الهمس
05/03/2009, 10:18 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الشيعه خطر اصبح يهدد الأسلام والمسلمين
سرطان يسري في جسد الأمه بسرعة انتشار مخيفه حيث اصبح اارباب هذا المذهب الصفوي يروجون للسيطره ويمنون انفسهم بالنيل من الأسلام والمسلمين في ظل تراخي من المسلمين.فاصبحوا يجاهرون بمعتقداتهم الخارجه عن الدين والعقل عيانا جهارا بل ويكيلون التهم للمسلمين والقائمين على الأسلام من امر بالمعروف ونهي عن المنكر.
اساؤا لآل البيت رضوان الله عليهم واسأوا للدين وحرفوا المعتقدات وأسأوا للعلماء
الشيعه منتشرون في دول عده كفئات قليله جدا لكن يسيرون بتخطيط وتنظيم ويوجهون عن طريق علمائهم وساستهم
فتجدهم يثيرون البلبله هنا وهناك ويجعلون من اللا شيء مصيبه عظيمه بل ويظهرون انهم اصحاب حق وانهم مظلومون ومهظموا الحقوق ويدعون ان ولائهم لدولهم علما ان كل ولائهم لأيران مرتع الشر والفساد.
في قلوبهم يحملون شر عظيم فيحقدون على اهل السنه والجماعه بحجة انهم ظلموا علي ابن ابي طالب وال البيت الكرام وهم يعلمون كل العلم ان اهل والسنه والجماعه يحبون ال البيت ويجلونهم لكن لا يعبدونهم.
هذه الطائفه تبنت الخيانه على مر الأزمنه واعتمدت 100% في تنفيذ خططها على التقيا التي تمثل تسعة اعشار الدين لديهم فيظهرون الولاء والأخلاص وهم يحملون السموم في داخلهم
يرضون ان تهان دولهم وتباد ولا يرضون ان تمس ايران بسوء
هم الأن فرحون بل ويدعمون الكيان الأيراني والحزب الشيطاني في لبنان ناهيك عن خططهم الأن للأنتشار في شتى البقاع ودليله ما يحدث في المملكه العربيه السعوديه حماها الله منهم ومن شرورهم
فهم الأن يقومون بدعم بعضهم البعض وشراء مساكن في شتى ارجاء المملكه
والحقيقه انهم قله لكن عندما يقال لأحدهم انتم قله يثور ويزداد هيجاناً عندما يقال ان ايران مشدر الشر.
الكره الطائفي اللذي تتمتع به هذه الفئه الظاله ماهو الا حقن سياسي من ذوو المصلحه في ذلك والمستفيد الوحيد من تلك الشحناء والبلبله هي ايران الرأس المدبره واليد التي خضبت بدماء المسلمين الأبرياء.
وهذه الدوله الشريره اصبحت مسيطره عاطفيا وعقليا على هذه الفئه في كل البلدان في العالم حيث استمالت عقولهم وقلوبهم واججت عاطفتهم للنيل من اهل الأسلام بدعوى ظلمهم ال البيت.
فاصبحوا موالين مقنعي رؤسهم لأيران حتى وان تظاهروا بعكس ذلك والسبب ان كل علماء مذهبهم ومراجعهم في ايران ومنهم من هو بالعراق لكن يبقى ايراني الأصل.
ايران صورت نفسها بالمنقذ للمذهب الشيعي وبدأت تخطط وتضعهم في فوهة المدفع تمهيدا للأنتشار الصفوي وثارا لفارس وحظارته بعد ان حطم الاسلام قلاعها ودك حصونها بالحق ونشر الأسلام في ارجاء المعموره.
ما دعاني للكتابه هو ما حصل مؤخرا من احداث في المدينه المنوره ولو اطلع عليها العقلاء لعلموا انه تخطيط متقن للنيل من اصحاب الحق من المسلمين في درء البدع والخرافات كما امرنا الدين.
تلك الأحداث ماهي الا رساله لجميع الدول العربيه والأسلاميه خاصه بأن هناك خطر قادم يجب الحذر منه.
ولكم مني تحيه وسلام
الهمس
الشيعه خطر اصبح يهدد الأسلام والمسلمين
سرطان يسري في جسد الأمه بسرعة انتشار مخيفه حيث اصبح اارباب هذا المذهب الصفوي يروجون للسيطره ويمنون انفسهم بالنيل من الأسلام والمسلمين في ظل تراخي من المسلمين.فاصبحوا يجاهرون بمعتقداتهم الخارجه عن الدين والعقل عيانا جهارا بل ويكيلون التهم للمسلمين والقائمين على الأسلام من امر بالمعروف ونهي عن المنكر.
اساؤا لآل البيت رضوان الله عليهم واسأوا للدين وحرفوا المعتقدات وأسأوا للعلماء
الشيعه منتشرون في دول عده كفئات قليله جدا لكن يسيرون بتخطيط وتنظيم ويوجهون عن طريق علمائهم وساستهم
فتجدهم يثيرون البلبله هنا وهناك ويجعلون من اللا شيء مصيبه عظيمه بل ويظهرون انهم اصحاب حق وانهم مظلومون ومهظموا الحقوق ويدعون ان ولائهم لدولهم علما ان كل ولائهم لأيران مرتع الشر والفساد.
في قلوبهم يحملون شر عظيم فيحقدون على اهل السنه والجماعه بحجة انهم ظلموا علي ابن ابي طالب وال البيت الكرام وهم يعلمون كل العلم ان اهل والسنه والجماعه يحبون ال البيت ويجلونهم لكن لا يعبدونهم.
هذه الطائفه تبنت الخيانه على مر الأزمنه واعتمدت 100% في تنفيذ خططها على التقيا التي تمثل تسعة اعشار الدين لديهم فيظهرون الولاء والأخلاص وهم يحملون السموم في داخلهم
يرضون ان تهان دولهم وتباد ولا يرضون ان تمس ايران بسوء
هم الأن فرحون بل ويدعمون الكيان الأيراني والحزب الشيطاني في لبنان ناهيك عن خططهم الأن للأنتشار في شتى البقاع ودليله ما يحدث في المملكه العربيه السعوديه حماها الله منهم ومن شرورهم
فهم الأن يقومون بدعم بعضهم البعض وشراء مساكن في شتى ارجاء المملكه
والحقيقه انهم قله لكن عندما يقال لأحدهم انتم قله يثور ويزداد هيجاناً عندما يقال ان ايران مشدر الشر.
الكره الطائفي اللذي تتمتع به هذه الفئه الظاله ماهو الا حقن سياسي من ذوو المصلحه في ذلك والمستفيد الوحيد من تلك الشحناء والبلبله هي ايران الرأس المدبره واليد التي خضبت بدماء المسلمين الأبرياء.
وهذه الدوله الشريره اصبحت مسيطره عاطفيا وعقليا على هذه الفئه في كل البلدان في العالم حيث استمالت عقولهم وقلوبهم واججت عاطفتهم للنيل من اهل الأسلام بدعوى ظلمهم ال البيت.
فاصبحوا موالين مقنعي رؤسهم لأيران حتى وان تظاهروا بعكس ذلك والسبب ان كل علماء مذهبهم ومراجعهم في ايران ومنهم من هو بالعراق لكن يبقى ايراني الأصل.
ايران صورت نفسها بالمنقذ للمذهب الشيعي وبدأت تخطط وتضعهم في فوهة المدفع تمهيدا للأنتشار الصفوي وثارا لفارس وحظارته بعد ان حطم الاسلام قلاعها ودك حصونها بالحق ونشر الأسلام في ارجاء المعموره.
ما دعاني للكتابه هو ما حصل مؤخرا من احداث في المدينه المنوره ولو اطلع عليها العقلاء لعلموا انه تخطيط متقن للنيل من اصحاب الحق من المسلمين في درء البدع والخرافات كما امرنا الدين.
تلك الأحداث ماهي الا رساله لجميع الدول العربيه والأسلاميه خاصه بأن هناك خطر قادم يجب الحذر منه.
ولكم مني تحيه وسلام
الهمس