مشهور
03/01/2009, 02:51 AM
جاني صديق يريد حلا في موضوعه
جاني اتصال هاتفي من صديق يريدحلا في موضوعه
احبه واسمع له تعجبني فيه صراحته
له موضوع يريد حلا لمشكلته
سألني عن ارتباطاتي كعادته فأجبت بان هذا اليوم هو يوم إجازتي وانا في منزلي ولا أحب الخروج كثيرا قال هل لي ان أزورك فرحبت به واستعجلته ان يأتي لعلمي بان لديه امر يريد ان يفضفي به إليه قال لااتوصي حرص وماهي الى سويعات من الوقت فإذ ا به يضغط زرا لجرس خرجت إليه مبتسما وهو كذالك ولأكن كانت ملامح وجهه تقول شيا نظرت إليه مرحبا فأجابني بكلمات عذبة لها معنى جميل وكأنه يقدم لي ورودا لضيا فتي له مقدما واستقبالي له بخطأ ثابتة دخل الى حيث قررنا الجلوس فخيرته بين الجلوس على الاريكه او صالة الاستقبال قال نريد ان نكون بمكان نستطيع ان نرى التلفزة مع الحديث فقلت له هنا اذا اخذ مكانه وأشعلت الإنارة وبدنا في الكلام مرحبا وهو يرد التحية بأجمل منها وهاكذا برهة من الزمن أقد طافت بنا الساعة والساعة والنصف ونحن نتحدث هنا وهناك كعادتنا في المناسبات ولأكن صاحبي له حاجه ويريد ان يتحدث بشي ما هذا الذي فهمته منه أخيرا استوأ في الجلسة وبدا قال لي انا جيت اليك ولديه أمر محيرني كثيرا قلت خيرا انشالله تفضل وأعطني ماعندك يصاحب المفاجآت قال أخي انا انسان قت نعم ونحن كذالك قال انتظر لا تقاطعني واسمع ما أقول قلت تفضل قال انا كنت مرتاح بعيد كل البعد عن حياة الصخب والسهر والمشاكل والانترنت والمسنجر قلت على رسلك أراك تتحدث عن أمور كثيرة واحده واحده ياخي لعلى افهم النت والمسنجر يعني البريد الالكتروني والمسنجر هو الخاص بالمحادثات الفورية قال الله يسلمك نعم هذا هو قلت ما المشكلة قال لم تتركلى الحرية ان أتحدث وقلت هل هناك شي قال ياخي خلني أتحدث اليك ومن ثم حلل أمري قلت اذا فل تتفضل مره أخرى قال كل يوم افتح والمسنجر واجلس كثيرا على الانتر نت وكنت ادخل منتديات ومن ضمن تلك المنتديات منتدى أحببته واحببت من فيه وكان بحق هذا المنتدى روعة وجميل وممتاز سيرته حسنه يرتقي الى المنتديات التي تسرك قلت تفضل قال ومن هنا كنت اراسل احدهم قلت الى هنا لم اشاهد شي غيرعادي قال انتظر قليلا وفي احد الأيام أتتني رساله قلت من من قال إنسان مثقف متعلم له وزنه قلت كيف قال هو من الأخوة الذين اعتز فيهم قلت نعم قال عرض علي موضوع وطلب مني المساعدة في انجازه قلت نعم قال هو كان كمن يريد ان يرتجي بي قلت وانت من قال صاحب شهامه ولا تسالني فأنجزت له الموضوع ولاكني لم اعرف ان هناك تبعية له وقد حدث ان اتصل بي شخص اخر وابلغني ان ماقمت به خطا فادح وا نني سوف أتعرض لنقد من لكثيرمن المتصفحين والرواد قلت كيف قال ان هذا الموضوع محسوم وكان من المفروض الا يتم والخيار بيدك ألان ان أردة ان تتمه فلك ماردة وان أردة نعيده كما كان فهو الأفضل فوقعت في حرج شديد لم انتبه له ومن هنا فقد بدات افكر في ما قمت به وما وردني من هذه الانسان وما التجأ إلي به هوا وهل استمر أعاتب او أقاطع او ما ذى اعمل وما الى ذالك وكانت هناك مناوشات بيني وبينه انتهت الى الصلح وكانت البادرة منه بعد اخذ ورد
وصلنا الى حل بان الامر ينتهي بيننا وكان شيا لم يكن وهنا دخل يقينا في قلبي شي ما لم أعهده وبقيت على هذا الحال افكر في قوة أرادت هذه الانسان ومحبته ومعزته قد ولجت قلبي من أوسع الأبواب وأصبح شغلي الشاغل فأحسست بما يحسه كل انسان تجاه من يحب وتبادلنا الحديث وتبادلنا الكلام وأصبحنا اصدقا وإخوة الى ان اتا ذاك اليوم وانا أتحدث معه فصارحته بانني وجدته قال وهو يضع رأسه بلا رض وعينيه ترقرق وانا انظرا ليه قلت هل انت تتحدث عن قصة واقعية قا ل نعم وانا محدثك صاحبها قلت كيف قال الم أقلك بأنك لم تفهمني قلت بل افهمك ولاكن ياخي الحب ليس بهاذى المعنى قال كيف قلت الحب يحتاج الى تفاهم وان تخبرمن تحب بحبك قال ماذى تقصد قلت ليس كل من حدثني أحببته وليس كل من جاملني اصبح صديقي قا ل قف هنا لقد قالها فضحكت منه مليا قلت من هو قال الذي اتحدث عنه قلت كيف قال لقد قلت له احبك ونحن نتحدث فلم يرد وتحمل وكررت عليه فقال سوف أحدثك بدون زعل قلت تفضل قال انت تكرر كلمة أحبك والحب لآياتي بهذه ألطريقه بل يأتي بنا على الاستلطاف والزمن هوالذي يقرر وليس انت او انا قلت كلام جميل هوا على حق وانت ما ذى قلت قال ماذى تتوقع ان أقول قلت قل ما قلت قال لقد قلت له نعم تشابكت الحروف كتشابك طاش ماطاش وخرجنا كما دخلنا وغادرت المسن وانا في حيرة من أمري قلت لقد اتا وقت الصلاة ونصرفنا الى المسجد ولم يعد معي الى منزلي فودعني وهو يتمتم بهاذي الابيات الشعرية وما ادري اذا كان على حق او انه اصبح ييحدث نفسه
مشهور
يالحر هي طايره بشكـال وأنواعـي
أنته فهيـم وفهيـم الفهـم أيساويهـا
ماجيتك إلا بعد ماظاقـت أوساعـي
عندي وصيـه أبـا تفهـم معانيهـا
ودي تقرب وتنصتلـي بالاسماعـي
وأن طالت السالفه مابـاك تشكيهـا
ربي بلاني بحب أنسـان ماطاعـي
من زود حبي يقوم الشعـر يبكيهـا
أن كان علمي وصلك أرجوك لاداعي
مظمونها خطوتـن زادت خطاويهـا
لاتفشي السر وتزود لـي أوجاعـي
مثلك يطبب جروح القلـب يشفيهـا
أن كان نفسك تلوم الحـب ياساعـي
شكرن وشكرن ترى ماعاد لي فيهـا
وان كان قلبك على هالحب جواعـي
أنا أشهد أني وصلت ولـك معاليهـا
حبه ترى زارعه مابين ألاظلاعـي
ليته يشوف المحبـه كيـف نسقيهـا
الصاحب اللي يخل القلـب لواعـي
قلـه يشيـل الحواجـز لايخليـهـا
لوزاد ثقله تـرى باقـول طماعـي
هذي وصاتي ولـه تكفـى توديهـا
جاني اتصال هاتفي من صديق يريدحلا في موضوعه
احبه واسمع له تعجبني فيه صراحته
له موضوع يريد حلا لمشكلته
سألني عن ارتباطاتي كعادته فأجبت بان هذا اليوم هو يوم إجازتي وانا في منزلي ولا أحب الخروج كثيرا قال هل لي ان أزورك فرحبت به واستعجلته ان يأتي لعلمي بان لديه امر يريد ان يفضفي به إليه قال لااتوصي حرص وماهي الى سويعات من الوقت فإذ ا به يضغط زرا لجرس خرجت إليه مبتسما وهو كذالك ولأكن كانت ملامح وجهه تقول شيا نظرت إليه مرحبا فأجابني بكلمات عذبة لها معنى جميل وكأنه يقدم لي ورودا لضيا فتي له مقدما واستقبالي له بخطأ ثابتة دخل الى حيث قررنا الجلوس فخيرته بين الجلوس على الاريكه او صالة الاستقبال قال نريد ان نكون بمكان نستطيع ان نرى التلفزة مع الحديث فقلت له هنا اذا اخذ مكانه وأشعلت الإنارة وبدنا في الكلام مرحبا وهو يرد التحية بأجمل منها وهاكذا برهة من الزمن أقد طافت بنا الساعة والساعة والنصف ونحن نتحدث هنا وهناك كعادتنا في المناسبات ولأكن صاحبي له حاجه ويريد ان يتحدث بشي ما هذا الذي فهمته منه أخيرا استوأ في الجلسة وبدا قال لي انا جيت اليك ولديه أمر محيرني كثيرا قلت خيرا انشالله تفضل وأعطني ماعندك يصاحب المفاجآت قال أخي انا انسان قت نعم ونحن كذالك قال انتظر لا تقاطعني واسمع ما أقول قلت تفضل قال انا كنت مرتاح بعيد كل البعد عن حياة الصخب والسهر والمشاكل والانترنت والمسنجر قلت على رسلك أراك تتحدث عن أمور كثيرة واحده واحده ياخي لعلى افهم النت والمسنجر يعني البريد الالكتروني والمسنجر هو الخاص بالمحادثات الفورية قال الله يسلمك نعم هذا هو قلت ما المشكلة قال لم تتركلى الحرية ان أتحدث وقلت هل هناك شي قال ياخي خلني أتحدث اليك ومن ثم حلل أمري قلت اذا فل تتفضل مره أخرى قال كل يوم افتح والمسنجر واجلس كثيرا على الانتر نت وكنت ادخل منتديات ومن ضمن تلك المنتديات منتدى أحببته واحببت من فيه وكان بحق هذا المنتدى روعة وجميل وممتاز سيرته حسنه يرتقي الى المنتديات التي تسرك قلت تفضل قال ومن هنا كنت اراسل احدهم قلت الى هنا لم اشاهد شي غيرعادي قال انتظر قليلا وفي احد الأيام أتتني رساله قلت من من قال إنسان مثقف متعلم له وزنه قلت كيف قال هو من الأخوة الذين اعتز فيهم قلت نعم قال عرض علي موضوع وطلب مني المساعدة في انجازه قلت نعم قال هو كان كمن يريد ان يرتجي بي قلت وانت من قال صاحب شهامه ولا تسالني فأنجزت له الموضوع ولاكني لم اعرف ان هناك تبعية له وقد حدث ان اتصل بي شخص اخر وابلغني ان ماقمت به خطا فادح وا نني سوف أتعرض لنقد من لكثيرمن المتصفحين والرواد قلت كيف قال ان هذا الموضوع محسوم وكان من المفروض الا يتم والخيار بيدك ألان ان أردة ان تتمه فلك ماردة وان أردة نعيده كما كان فهو الأفضل فوقعت في حرج شديد لم انتبه له ومن هنا فقد بدات افكر في ما قمت به وما وردني من هذه الانسان وما التجأ إلي به هوا وهل استمر أعاتب او أقاطع او ما ذى اعمل وما الى ذالك وكانت هناك مناوشات بيني وبينه انتهت الى الصلح وكانت البادرة منه بعد اخذ ورد
وصلنا الى حل بان الامر ينتهي بيننا وكان شيا لم يكن وهنا دخل يقينا في قلبي شي ما لم أعهده وبقيت على هذا الحال افكر في قوة أرادت هذه الانسان ومحبته ومعزته قد ولجت قلبي من أوسع الأبواب وأصبح شغلي الشاغل فأحسست بما يحسه كل انسان تجاه من يحب وتبادلنا الحديث وتبادلنا الكلام وأصبحنا اصدقا وإخوة الى ان اتا ذاك اليوم وانا أتحدث معه فصارحته بانني وجدته قال وهو يضع رأسه بلا رض وعينيه ترقرق وانا انظرا ليه قلت هل انت تتحدث عن قصة واقعية قا ل نعم وانا محدثك صاحبها قلت كيف قال الم أقلك بأنك لم تفهمني قلت بل افهمك ولاكن ياخي الحب ليس بهاذى المعنى قال كيف قلت الحب يحتاج الى تفاهم وان تخبرمن تحب بحبك قال ماذى تقصد قلت ليس كل من حدثني أحببته وليس كل من جاملني اصبح صديقي قا ل قف هنا لقد قالها فضحكت منه مليا قلت من هو قال الذي اتحدث عنه قلت كيف قال لقد قلت له احبك ونحن نتحدث فلم يرد وتحمل وكررت عليه فقال سوف أحدثك بدون زعل قلت تفضل قال انت تكرر كلمة أحبك والحب لآياتي بهذه ألطريقه بل يأتي بنا على الاستلطاف والزمن هوالذي يقرر وليس انت او انا قلت كلام جميل هوا على حق وانت ما ذى قلت قال ماذى تتوقع ان أقول قلت قل ما قلت قال لقد قلت له نعم تشابكت الحروف كتشابك طاش ماطاش وخرجنا كما دخلنا وغادرت المسن وانا في حيرة من أمري قلت لقد اتا وقت الصلاة ونصرفنا الى المسجد ولم يعد معي الى منزلي فودعني وهو يتمتم بهاذي الابيات الشعرية وما ادري اذا كان على حق او انه اصبح ييحدث نفسه
مشهور
يالحر هي طايره بشكـال وأنواعـي
أنته فهيـم وفهيـم الفهـم أيساويهـا
ماجيتك إلا بعد ماظاقـت أوساعـي
عندي وصيـه أبـا تفهـم معانيهـا
ودي تقرب وتنصتلـي بالاسماعـي
وأن طالت السالفه مابـاك تشكيهـا
ربي بلاني بحب أنسـان ماطاعـي
من زود حبي يقوم الشعـر يبكيهـا
أن كان علمي وصلك أرجوك لاداعي
مظمونها خطوتـن زادت خطاويهـا
لاتفشي السر وتزود لـي أوجاعـي
مثلك يطبب جروح القلـب يشفيهـا
أن كان نفسك تلوم الحـب ياساعـي
شكرن وشكرن ترى ماعاد لي فيهـا
وان كان قلبك على هالحب جواعـي
أنا أشهد أني وصلت ولـك معاليهـا
حبه ترى زارعه مابين ألاظلاعـي
ليته يشوف المحبـه كيـف نسقيهـا
الصاحب اللي يخل القلـب لواعـي
قلـه يشيـل الحواجـز لايخليـهـا
لوزاد ثقله تـرى باقـول طماعـي
هذي وصاتي ولـه تكفـى توديهـا