بدر البدور
02/02/2009, 03:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصيده متواضعه وعنوانها ( لميس ويحيى . ومهند ونور )
طبعاً هذا مسلسل تركي ربما أن لم يكن هناك شخص لم يرى هذا المسلسل
فقد سمع عنه الكثير من الكثير من الناس
وهو مترجم بالغه العربيه كانت تنقله قناة mbc1 وقناة mbc4
وطبعاً تأثر به الكثير من الشباب والفتيات وكانو يقلدونهم بما صنعو
ووصلو إلى أن يرتدون قمصان وعليها صور الحبيبين (يحيى ولميس)(مهند ونور)
وهذه القصيده تربط الزمان الماظي بزمن حاظر
يقول أبو عامر
بالله يا ناس شوفو وين كنا وحنا اليوم فين
لما عند العرب نمر أبن عدوان مات بحب وضحى
قالو الترك يحيى مات وترجع أنفاسه لميس
وأكدوها وعادوها وكل البشر تسمع وتبصر
أشغو الناس بأروع قصة الحب لمهند ونور
صورة نور ولميس أثنينها رمز لشباب العروبه
ومهند ويحيى صور اثنينهم رمز البنات
والله وأقسم برب الكعبه مافي قلوب البعض غيره
وإلا ما كان يتدمر بتأثيرها مليون بيت
سمى نور ولميس الفين ممن رزقه الله بطفله
وإلا ما كان صيفيه على تركيا حب وطرب
مثلو كيف ما تبغون محنا لكم مـ الناظرينا
حنا زهران والتاريخ يشهد لنا ماظي الزمان
أحنا بالنسبه يازهران لأبد لتاريخ رجعه
لما يحكي لنا التاريخ ويقول حنا من نكون
كيف ننسى قبور الترك والمعركه في رهوة البر
يوم زهران شبو الترك بالنار في وضح النهار
لما فرساننا زهران خلو جيوش الترك قتلا
لين خلو سباع الخبت تشبع وترى من دمه
.................................................. .......
وسلامتكم جميعاً
والمعذره على الاطاله والقصور
الرد من الشاعر / رياض الزهراني
الرد: رياض الزهراني
ابو بندر يقل وين انت يابدر هاليومين فين
دام صقر الجنوب اليوم صبح بحب الناس واضحى
واكتسب حب ذولا الناس من دون لمح ولا لميس
الحكيم الذي لامن توهق في اعلومه تبصر
وان جلس بين ربعه علم الناس وان العلم نور
سر مع الي يشرفنا نماشيه حتى في دروبه
خل راعي الكذب لو جاك راحت علومه فات فات
انا عممت قولي لا قصدت البخيل ولا بغيره
وان قصدتك فبيتين الشعر فيك عن مليون بيت
حد زهران واضح من تعدى لقي مثلك وقف له
وانته من ياتقدم في قدام المعارك والقرب
السبيه تحرى بدعكم وبقينا ناظرينا
لانك انته مثيل القهر والقهر ماينهزمان
ابدع القيف وانشجعك ياخوي بانقادن ورجعه
وانت شاعر وشعرك مثل هل المطر من هالوكون
العدو قدره البارود والضيف قدره رهوة البر
خل راعي البخل مايعتدل لا بصيح ولا نهار
ذاك ممقوت بين الناس ماجاه غيرك يالمقت لا
ياتندم على حظه وياشينها من مندمه
هذه قصيده متواضعه وعنوانها ( لميس ويحيى . ومهند ونور )
طبعاً هذا مسلسل تركي ربما أن لم يكن هناك شخص لم يرى هذا المسلسل
فقد سمع عنه الكثير من الكثير من الناس
وهو مترجم بالغه العربيه كانت تنقله قناة mbc1 وقناة mbc4
وطبعاً تأثر به الكثير من الشباب والفتيات وكانو يقلدونهم بما صنعو
ووصلو إلى أن يرتدون قمصان وعليها صور الحبيبين (يحيى ولميس)(مهند ونور)
وهذه القصيده تربط الزمان الماظي بزمن حاظر
يقول أبو عامر
بالله يا ناس شوفو وين كنا وحنا اليوم فين
لما عند العرب نمر أبن عدوان مات بحب وضحى
قالو الترك يحيى مات وترجع أنفاسه لميس
وأكدوها وعادوها وكل البشر تسمع وتبصر
أشغو الناس بأروع قصة الحب لمهند ونور
صورة نور ولميس أثنينها رمز لشباب العروبه
ومهند ويحيى صور اثنينهم رمز البنات
والله وأقسم برب الكعبه مافي قلوب البعض غيره
وإلا ما كان يتدمر بتأثيرها مليون بيت
سمى نور ولميس الفين ممن رزقه الله بطفله
وإلا ما كان صيفيه على تركيا حب وطرب
مثلو كيف ما تبغون محنا لكم مـ الناظرينا
حنا زهران والتاريخ يشهد لنا ماظي الزمان
أحنا بالنسبه يازهران لأبد لتاريخ رجعه
لما يحكي لنا التاريخ ويقول حنا من نكون
كيف ننسى قبور الترك والمعركه في رهوة البر
يوم زهران شبو الترك بالنار في وضح النهار
لما فرساننا زهران خلو جيوش الترك قتلا
لين خلو سباع الخبت تشبع وترى من دمه
.................................................. .......
وسلامتكم جميعاً
والمعذره على الاطاله والقصور
الرد من الشاعر / رياض الزهراني
الرد: رياض الزهراني
ابو بندر يقل وين انت يابدر هاليومين فين
دام صقر الجنوب اليوم صبح بحب الناس واضحى
واكتسب حب ذولا الناس من دون لمح ولا لميس
الحكيم الذي لامن توهق في اعلومه تبصر
وان جلس بين ربعه علم الناس وان العلم نور
سر مع الي يشرفنا نماشيه حتى في دروبه
خل راعي الكذب لو جاك راحت علومه فات فات
انا عممت قولي لا قصدت البخيل ولا بغيره
وان قصدتك فبيتين الشعر فيك عن مليون بيت
حد زهران واضح من تعدى لقي مثلك وقف له
وانته من ياتقدم في قدام المعارك والقرب
السبيه تحرى بدعكم وبقينا ناظرينا
لانك انته مثيل القهر والقهر ماينهزمان
ابدع القيف وانشجعك ياخوي بانقادن ورجعه
وانت شاعر وشعرك مثل هل المطر من هالوكون
العدو قدره البارود والضيف قدره رهوة البر
خل راعي البخل مايعتدل لا بصيح ولا نهار
ذاك ممقوت بين الناس ماجاه غيرك يالمقت لا
ياتندم على حظه وياشينها من مندمه