صقر الجنوب
11/04/2009, 03:07 PM
جامعة الباحة وطريق المطار
انتهت المدة ولم ينجز ثلث المشروعين
ثلاث سنوات قاربت على الانتهاء هي مدة مشروعي جامعة الباحة وطريق (الباحة ـ الجامعة ـ المطار).. ولم ينفذ من المشروعين سوى 12 كيلو للطريق، والفناء الخارجي وبنايتين (عظم) للجامعة، أي بمعنى آخر ثلث المشروع أو أقل.
كلمتا وزير النقل ووزير التعليم العالي ما زالتا عالقتين في ذاكرتي وفي ذاكرة أبناء المنطقة وهما يتشرفان بالمثول أمام خادم الحرمين الشريفين إبان زيارته الميمونة للمنطقة وهما يعرضان المشروعين مبينين أن مدة المشروعين هما ثلاث سنوات.
وكلمة خادم الحرمين الشريفين (حفظه الله) بعد تدشين ووضع حجر الأساس ما زالت أكثر رسوخا في أذهان أبناء المنطقة وهو يحث الوزراء أصحاب المشاريع المعتمدة قائلا: (الهمة.. الهمة) وأحسب كذلك أنهما مازالتا راسختين حتى في ذاكرة الوزيرين وفقهما الله.
مشروع الجامعة ومشروع طريق المطار إن استمرا على وتيرتهما الحالية فهما يحتاجان إلى تسع سنوات أو تزيد، وليس ثلاثا كما ذكر الوزيران وهذا يعني أن الأطفال الذين استقبلوا خادم الحرمين الشريفين بالزهور في المطار هم من سيفتتحون الدراسة بالجامعة عند تدشينها.
نحن أبناء المنطقة من انتظر مشاريع الخير من يد الخير نوجه رسالة عاجلة لوزيري النقل والتعليم العالي بتذليل كل العقبات وحث المقاولين المنفذين على إنهاء مشروع الجامعة والطريق الموصل إليها في الوقت الذي ذكراه بين يدي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه.
غانم محمد الحمر ـ الباحة
انتهت المدة ولم ينجز ثلث المشروعين
ثلاث سنوات قاربت على الانتهاء هي مدة مشروعي جامعة الباحة وطريق (الباحة ـ الجامعة ـ المطار).. ولم ينفذ من المشروعين سوى 12 كيلو للطريق، والفناء الخارجي وبنايتين (عظم) للجامعة، أي بمعنى آخر ثلث المشروع أو أقل.
كلمتا وزير النقل ووزير التعليم العالي ما زالتا عالقتين في ذاكرتي وفي ذاكرة أبناء المنطقة وهما يتشرفان بالمثول أمام خادم الحرمين الشريفين إبان زيارته الميمونة للمنطقة وهما يعرضان المشروعين مبينين أن مدة المشروعين هما ثلاث سنوات.
وكلمة خادم الحرمين الشريفين (حفظه الله) بعد تدشين ووضع حجر الأساس ما زالت أكثر رسوخا في أذهان أبناء المنطقة وهو يحث الوزراء أصحاب المشاريع المعتمدة قائلا: (الهمة.. الهمة) وأحسب كذلك أنهما مازالتا راسختين حتى في ذاكرة الوزيرين وفقهما الله.
مشروع الجامعة ومشروع طريق المطار إن استمرا على وتيرتهما الحالية فهما يحتاجان إلى تسع سنوات أو تزيد، وليس ثلاثا كما ذكر الوزيران وهذا يعني أن الأطفال الذين استقبلوا خادم الحرمين الشريفين بالزهور في المطار هم من سيفتتحون الدراسة بالجامعة عند تدشينها.
نحن أبناء المنطقة من انتظر مشاريع الخير من يد الخير نوجه رسالة عاجلة لوزيري النقل والتعليم العالي بتذليل كل العقبات وحث المقاولين المنفذين على إنهاء مشروع الجامعة والطريق الموصل إليها في الوقت الذي ذكراه بين يدي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه.
غانم محمد الحمر ـ الباحة