حلا زهران
25/03/2009, 08:21 AM
http://bsmlh.net/up/uploads/bsmlh_cdf4e0b811.jpg
تَعْلَمُ مِـنَ البِدَايَه....
أَنِي وَمَشَاعِرى لَسْنَامِلْكُـكْ
فَلِمَاذَا حـَاوَلْتُ اِنْتِزَاع
مَالَيْسَ حَقِــك؟!
مُسْتَخْدِمَـاً أَسْلِحَة الشِعْـر
والكَلِمَات التِى تَفْتـِك
ربَمَا خَانَنِى ضَعّفِي وَبَرَاءَتِي
وَانْضَمُوا لِحِلْـفُك
لِيرْضُوا غُرُورِي
فِي لَحْظَة ضَعْف مِنِي
ولحَظْة جَفَا مِنْ حَـبِيبِي وَفُتُـورِِِ
فَتَمَنْيتُ أَنْ يَرانِى كُلَ البَشَر بَعَيْنك
ويَسْمَعُونِى بِقَلْبُـك
ولَكِنك مَهْمَاحَـاوَلْت...فَأَنَا
لَسْـتُ مِلْكُـك
أَنَا لِحَبِيبِي
وَحْـدُه
هُوَ فَقَط مَنْ يَمْلُـكَنِي
وَيَمْلُك شُعُورِي
هُوَفَقَطْ شِقِي الثَانِي
هُوَ تَاجِي وَسَيِدِي وَأميري
هُوَ مَـنْ أحَبَنِي بِصِدْقٍ
وَعَبَرَ لِأَجْلِي كُلَ البُحُـورِِ
هُوَ مَنْ أنَا لَهُ الدُنْيـَــا
وَفِي عَيْنَيهِ أَجْمَل مِنَ الحُـورِِ
هُوَ مَنْ اذَاكَتَبْتُ فِي حُـبِِِِه
لنَفذَ حِبْــرِي
ونَفـذِتْ سُطــورِي
.
سَيَجْمَعُنا رَبِي قَرِيباً... فِي عِشُناالهَادِئ
يُحِيطُنَا الحُـب
وتُحَلِقُ فَوْقُنَـا الطُيورِ
وسـأظَلُ أعْشَقَهُ اِلى اخِر العُمْر
وَ خَالِدَاً بِقَلْبِي أَبَدالدُهُـورِِ
فَاتْرُكنَا نسْتَكْمِـل طَرِيقَنَـا
و ادْع الله لَنـا
أَنْ يُبَارِك هَذَا الحُـب
وَأَنْ أكُونَ لَحَبِيبي السَعَادَة وَالهَنَـا
وحِبّ لِحَبِيبِى مَا تُحِبَ لِنَفْسِـك
وَاْنظُرْحَوْلك
فسَتَجِد حَقَاً مَنْ تُحبـك
وَ تُسَخِر حَيَاتُها لِأَجْلِك
وَدَعْنِـي
فَأنَا لَسْتُ مِلْكُـك
ممــا لامس ذائقتي
حلاوووي
تَعْلَمُ مِـنَ البِدَايَه....
أَنِي وَمَشَاعِرى لَسْنَامِلْكُـكْ
فَلِمَاذَا حـَاوَلْتُ اِنْتِزَاع
مَالَيْسَ حَقِــك؟!
مُسْتَخْدِمَـاً أَسْلِحَة الشِعْـر
والكَلِمَات التِى تَفْتـِك
ربَمَا خَانَنِى ضَعّفِي وَبَرَاءَتِي
وَانْضَمُوا لِحِلْـفُك
لِيرْضُوا غُرُورِي
فِي لَحْظَة ضَعْف مِنِي
ولحَظْة جَفَا مِنْ حَـبِيبِي وَفُتُـورِِِ
فَتَمَنْيتُ أَنْ يَرانِى كُلَ البَشَر بَعَيْنك
ويَسْمَعُونِى بِقَلْبُـك
ولَكِنك مَهْمَاحَـاوَلْت...فَأَنَا
لَسْـتُ مِلْكُـك
أَنَا لِحَبِيبِي
وَحْـدُه
هُوَ فَقَط مَنْ يَمْلُـكَنِي
وَيَمْلُك شُعُورِي
هُوَفَقَطْ شِقِي الثَانِي
هُوَ تَاجِي وَسَيِدِي وَأميري
هُوَ مَـنْ أحَبَنِي بِصِدْقٍ
وَعَبَرَ لِأَجْلِي كُلَ البُحُـورِِ
هُوَ مَنْ أنَا لَهُ الدُنْيـَــا
وَفِي عَيْنَيهِ أَجْمَل مِنَ الحُـورِِ
هُوَ مَنْ اذَاكَتَبْتُ فِي حُـبِِِِه
لنَفذَ حِبْــرِي
ونَفـذِتْ سُطــورِي
.
سَيَجْمَعُنا رَبِي قَرِيباً... فِي عِشُناالهَادِئ
يُحِيطُنَا الحُـب
وتُحَلِقُ فَوْقُنَـا الطُيورِ
وسـأظَلُ أعْشَقَهُ اِلى اخِر العُمْر
وَ خَالِدَاً بِقَلْبِي أَبَدالدُهُـورِِ
فَاتْرُكنَا نسْتَكْمِـل طَرِيقَنَـا
و ادْع الله لَنـا
أَنْ يُبَارِك هَذَا الحُـب
وَأَنْ أكُونَ لَحَبِيبي السَعَادَة وَالهَنَـا
وحِبّ لِحَبِيبِى مَا تُحِبَ لِنَفْسِـك
وَاْنظُرْحَوْلك
فسَتَجِد حَقَاً مَنْ تُحبـك
وَ تُسَخِر حَيَاتُها لِأَجْلِك
وَدَعْنِـي
فَأنَا لَسْتُ مِلْكُـك
ممــا لامس ذائقتي
حلاوووي