صقر الجنوب
13/03/2009, 04:14 PM
أســــماء كعـــــكـــي: تعـلمــت 3 لـــغـــــات قــبـــل حصـــــولــــي عـلـــى الثانــــويـــة
http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/2009/03/13/m12-big.jpg (javascript: newWindow=openWin('PopUpImgContent20090313263903.h tm','OkazImage','width=600,height=440,toolbar=0,lo cation=0,directories=0,status=0,menuBar=0,scrollBa rs=0,resizable=0' ); newWindow.focus())
وديان قطان ـ جدة
قطعت أسماء يوسف كعكي في كلية دار الحكمة في جدة محطات عديدة خلال مسيرتها العلمية، قبل أن تتولى المهمة الأخطر في مشوارها العملي كمسؤول أول عن التدريب والتوظيف، وإيجاد فرص عمل للمتدربات في سوق العمل، إلى جانب عملها كمسؤولة عن الإرشاد النفسي والتوجيه المهني وكمساعدة إدارية للمنح الدراسية. وتمثل لندن أولى وأهم محطاتها قبل حصولها على الثانوية العامة، حيث أقبلت على تعلم اللغات فحصلت على شهادات في الإنجليزية والفرنسية والأسبانية وتوجت جهودها في هذا الحقل التعليمي بالتخصص في اللغات الأوروبية وآدابها في جامعة الملك عبد العزيز في جدة، فيما تتطلع الآن لاستكمال مسيرتها التعليمية بالحصول على شهادتي الماجستير والدكتوراه. وتدين كعكي بالفضل في كل ما حققته لوالدتها التي شجعتها على العمل التطوعي، لا سيما أنها ما تزال تذكر حزنها عندما تلقت أول خطاب إنذار إلا أن والدتها زرعت في داخلها الصبر والالتزام، فيما لاتزال تختزن في ذاكرتها تلك المكالمة الهاتفية التي تلقتها من عميدة الكلية الدكتورة سهير حسن القرشي لتخبرها عن ترشيحها كمسؤولة للمنح في الكلية، حيث تؤمن بأن المرأة تملك من القدرات والمهارات في مختلف المجالات التي لم تكن موجودة في السابق لإثبات كيانها ووجودها وإثبات أن بإمكانها فعل الكثير لتخرج إلى ميدان الإبداع والتصميم والإنتاج.
http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/2009/03/13/m12-big.jpg (javascript: newWindow=openWin('PopUpImgContent20090313263903.h tm','OkazImage','width=600,height=440,toolbar=0,lo cation=0,directories=0,status=0,menuBar=0,scrollBa rs=0,resizable=0' ); newWindow.focus())
وديان قطان ـ جدة
قطعت أسماء يوسف كعكي في كلية دار الحكمة في جدة محطات عديدة خلال مسيرتها العلمية، قبل أن تتولى المهمة الأخطر في مشوارها العملي كمسؤول أول عن التدريب والتوظيف، وإيجاد فرص عمل للمتدربات في سوق العمل، إلى جانب عملها كمسؤولة عن الإرشاد النفسي والتوجيه المهني وكمساعدة إدارية للمنح الدراسية. وتمثل لندن أولى وأهم محطاتها قبل حصولها على الثانوية العامة، حيث أقبلت على تعلم اللغات فحصلت على شهادات في الإنجليزية والفرنسية والأسبانية وتوجت جهودها في هذا الحقل التعليمي بالتخصص في اللغات الأوروبية وآدابها في جامعة الملك عبد العزيز في جدة، فيما تتطلع الآن لاستكمال مسيرتها التعليمية بالحصول على شهادتي الماجستير والدكتوراه. وتدين كعكي بالفضل في كل ما حققته لوالدتها التي شجعتها على العمل التطوعي، لا سيما أنها ما تزال تذكر حزنها عندما تلقت أول خطاب إنذار إلا أن والدتها زرعت في داخلها الصبر والالتزام، فيما لاتزال تختزن في ذاكرتها تلك المكالمة الهاتفية التي تلقتها من عميدة الكلية الدكتورة سهير حسن القرشي لتخبرها عن ترشيحها كمسؤولة للمنح في الكلية، حيث تؤمن بأن المرأة تملك من القدرات والمهارات في مختلف المجالات التي لم تكن موجودة في السابق لإثبات كيانها ووجودها وإثبات أن بإمكانها فعل الكثير لتخرج إلى ميدان الإبداع والتصميم والإنتاج.