صقر الجنوب
11/12/2008, 11:11 PM
بدع / عيضه بن طوير : 29/5/1423هـقصر الحامد / الجائزة
يـا سلامـي عـلـى نـمـرٌ لصـيـد الجُـمـال معـثّـرى
يــوم يخـبُـط جـنـوب الـعـود وإلاّ بكـفّـه لاح قلـبـه
مــا عـقـب كـفّـه إلاّ دقّ نـحـره وللـحـدّ قـولـبـوه
إن نّحـم مـن شضايـا نيـس لا تقـربُـه وتـمُـرّ بيـتـه
تـدري إنّـه مـن العـيـس المسـنّـات يتـغـدّى جـمـل
إن تخضّعـت لـه واذعنـت دمـدم عليـك ومــدّ راســه
وإن تعنّـدت فِنّـك صيـدتـه قـبـل مــا تلـجـى مـعـه
يـوم يبـدي لشـرق الشمـس فـي محـرزه ذايـق بلونـه
يـاتـغـذّى مـــن اكـبــاد الحـضـانـا وكُلّـيـاتـهـا
--
رد / عــيــضـــه بـــــــن طـــويــــر :
يالله يـا ذا خلقـت الحـبّ واظهـر نــواه مـعـا الـثّـرا
واظهر التّيـن والزّيتـون مـن طـور سينـاء لا حقـل بـه
إنّـك تهـدي لنـا زُعكـان حتـى يـطـاوع قــول ابــوه
انـا مـا خـاب ظنّـي فـي ولدنـا الكبيـر الـلـي ربيـتـه
كُلّمـا اوجّهـه يقـبـل وإلــى ظـمّـه المـاقـف جـمُـل
يـدرُس الثانـوي يالله تعيـنـه عـلـى عِـلـم الـدِّراسـه
وبـعــد اشـجِّـعُـه للـعِـلـم واقـدِّمُــه للـجـامـعـة
الــذي يـأخُــذ المـمـتـاز لازم علـيـهـم يقبـلـونـه
سـجِّـلُـه فـــي جـوامــع مملكـتـنـا وكُلّـيـاتـهـا
يـا سلامـي عـلـى نـمـرٌ لصـيـد الجُـمـال معـثّـرى
يــوم يخـبُـط جـنـوب الـعـود وإلاّ بكـفّـه لاح قلـبـه
مــا عـقـب كـفّـه إلاّ دقّ نـحـره وللـحـدّ قـولـبـوه
إن نّحـم مـن شضايـا نيـس لا تقـربُـه وتـمُـرّ بيـتـه
تـدري إنّـه مـن العـيـس المسـنّـات يتـغـدّى جـمـل
إن تخضّعـت لـه واذعنـت دمـدم عليـك ومــدّ راســه
وإن تعنّـدت فِنّـك صيـدتـه قـبـل مــا تلـجـى مـعـه
يـوم يبـدي لشـرق الشمـس فـي محـرزه ذايـق بلونـه
يـاتـغـذّى مـــن اكـبــاد الحـضـانـا وكُلّـيـاتـهـا
--
رد / عــيــضـــه بـــــــن طـــويــــر :
يالله يـا ذا خلقـت الحـبّ واظهـر نــواه مـعـا الـثّـرا
واظهر التّيـن والزّيتـون مـن طـور سينـاء لا حقـل بـه
إنّـك تهـدي لنـا زُعكـان حتـى يـطـاوع قــول ابــوه
انـا مـا خـاب ظنّـي فـي ولدنـا الكبيـر الـلـي ربيـتـه
كُلّمـا اوجّهـه يقـبـل وإلــى ظـمّـه المـاقـف جـمُـل
يـدرُس الثانـوي يالله تعيـنـه عـلـى عِـلـم الـدِّراسـه
وبـعــد اشـجِّـعُـه للـعِـلـم واقـدِّمُــه للـجـامـعـة
الــذي يـأخُــذ المـمـتـاز لازم علـيـهـم يقبـلـونـه
سـجِّـلُـه فـــي جـوامــع مملكـتـنـا وكُلّـيـاتـهـا