صقر الجنوب
03/04/2009, 05:50 PM
تقصير تجاه زوجك
رأيت في منامي أن زوجي يتحدث بالهاتف مع شخص يبيع السيارات، وزوجي متحمس لموضوع بيع سيارتنا كي يأخذ أخرى، وكنت أنظر إليه وهو يتحدث إلى الرجل وفي الوقت نفسه كنت مندهشة منه لأني على يقين تام بأن السيارة من الأشياء التي لا يستغني عنها مهما حدث، وكنت أحدث نفسي بهذا الكلام وأردت أن أكلمه لكن هناك شيئا يمنعني، لدرجة أنني لم أتفوه بأية كلمة، ثم أنهى زوجي المكالمة والبسمة لم تفارق وجهه، وبعد عشر دقائق اتصل الرجل وقال لزوجي إنه عند باب منزلنا ومعه السيارة، فنزل إليه زوجي مسرعا معه أبنائي (بنتان وولدان)، أما أنا فكنت أنظر إليهم من الشرفة وكانت السيارة أصغر من سيارتنا ولها بريق ولمعان بهر زوجي، وحاولت إخباره بأن جنب السيارة مصدوم ولكن الرجل كان ينظر لي وكأنه خائف.
أم خالد من مكة المكرمة
الأخت أم خالد: تنقسم رؤياك إلى شقين، الأول منهما هو حديث النفس الذي تحدثين به نفسك أو تسمعينه من غيرك وتعيدينه على نفسك، ويخرج بشكل أحلام. والشق الثاني وهو أقرب إلى التأويل والذي يدخل في باب التنبيه لك في مراجعة حالك وأحوالك مع زوجك، ويشمل ذلك حسن معاملتك له، بما تعنيه هذه الكلمة، من مأكل وملبس ومنظر، والتي في حال نقصانها أو التقصير فيها، يبدأ الزوج تلقائيا في التفكير بالزوجة الثانية، أسأل الله لك الثبات والتوفيق إلى خير ما يحب ويرضى. والله أعلم. عكاظ
رأيت في منامي أن زوجي يتحدث بالهاتف مع شخص يبيع السيارات، وزوجي متحمس لموضوع بيع سيارتنا كي يأخذ أخرى، وكنت أنظر إليه وهو يتحدث إلى الرجل وفي الوقت نفسه كنت مندهشة منه لأني على يقين تام بأن السيارة من الأشياء التي لا يستغني عنها مهما حدث، وكنت أحدث نفسي بهذا الكلام وأردت أن أكلمه لكن هناك شيئا يمنعني، لدرجة أنني لم أتفوه بأية كلمة، ثم أنهى زوجي المكالمة والبسمة لم تفارق وجهه، وبعد عشر دقائق اتصل الرجل وقال لزوجي إنه عند باب منزلنا ومعه السيارة، فنزل إليه زوجي مسرعا معه أبنائي (بنتان وولدان)، أما أنا فكنت أنظر إليهم من الشرفة وكانت السيارة أصغر من سيارتنا ولها بريق ولمعان بهر زوجي، وحاولت إخباره بأن جنب السيارة مصدوم ولكن الرجل كان ينظر لي وكأنه خائف.
أم خالد من مكة المكرمة
الأخت أم خالد: تنقسم رؤياك إلى شقين، الأول منهما هو حديث النفس الذي تحدثين به نفسك أو تسمعينه من غيرك وتعيدينه على نفسك، ويخرج بشكل أحلام. والشق الثاني وهو أقرب إلى التأويل والذي يدخل في باب التنبيه لك في مراجعة حالك وأحوالك مع زوجك، ويشمل ذلك حسن معاملتك له، بما تعنيه هذه الكلمة، من مأكل وملبس ومنظر، والتي في حال نقصانها أو التقصير فيها، يبدأ الزوج تلقائيا في التفكير بالزوجة الثانية، أسأل الله لك الثبات والتوفيق إلى خير ما يحب ويرضى. والله أعلم. عكاظ