صقر الجنوب
17/04/2009, 04:21 PM
رفقا بالقوارير
رأيت في منامي قبل أربع سنوات، أنني واقف أمام باب منزلي ليلا وشاهدت مجموعة من الناس لا أعرفهم يلبسون ملابس بيضاء ويمشون إلى جهة الجنوب وأنا واقف، ثم توقفت عندي سيارة بها ثلاثة أشخاص، السائق وامرأة في الوسط وعمي راكب جهة الباب، وكان عمي يقول اركب، فقلت كيف أركب ومعكم امرأة وركبت في الصندوق الخلفي، واتجهت السيارة إلى الشمال، وكانت تمشي كالعرجاء، وكان أمامنا على الطريق قوارير، فكنت أقول للسائق انتبه لا تتلف القوارير، فكان يكسر واحدة ويترك الأخرى إلى أن وصلنا إلى بيت أعرفه.
(أ، ك) من مكة المكرمة
أخي الفاضل: بما أن رؤياك قد حدثت منذ أربع سنوات، فلا يسعني بها سوى أن أذكرك بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((رفقا بالقوارير، فإنهن عانيات لديكن إي بمعنى أسيرات)).. فاتق الله سبحانه وتعالى في هذا الكائن الضعيف، الذي حملنا أمانتها في الدنيا، وسوف نسأل عنها في الآخرة، أسأل الله لك التوفيق والستر، والله أعلم.
رأيت في منامي قبل أربع سنوات، أنني واقف أمام باب منزلي ليلا وشاهدت مجموعة من الناس لا أعرفهم يلبسون ملابس بيضاء ويمشون إلى جهة الجنوب وأنا واقف، ثم توقفت عندي سيارة بها ثلاثة أشخاص، السائق وامرأة في الوسط وعمي راكب جهة الباب، وكان عمي يقول اركب، فقلت كيف أركب ومعكم امرأة وركبت في الصندوق الخلفي، واتجهت السيارة إلى الشمال، وكانت تمشي كالعرجاء، وكان أمامنا على الطريق قوارير، فكنت أقول للسائق انتبه لا تتلف القوارير، فكان يكسر واحدة ويترك الأخرى إلى أن وصلنا إلى بيت أعرفه.
(أ، ك) من مكة المكرمة
أخي الفاضل: بما أن رؤياك قد حدثت منذ أربع سنوات، فلا يسعني بها سوى أن أذكرك بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((رفقا بالقوارير، فإنهن عانيات لديكن إي بمعنى أسيرات)).. فاتق الله سبحانه وتعالى في هذا الكائن الضعيف، الذي حملنا أمانتها في الدنيا، وسوف نسأل عنها في الآخرة، أسأل الله لك التوفيق والستر، والله أعلم.