نهرالعسل
13/04/2009, 02:18 PM
واشنطن - رويترز: بدأ باحثون في الحكومة الامريكية أكبر دراسة عن الاطفال الى الان قائلين انهم سوف يتتبعون حالات أكثر من مئة ألف طفل من الميلاد حتى سن 21 عاما لمعرفة ما الذي بجعل الاطفال تمرض.
وستتابع الدراسة التي تجرى في 96 مركزا الاطفال اثناء نموهم وتبحث بيئاتهم وسلوكهم وعائلاتهم وخصائصهم الموروثة.
وقال المعهد القومي لصحة الاطفال والتنمية البشرية الذي يشرف على هذه الدراسة في بيان «سيقدم الاطفال من هذه المراكز - 96 مركزا - معا صورة لكل أطفال أمريكا».
وستشارك المعاهد القومية للصحة ومراكز الوقاية من الامراض ووكالة الحماية البيئية معا في هذه الدراسة.
ولم تجر أي دراسة واحدة شاملة للاطفال الامريكيين. وستبحث الدراسة القومية للاطفال، والعوامل البيئية الطبيعية والمصطنعة، والعوامل البيولوجية والكيماوية، والبيئة الطبيعية، والعوامل الاجتماعية، والمؤثرات والنتائج السلوكية، والعوامل الوراثية، والمؤثرات والاختلافات الثقافية والاسرية، والموقع الجغرافي.
وقال بول جيلمان من وكالة الحماية البيئية «من المهم أن نعرف كيف تؤثر العوامل البيئية من المياه التي نشربها الى الهواء الذي نتنفسه والطعام الذي نأكله على صحة أطفالنا.ان دراسة بمثل هذا الحجم وعلى هذا النطاق هي وحدها التي تعد بوضع صورة لرعاية الاطفال للقرن القادم».وتقول جماعات أخرى ان الدراسة ستساعد الاطباء على تقديم رعاية أفضل للاطفال نادرا ما تشتمل عليها دراسات طبية أخرى.
وقالت الدكتورة كارول بركويتز رئيسة الاكاديمية الامريكية لطب الاطفال ان الاكاديمية «وأطباء الاطفال الاعضاء بها يعتقدون أن الدراسة القومية للاطفال ستوفر معلومات قيمة».وأضافت «ستمكننا في النهاية من أن نتعلم المزيد عن الرعاية التي نقدمها لمرضانا وتحسينها بشكل أفضل». [/align][/frame]
تصفيق
وستتابع الدراسة التي تجرى في 96 مركزا الاطفال اثناء نموهم وتبحث بيئاتهم وسلوكهم وعائلاتهم وخصائصهم الموروثة.
وقال المعهد القومي لصحة الاطفال والتنمية البشرية الذي يشرف على هذه الدراسة في بيان «سيقدم الاطفال من هذه المراكز - 96 مركزا - معا صورة لكل أطفال أمريكا».
وستشارك المعاهد القومية للصحة ومراكز الوقاية من الامراض ووكالة الحماية البيئية معا في هذه الدراسة.
ولم تجر أي دراسة واحدة شاملة للاطفال الامريكيين. وستبحث الدراسة القومية للاطفال، والعوامل البيئية الطبيعية والمصطنعة، والعوامل البيولوجية والكيماوية، والبيئة الطبيعية، والعوامل الاجتماعية، والمؤثرات والنتائج السلوكية، والعوامل الوراثية، والمؤثرات والاختلافات الثقافية والاسرية، والموقع الجغرافي.
وقال بول جيلمان من وكالة الحماية البيئية «من المهم أن نعرف كيف تؤثر العوامل البيئية من المياه التي نشربها الى الهواء الذي نتنفسه والطعام الذي نأكله على صحة أطفالنا.ان دراسة بمثل هذا الحجم وعلى هذا النطاق هي وحدها التي تعد بوضع صورة لرعاية الاطفال للقرن القادم».وتقول جماعات أخرى ان الدراسة ستساعد الاطباء على تقديم رعاية أفضل للاطفال نادرا ما تشتمل عليها دراسات طبية أخرى.
وقالت الدكتورة كارول بركويتز رئيسة الاكاديمية الامريكية لطب الاطفال ان الاكاديمية «وأطباء الاطفال الاعضاء بها يعتقدون أن الدراسة القومية للاطفال ستوفر معلومات قيمة».وأضافت «ستمكننا في النهاية من أن نتعلم المزيد عن الرعاية التي نقدمها لمرضانا وتحسينها بشكل أفضل». [/align][/frame]
تصفيق