحد المبلغين إلى أنه شاهد الفتاة تسير في أحد الشوارع فيما أبلغ آخر بأنه سمع فتاة تصرخ في أحد المواقع.
ووفقا لصحيفة" عكاظ" اليوم ، قال المصدر إن البلاغ الذي تلقته إدارة الدفاع المدني وتم تعميمه على كافة الجهات المختصة تضمن معلومات وأوصافا دقيقة لا سيما أن المبلغة وهي امرأة كانت تتابع خطوات سير الفتاة ورسمت خطوطا واضحة لهم حتى اختفت الفتاة عن نظرها فيما أكدت المعلومات التي أوردها الشاب فيصل القرني عن وجود الفتاة في مدينة سبت العلايا الأمر الذي ركز عمليات البحث والتحري فيها.
وحسب المصدر فإن طلب الفتاة للماء من الشاب القرني الذي طرقت باب داره يمكن أن يتكرر في منازل أخرى مما يعجل بالعثور عليها، مشيرا إلى تطوع العديد من المواطنين للمشاركة مع فرق البحث.
وكان نحو 70 مواطنا من أهالي سبت العلايا وقرية آل عبيد وذوي الفتاة شاركوا في البحث عنها بتمشيط عدد من الجبال والقفار والأودية والعبارات والمساكن المهجورة والمقابر وذلك على إثر ورود بلاغ للدفاع المدني يفيد برؤية المبلغ للفتاة وهي تسير بزيها المدرسي على الشارع الذي يربط سبت العلايا بقرية آل عبيد حيث باشرت فرقة من الدفاع المدني مكان البلاغ الذي يبعد 13 كلم عن منزل أسرة الفتاة واستمرت عمليات البحث أكثر من أربع ساعات حيث بدأت في السادسة مساء وانتهت في العاشرة مساء دون العثور على أثر لها.
يذكر أن الفتاة التي تدرس في المرحلة المتوسطة والتي تبلغ من العمر 17 عاما اختفت من مدرستها يوم الأحد الماضي للمرة الثالثة حسبما ذكر ذووها، وكانت المرة الأولى حين كانت في التاسعة من عمرها والثانية قبل عامين وأمتد اختفاؤها إلى عام وثمانية أشهر وعثر عليها في أحد أودية الباحة حيث عادت إلى حضن أسرتها في السابع والعشرين من شوال عام 1428هـ .
ووفقا لصحيفة" عكاظ" اليوم ، قال المصدر إن البلاغ الذي تلقته إدارة الدفاع المدني وتم تعميمه على كافة الجهات المختصة تضمن معلومات وأوصافا دقيقة لا سيما أن المبلغة وهي امرأة كانت تتابع خطوات سير الفتاة ورسمت خطوطا واضحة لهم حتى اختفت الفتاة عن نظرها فيما أكدت المعلومات التي أوردها الشاب فيصل القرني عن وجود الفتاة في مدينة سبت العلايا الأمر الذي ركز عمليات البحث والتحري فيها.
وحسب المصدر فإن طلب الفتاة للماء من الشاب القرني الذي طرقت باب داره يمكن أن يتكرر في منازل أخرى مما يعجل بالعثور عليها، مشيرا إلى تطوع العديد من المواطنين للمشاركة مع فرق البحث.
وكان نحو 70 مواطنا من أهالي سبت العلايا وقرية آل عبيد وذوي الفتاة شاركوا في البحث عنها بتمشيط عدد من الجبال والقفار والأودية والعبارات والمساكن المهجورة والمقابر وذلك على إثر ورود بلاغ للدفاع المدني يفيد برؤية المبلغ للفتاة وهي تسير بزيها المدرسي على الشارع الذي يربط سبت العلايا بقرية آل عبيد حيث باشرت فرقة من الدفاع المدني مكان البلاغ الذي يبعد 13 كلم عن منزل أسرة الفتاة واستمرت عمليات البحث أكثر من أربع ساعات حيث بدأت في السادسة مساء وانتهت في العاشرة مساء دون العثور على أثر لها.
يذكر أن الفتاة التي تدرس في المرحلة المتوسطة والتي تبلغ من العمر 17 عاما اختفت من مدرستها يوم الأحد الماضي للمرة الثالثة حسبما ذكر ذووها، وكانت المرة الأولى حين كانت في التاسعة من عمرها والثانية قبل عامين وأمتد اختفاؤها إلى عام وثمانية أشهر وعثر عليها في أحد أودية الباحة حيث عادت إلى حضن أسرتها في السابع والعشرين من شوال عام 1428هـ .