صقر الجنوب
22/12/2008, 04:28 AM
يروي أحد الأشخاص من سكان عمّان بالأردن بأنه بعد أن أتم شراء احتياجاته من "كارفور"، وبعد أن دخل مركبته، فاجئه شخص يلوح ببطاقة تعارف ويطلب منه أن يخفض شباك المركبة لياخد البطاقة، إلا أن المهندس رفض وقاد مركبته بسرعة .. حيث تذكر رسالة الكترونية وصلته سابقا تقول:
"أن سيدة كانت في محطة وقود وقبل أن تقود مركبتها تقدم شخص يعرض عليها بطاقة تحوي خدماته كرسام، إلا أن السيدة رفضت خدماته، و لكنها تناولت البطاقة كنوع من الأدب، ثم قادت مركبتها، وبعد أن حركت المركبة شاهدت بالمرآة نفس الشخص يقود مركبة خلفها ويلحق بمركبتها، فأصابها الهلع، و بنفس الوقت شعرت بالدوخان وبدأت بالتنفس بصعوبة، ثم اشتمت رائحة غريبة، كما لاحظت بان الرائحة تخرج من يدها التي استلمت فيها البطاقة، و بعدها بدأت بإطلاق زامور مركبتها بشكل متواصل لتشعر الآخرين بأنها بحاجة إلى مساعدة، عندها لاحظت بان المركبة الأخرى بدأت بالابتعاد عن مركبتها، فشعرت السيدة بالارتياح، و عرفت بأنه لابد أن البطاقة التي استلمتها من الرسام كان عليها مادة مخدرة جعلتها تشعر بالدوخان ..."
في الحقيقة هذا المشهد ليس الأول في عمّان ويتكرر كثيرا، فالمادة التي توضع على البطاقة هي مادة خطيرة، واسمها بروندانجا بروندانغا، وتستخدم لتخدير الإنسان ومن ثم سرقته، وهي مادة أخطر بأربع مرات من المادة المعروفة والتي كانت تستعمل سابقا لتخدير السيدات من أجل سرقتهن أو اغتصابهن ..
لذا يرجى الانتباه والحذر من الوقوع في الفخ في أيدي المجرمين من أمثالهؤلاء .. مع ضرورة تنبيه الآخرين من قبول بطاقة من أشخاص لا يعرفونهم، سواء في الطرقات أو من الذين يأتون إلى المنازل عارضين سلعا أو خدمات ..
يرجى إرسال هذه الرسالة الالكترونية إلى كل من تعرفونهم، وخاصة السيدات ..
من بريدي
فأحذروا مسلسلات النصب في الاردن وخاصة مطاعمهم بعد نقاط التفتيش التي تطلب منك على صحن كبده اكثر من 200 ريال للشخص الواحد والا الضرب في انتظارك
"أن سيدة كانت في محطة وقود وقبل أن تقود مركبتها تقدم شخص يعرض عليها بطاقة تحوي خدماته كرسام، إلا أن السيدة رفضت خدماته، و لكنها تناولت البطاقة كنوع من الأدب، ثم قادت مركبتها، وبعد أن حركت المركبة شاهدت بالمرآة نفس الشخص يقود مركبة خلفها ويلحق بمركبتها، فأصابها الهلع، و بنفس الوقت شعرت بالدوخان وبدأت بالتنفس بصعوبة، ثم اشتمت رائحة غريبة، كما لاحظت بان الرائحة تخرج من يدها التي استلمت فيها البطاقة، و بعدها بدأت بإطلاق زامور مركبتها بشكل متواصل لتشعر الآخرين بأنها بحاجة إلى مساعدة، عندها لاحظت بان المركبة الأخرى بدأت بالابتعاد عن مركبتها، فشعرت السيدة بالارتياح، و عرفت بأنه لابد أن البطاقة التي استلمتها من الرسام كان عليها مادة مخدرة جعلتها تشعر بالدوخان ..."
في الحقيقة هذا المشهد ليس الأول في عمّان ويتكرر كثيرا، فالمادة التي توضع على البطاقة هي مادة خطيرة، واسمها بروندانجا بروندانغا، وتستخدم لتخدير الإنسان ومن ثم سرقته، وهي مادة أخطر بأربع مرات من المادة المعروفة والتي كانت تستعمل سابقا لتخدير السيدات من أجل سرقتهن أو اغتصابهن ..
لذا يرجى الانتباه والحذر من الوقوع في الفخ في أيدي المجرمين من أمثالهؤلاء .. مع ضرورة تنبيه الآخرين من قبول بطاقة من أشخاص لا يعرفونهم، سواء في الطرقات أو من الذين يأتون إلى المنازل عارضين سلعا أو خدمات ..
يرجى إرسال هذه الرسالة الالكترونية إلى كل من تعرفونهم، وخاصة السيدات ..
من بريدي
فأحذروا مسلسلات النصب في الاردن وخاصة مطاعمهم بعد نقاط التفتيش التي تطلب منك على صحن كبده اكثر من 200 ريال للشخص الواحد والا الضرب في انتظارك