نهرالعسل
24/08/2004, 06:07 PM
أثر الإعاقة العقلية على الأسرة .. !!
يسبب قدوم طفل معاق عقلياً
مشكلات عاطفية ووجدانية وسلوكية واقتصادية واجتماعية لأسرته .
ومن هذه الآثار المترتبة على وجود طفل معاق عقلياً :
ــ تزداد الروابط بين الزوجين إذا كانت العلاقة قوية بينهما منذ البداية قبل قدوم الطفل المعاق عقلياً .
ــ تتفكك الروابط بين الزوجين إذا كان الزواج هو الرباط الوحيد ولاشيء غيره فيسبب قدوم الطفل كثيراً من الخلافات والمشاحنات الأسرية بين الزوجين ويتهم كل منهما الآخر بأنه مصدر المشكلة .
ــ ترضى الأم المتدينة بقدوم الطفل المعاق عقلياً وتحمد الله عليه .
ــ لاترغب بعض الأمهات أن يكبلا أطفالهن حتى يظلوا في حاجة ماسة إلى رعايتهن وحمايتهم مدى الحياة .
ــ تجعل بعض الأسر الأخت الكبرى أما صغيرة لطفلها المعاق عقلياً وتكرس حياتها لرعاية أخيها ، وتحرم نفسها من المتعة والمرح مع الأطفال ، ولا تخرج للفسحة أو للزيارات أو اللعب إلا وأخيها ، تحمله معها ، وتتزوج أخواتها واخوانها وتظل صاحبة القلب الرقيق تعيش لرعاية أخيها حتى تذبل زهرة شبابها ، ويفوتها قطار الحياة وهي تنتظر على رصيف التضحية أو محطة الفداء .
يسبب قدوم طفل معاق عقلياً
مشكلات عاطفية ووجدانية وسلوكية واقتصادية واجتماعية لأسرته .
ومن هذه الآثار المترتبة على وجود طفل معاق عقلياً :
ــ تزداد الروابط بين الزوجين إذا كانت العلاقة قوية بينهما منذ البداية قبل قدوم الطفل المعاق عقلياً .
ــ تتفكك الروابط بين الزوجين إذا كان الزواج هو الرباط الوحيد ولاشيء غيره فيسبب قدوم الطفل كثيراً من الخلافات والمشاحنات الأسرية بين الزوجين ويتهم كل منهما الآخر بأنه مصدر المشكلة .
ــ ترضى الأم المتدينة بقدوم الطفل المعاق عقلياً وتحمد الله عليه .
ــ لاترغب بعض الأمهات أن يكبلا أطفالهن حتى يظلوا في حاجة ماسة إلى رعايتهن وحمايتهم مدى الحياة .
ــ تجعل بعض الأسر الأخت الكبرى أما صغيرة لطفلها المعاق عقلياً وتكرس حياتها لرعاية أخيها ، وتحرم نفسها من المتعة والمرح مع الأطفال ، ولا تخرج للفسحة أو للزيارات أو اللعب إلا وأخيها ، تحمله معها ، وتتزوج أخواتها واخوانها وتظل صاحبة القلب الرقيق تعيش لرعاية أخيها حتى تذبل زهرة شبابها ، ويفوتها قطار الحياة وهي تنتظر على رصيف التضحية أو محطة الفداء .