مشهور
23/01/2009, 02:28 AM
هذا هو نهج المملكة العربية السعودية
من عهد الموسس لهذه الدوله الفتيه الى اليوم
لقد كان الملك عبدالعزيز رحمه الله ينادي ويعمل على تحريرفلسطين ومن بعده ابناه البرره جلالة الملك فيصل الشهيد الذي قد كان همه ان تتحررالاراضي الفلسطينية وان يصلى في القدس وما قاله جلالته شاهدا له انشالله عند زيارة وزيرالخارجية الامريكي له واقراو معي ان شيئتم ماقاله جلالته لوزيرالخارجية الامريكي وهذا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وفقه الله قد دعا الاخوة الفلسطينين وقد عاهدو الله وتم الصلح في اقدس بقعة مكة المكرمه بداخل الكعبة المشرفه بمكة المكرمه وهذا هو جلالته يعلن من الموتمر الاقتصادي بدولة الكويت الشقيقة بان يفتحو الاخوة الفلسطينين صدورهم وينبذو الخلاف وتعود اللحمه الفلسطينية الى طبيعتها وهاهم اخوانه الملوك والرساء يثنون على جلالة الملك عبدالله بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين بهذه الكلمه الراقية من القول وقد كانت كلمت جللاته مؤثرة جاده في موتمر المصالحه العربية في الكويت واليوم نحن ننتظرمن اخواننا الفلسطينين ان يطبقون ما سمعو وان يعودو الى الحوار الصادق ونبذالخلاف بينهم ان ارادو ان يحررو فلسطين فلن يحرر فلسطين الى اهلها انشالله ومعهم اخوانهم العرب في بقاع الارض ان هم اخلصو النية واتفقو على توحيد كلمتهم والمناسبة هنا ماقاله المغفورله انشالله الملك الشهيد فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله فلنطلع على ما جا في كلمته انذاك عند مازاره وزيرالخارجية الامريكي كسنجر
مشهور
(1)
الى كل مسلم وكل عربي وكل مومن الى اخوتنا في كل مكان
الملك فيصل رحمة الله عليه
عندما قطع مد البترول في حرب أكتوبر
وقال قولته الشهيرة عشنا وعاش اجدادنا على التمر واللبن
وسنعود لهما
ويقول وزير الخارجيه الأمريكي الإسبق
كسينجر في مذكراته
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه , عام 1973 م ,
في محاوله لإثنائه عن وقف ضخ البترول ,
رآه متجهما ً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبه
, فقال " إن طائرتي تقف هامده في المطار
, بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ,
وانا مستعد للدفع بالأسعار الحره ؟ ! .
يقول كيسنجر : " فلم يبتسم الملك ,
بل رفع رأسه نحوي ,
وقال : وأنا رجل طاعن في السن ,
وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنيه؟!
من عهد الموسس لهذه الدوله الفتيه الى اليوم
لقد كان الملك عبدالعزيز رحمه الله ينادي ويعمل على تحريرفلسطين ومن بعده ابناه البرره جلالة الملك فيصل الشهيد الذي قد كان همه ان تتحررالاراضي الفلسطينية وان يصلى في القدس وما قاله جلالته شاهدا له انشالله عند زيارة وزيرالخارجية الامريكي له واقراو معي ان شيئتم ماقاله جلالته لوزيرالخارجية الامريكي وهذا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وفقه الله قد دعا الاخوة الفلسطينين وقد عاهدو الله وتم الصلح في اقدس بقعة مكة المكرمه بداخل الكعبة المشرفه بمكة المكرمه وهذا هو جلالته يعلن من الموتمر الاقتصادي بدولة الكويت الشقيقة بان يفتحو الاخوة الفلسطينين صدورهم وينبذو الخلاف وتعود اللحمه الفلسطينية الى طبيعتها وهاهم اخوانه الملوك والرساء يثنون على جلالة الملك عبدالله بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين بهذه الكلمه الراقية من القول وقد كانت كلمت جللاته مؤثرة جاده في موتمر المصالحه العربية في الكويت واليوم نحن ننتظرمن اخواننا الفلسطينين ان يطبقون ما سمعو وان يعودو الى الحوار الصادق ونبذالخلاف بينهم ان ارادو ان يحررو فلسطين فلن يحرر فلسطين الى اهلها انشالله ومعهم اخوانهم العرب في بقاع الارض ان هم اخلصو النية واتفقو على توحيد كلمتهم والمناسبة هنا ماقاله المغفورله انشالله الملك الشهيد فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله فلنطلع على ما جا في كلمته انذاك عند مازاره وزيرالخارجية الامريكي كسنجر
مشهور
(1)
الى كل مسلم وكل عربي وكل مومن الى اخوتنا في كل مكان
الملك فيصل رحمة الله عليه
عندما قطع مد البترول في حرب أكتوبر
وقال قولته الشهيرة عشنا وعاش اجدادنا على التمر واللبن
وسنعود لهما
ويقول وزير الخارجيه الأمريكي الإسبق
كسينجر في مذكراته
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه , عام 1973 م ,
في محاوله لإثنائه عن وقف ضخ البترول ,
رآه متجهما ً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبه
, فقال " إن طائرتي تقف هامده في المطار
, بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ,
وانا مستعد للدفع بالأسعار الحره ؟ ! .
يقول كيسنجر : " فلم يبتسم الملك ,
بل رفع رأسه نحوي ,
وقال : وأنا رجل طاعن في السن ,
وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنيه؟!