محمد الحسني
20/11/2008, 08:27 PM
مختل يذبح رجلا عجوزا ويوزع لحمه على المارة
قتل مختل عقليا يعمل كهربائيا عجوزا زجره عن التمثيل في المصحف، وقد أفادت تحريات المباحث أن المتهم مهتز نفسيا، وأنه ذبح الضحية من رقبته بمشرط، كما قطع أصابع يديه وكفيه وعضوه الذكري وجزءا من القدم، ووضع رمالا في بطنه ورقبة وفمه وأنفه، وتبين أن الضحية شاهد المتهم يحرق مصحفا في منطقة زراعية فزجره، فما كان من المتهم إلا أن انقض على الرجل العجوز ضعنا وذبحا وتنكيلا.
وقالت التحريات إن المتهم حمل القتيل ودفنه في الرمال، وأن شابا كان يمر بجوار مسرح الجريمة قال له المتهم: تعالى خدلك 2 كيلو.
ودلت التحريات وأقوال الجيران أن المتهم أخذ مصحفا من أحد أقاربه وتوجه إلى منطقة زراعية، وأشعل النيران في المصحف، وأن الضحية 83 سنة، قادته المصادفة إلى المكان، وشاهد المتم وحاول منعه.
وأضافت التحريات أن المتهم أخرج مفكا وضرب الضحية على رأسه، ثم فصل رقبته عن جسده وربطها بحبل، ثم قطع أصابع يديه وكفيه وكف القدم، ثم وضع رمالا في بطن الضحية وحمله إلى منطقة قريبة، وحاول دفن الجثة، واكتشف شاب الحادث، وسأل المتهم عن الجريمة، فرد: تعالى خدلك 2 كيلو.
وقال الجاني خلال التحقيقات إنه تخلص من القتيل لأنه ساحر، وقطع أصابع يديه وكفيه لأنه يستخدمها في السحر، وقرر دفنه حتى يمنعه من إيذاء الناس.
ولكن تحريات المباحث الجنائية تأكدت من أن المتهم لا تربطه صلة بالمجني عليه وأنه لم يشاهده من قبل، وأن المتهم كان يشعر أن بعض الناس يقومون بأعمال سحر ضده، وأنه قرر الانتقام منه لهذا السبب.
.................................................. .................................................. ............................
عجوز ستينية تعض ذئبا حاول عضها
حاول ذئب جائع مهاجمة عجوز ستينية في صعيد مصر كانت تسير وسط الزراعات عندما باغتها في وضح النهار بجذب ثوبها بأسنانه قبل أن يعضها بعد أن انقض عليها وطرحها أرضا فما كان منها إلا أن عضته بكل قوتها لتخلص نفسها من بين برثنه الحادة.
حدث ذلك على مرأى من بعض رجالات القرية دونما أن يهب أحدهم لنجدتها بذريعة "ده ديب يا خالة".
لم تتوقف المعركة بين العجوز المستبسلة الشجاعة والذئب المفترس الجائع عند هذا الحد فقد بادرت السيدة الصعيدية الذئب برفسة قوية أبعدته عنها قليلا لتنهض من جديد وتبادر الذئب بطعنة من سكين خاص بقطع الأعشاب بكان بحوزتها عندما هاجمها للمرة الثانية، لتردي الذئب مضرجا بدمائه يعوي وهو جريح كأشد ما يعوي ذئب، الأمر الذي جذب انتباه أهل القرية التي هبت بعد أن فزعت كلها من هول عواء الذئب لتجتمع الحشود حول السيدة العجوز وقد تضرجت بدمائها التي اختلطت بدماء الذئب القتيل.
قتل مختل عقليا يعمل كهربائيا عجوزا زجره عن التمثيل في المصحف، وقد أفادت تحريات المباحث أن المتهم مهتز نفسيا، وأنه ذبح الضحية من رقبته بمشرط، كما قطع أصابع يديه وكفيه وعضوه الذكري وجزءا من القدم، ووضع رمالا في بطنه ورقبة وفمه وأنفه، وتبين أن الضحية شاهد المتهم يحرق مصحفا في منطقة زراعية فزجره، فما كان من المتهم إلا أن انقض على الرجل العجوز ضعنا وذبحا وتنكيلا.
وقالت التحريات إن المتهم حمل القتيل ودفنه في الرمال، وأن شابا كان يمر بجوار مسرح الجريمة قال له المتهم: تعالى خدلك 2 كيلو.
ودلت التحريات وأقوال الجيران أن المتهم أخذ مصحفا من أحد أقاربه وتوجه إلى منطقة زراعية، وأشعل النيران في المصحف، وأن الضحية 83 سنة، قادته المصادفة إلى المكان، وشاهد المتم وحاول منعه.
وأضافت التحريات أن المتهم أخرج مفكا وضرب الضحية على رأسه، ثم فصل رقبته عن جسده وربطها بحبل، ثم قطع أصابع يديه وكفيه وكف القدم، ثم وضع رمالا في بطن الضحية وحمله إلى منطقة قريبة، وحاول دفن الجثة، واكتشف شاب الحادث، وسأل المتهم عن الجريمة، فرد: تعالى خدلك 2 كيلو.
وقال الجاني خلال التحقيقات إنه تخلص من القتيل لأنه ساحر، وقطع أصابع يديه وكفيه لأنه يستخدمها في السحر، وقرر دفنه حتى يمنعه من إيذاء الناس.
ولكن تحريات المباحث الجنائية تأكدت من أن المتهم لا تربطه صلة بالمجني عليه وأنه لم يشاهده من قبل، وأن المتهم كان يشعر أن بعض الناس يقومون بأعمال سحر ضده، وأنه قرر الانتقام منه لهذا السبب.
.................................................. .................................................. ............................
عجوز ستينية تعض ذئبا حاول عضها
حاول ذئب جائع مهاجمة عجوز ستينية في صعيد مصر كانت تسير وسط الزراعات عندما باغتها في وضح النهار بجذب ثوبها بأسنانه قبل أن يعضها بعد أن انقض عليها وطرحها أرضا فما كان منها إلا أن عضته بكل قوتها لتخلص نفسها من بين برثنه الحادة.
حدث ذلك على مرأى من بعض رجالات القرية دونما أن يهب أحدهم لنجدتها بذريعة "ده ديب يا خالة".
لم تتوقف المعركة بين العجوز المستبسلة الشجاعة والذئب المفترس الجائع عند هذا الحد فقد بادرت السيدة الصعيدية الذئب برفسة قوية أبعدته عنها قليلا لتنهض من جديد وتبادر الذئب بطعنة من سكين خاص بقطع الأعشاب بكان بحوزتها عندما هاجمها للمرة الثانية، لتردي الذئب مضرجا بدمائه يعوي وهو جريح كأشد ما يعوي ذئب، الأمر الذي جذب انتباه أهل القرية التي هبت بعد أن فزعت كلها من هول عواء الذئب لتجتمع الحشود حول السيدة العجوز وقد تضرجت بدمائها التي اختلطت بدماء الذئب القتيل.