تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : نواف بن فيصل: توجّه لإدخال الرياضة في مدارس البنات .. قريبًا


صقر الجنوب
20/04/2009, 01:18 PM
نواف بن فيصل: توجّه لإدخال الرياضة في مدارس البنات .. قريبًا


http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/files/rbimages/1240164180089025700.jpg (http://www.al-madina.com/node/129025)
الاثنين, 20 أبريل 2009


علياء الناجي - وفاء احمد - الرياض تصوير – صالح عبدالعزيز



أعلن الأمير نواف بن فيصل بن فهد نائب الرئيس العام لرعاية الشباب أمس خلال الجلسة الثالثة من جلسات” منتدى الغد 2009 “، عن إيجاد دور للشابات قريبا في الرئاسة العامة لرعاية الشباب، وقال تعليقا على مداخلة لإحدى الطالبات بأن هناك توجهاً لإدخال الرياضة في مدارس البنات قريباً . وكان الأمير نواف بن فيصل ناقش أمس ورقة عمل بعنوان (تخطيط العمل المؤسسي لدعم دور الشباب في المجتمع).من جانبه قال د. عبد العزيز الخضيري وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة أن الشراكة مع الشباب لم تعد اختيارية بل أصبحت إلزامية ، واضاف : ان ما نحتاج إليه هو إستراتجية شابة وقيادات شابة بل إننا قادرون على أن نقدم نموذجا مشرفا عن المملكة أمام العالم .
طالبة تحلم بعضوية الشورى
وتداخل الشباب والشابات المشاركون في منتدى الغد 2009 مع المتحدثين بمداخلات ساخنة. حيث طالبت الطالبة نورا الكنكار من جامعة الأميرة نورة نائب رئيس مجلس الشورى الدكتور بندر الحجار بإدخال المرأة كعضوة في مجلس الشورى ، مؤكدة أنها كزوجة وأخت وأم وابنة تستحق عضوية أساسية لها صوت مسموع ، ورد عليها الدكتور الحجار بالقول: إن مشاركة المرأة في عضوية مجلس الشورى قرار سياسي وليس بيد المجلس، مستدركاً بأنه يضم صوته لصوت نورا في مطلبها. وتابع الدكتور الحجار بأن مجلس الشورى استضاف 25 سيدة لمدة ثلاثة أيام عند مناقشة التقاعد المبكر للمرأة، مؤكداً على أحقيتها في مناقشة قضاياها.
مبادرات
وكانت قد بدأت صباح أمس الأحد أولى جلسات منتدى الغد 2009 تحت عنوان "نحن والشباب شراكة" والذي رعاه الأمير سطام بن عبد العزيز نيابة عن الأمير سلمان بن عبد العزيز، وناقشت جلسات الأمس محورين هما الشباب والتنمية، والتخطيط لاستثمار الطاقات الشابة. . وتمخض عن جلسات منتدى الغد 2009 الذي يعقد بتنظيم من نيارة للمؤتمرات ثلاث مبادرات . ومنها ما اعلنته الدكتورة سهير القرشي عميدة كلية دار الحكمة بتخصيص نشاط صيفي لـ 100 طالب وطالبة من أبناء منطقة مكة المكرمة لتدريبهم على التفكير الاستراتيجي، وأعلنت عن أن المبادرة بدعم من أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل.
تغيير الثقافة
وتحدث بعدها الدكتور بندر الحجار نائب رئيس مجلس الشورى عن مشاركة الشباب في صنع القرارات المجتمعية متقمصاً شخصيتين، الأولى شخصية مسؤول تقليدي نمطي محافظ في جهاز تنفيذي والثانية شخصية شاب مؤهل وطموح ذي اطلاع واسع وعميق ويتطلع للتطوير.
وبين الدكتور الحجار من خلال حوار الشخصيتين اختلاف المفاهيم والمنطلقات، مؤكداً بأننا بحاجة لتغيير الثقافة، سواء ثقافة الشباب نحو المشاركة، أو ثقافة المجتمع تجاه مشاركة الشباب.
وقدم رئيس تحرير صحيفة الاقتصادية عبد الوهاب الفايز ورقة نيابة عن الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، وأشار الفايز الى الحاجة لشرح القرارات المتعلقة بالشباب قبل فرضها، ضاربا مثلا بقرار إغلاق المحلات التجارية وفوائده في الحفاظ على وقت الشباب وإغلاق منافذ السهر وتضييع الأوقات، مؤكداً في تعليق على أحد المداخلين بأن السهر هو أهم مشكلة تحاصر الشباب.
وشارك في الجلسة الثانية رجل الأعمال محمد عبد الملك آل الشيخ، متحدثاً عن مشاركة الشباب في القطاع الخاص، وقدم آل الشيخ نصائح للشباب مؤكداً على أن الشهادة الأكاديمية مفتاح، وأن الخبرة العملية أهم.
تهرب القطاع الخاص
وأتت تعليقات الطلاب والطالبات المشاركين لتتساءل عن الشركات التي تقبل الشباب حتى تدربهم، مشيرين إلى أن ثقافة رب العمل في السعودية مادية تعتمد على الربح من خلال الأجور الأقل.
وعلق أحد الشباب على حديث عبد الوهاب الفايز عن إغلاق المحلات قائلاً بأن هذا القرار كمن يعالج العرض ويهمل المرض، في حين علّقت إحدى الطالبات المشاركات قائلة بأن خريجي المدارس الثانوية السعودية من البنين والبنات بلا أهداف !!.
محور في قلب التنمية
من جانبها أكدت الدكتورة سهير القرشي عميدة كلية دار الحكمة في ورقتها خلال الجلسة الثالثة على أن الشباب محور أساسي في قلب التنمية ، مشيرة إلى أن الشباب مشروع استثماري مضمون الربح".
وأشارت القرشي إلى دراسة سألت الشباب ماذا لو كنت مسؤولا ، وأبانت الدراسة أن 45% من الشباب يطمحون إلى تحسين مستوى التعليم، وطالبت القرشي بوضع ميزانيات ضخمة للاستثمار في الشباب ومع الشباب.
من جانبه قال د. عبد العزيز الخضيري وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة أن الشراكة مع الشباب لم تعد اختيارية، بل أصبحت إلزامية، فالشباب يمتلك كل ما يمكّنه من صناعة القرار ، كما يمتلك مقومات القيادة"،مضيفا" المجتمع يفتقد إلى ثقافة التغيير بل وان الكثير منا يكره ثقافة التغيير".
وأضاف الخضيري خلال الجلسة الثالثة والتي ناقش خلالها إستراتجية تنمية وتطوير الشباب في المملكة العربية السعودية"، أن ما نحتاج إليه هو إستراتجية شابة ، وقيادات شابة بل أننا قادرون على أن نقدم نموذجا مشرفا عن المملكة أمام العالم".
وناقشت الطالبة بكلية دار الحكمة ماريا المهدلي قيادة المرأة كحلّ لمشكلة مجتمعية خلال مداخلة في جلسة الحوار الثالثة، قائلة"المجتمع السعودي مجتمع منفتح والمرأة دخلت في كثير من المجالات وأصبحت عنصراً هاماً فكيف لها أن تذهب للعمل"، ونوّهت بالمشاكل التي يتسبب بها السائقون في المجتمع. وطالبت الطالبة بكلية دار الحكمة هداية غباش بتنمية المهنية لدى الشباب العاملين في كافة المجالات .

المزيونه
20/04/2009, 02:36 PM
والله هلأمر راح يعترض عليه ناس كثار

بس بالاخير بيصير مثل سواقة السيارة

almooj
20/04/2009, 02:59 PM
الله يعطيك العافية يا صقر الجنوب على هذا الموضوع خلني أفصله للمسلمين تفصيل ما يحتاج بعده فتوى ، بسم الله نقول :

اولا : إذا كانت الرياضة للطالبات في داخل المدرسة وفي مكان
مغلق وكل الموجودات نساء وفي مجتمع نسائي مغلق ، نقدر نقول مقبول هذا الشيء نسبيا ،

لأن المدرسة كلها نساء في نساء والمكان مقفول وداخل المبنى
مغلق يعني كل اللي فيه نساء في نساء ، فقط المديرة والمدرسات
والطالبات ، ما فيه مشكلة .

ثانيا : الخوف من تطور رياضة النساء الذي يؤدي إلى خروجها عن عاداتها وتقاليدها فتخرج للمجتمع ويشاهدون في التلفزيون على المكشوف وعلى الهوا رياضة النساء مثلا كرة القدم وإلا السلة
وإلا السباحة لا والله إلا نجحنا وانتصرنا على اليهود .

فالخوف هو من تطور رياضة النساء ويشوفها العالم كله وينظرون
لعورات النساء والطالبات في الملاعب وساحات الرياضة فهذا

غير مقبول ، ومرفوض رفضا تاما نقول : لا وبقوة وألف 1000 لا ، لا لرياضة البنات .
لا نريد هذه الرياضة والله يغنينا عنها ، و نقول للكنكار ما نخاف تتطور الرياضة وتصبح منكار . يعني منكر
شرعا .

ألمح الله لا يقوله والله يجعلني أموت ما أشوف ذاك اليوم اللي تتطور فيه الرياضة ،
ما تدري إلا البنت في الملعب تلعب كورة ، والا تلعب جمباز . الله لا يفضحنا .

المـوج

عاشق الـجـنـ07ـوب
20/04/2009, 06:04 PM
انا ما أقوول الا ))الله يـــــــســــــتــــــر((

يعطيك العافية صقر الجنوب الغالي.