الفلاح العربي
29/04/2009, 09:08 PM
انتبهوا....... لبناتكم!!!
http://www.womanmessage.com/media_bank/image/2009/2/2/1_200922_5226.JPG تزايدت جرائم ابتزاز الفتيات بشكل ملفت للنظر فى الفترة الماضية، فلا تكاد تخلو صحيفة يوميّة من نبأ حول ابتزاز اشخاص لفتيات وتهديدهنّ بنشر صور ومقاطع فيديو لهنّ، وقد يصل الأمر لإستغلالهنّ ومساومتهنّ على أعراضهنّ.
فيقوم الشباب بابتزاز فتيات أو سيّدات كنّ على علاقة آثمة بهم ثمّ قررن التوبة، أو يفضحون فتيات بعد حصولهم على صورهنّ بطريقة أو بأخرى؛ مثل ضياع جوالاتهنّ، أو سرقتها، أو من خلال إيصال صورهنّ له على أمل الزواج منه.
أشكال الابتزاز:
وتتعدّد أشكال وصور الابتزاز؛ فهى إمّا أن تكون بالصور، أو الفيديو، أو بالرسائل الغراميّة، أو بالمكالمات المسجّلة، وغالباً ما يطلب المبتزّون الأموال من الضحايا، أو استمرارهنّ فى العلاقة الآثمة. وحال رفض الفتيات للتهديدات يقوم المبتزّ بإفشاء العلاقة للأب، أو للأخ، أو حتى للزوج، بل قد يصل الأمر إلى نشرها على الإنترنت.
آليّة جديدة:
قضايا الابتزاز التى أصبحت تتفاقم بشكل ملحوظ - فلا يكاد يمرّ أسبوع إلا وتنقذ هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ضحيّة جديدة من براثن الشباب- دفعت الهيئة إلى تطوير آليّة تتيح للنساء الإبلاغ عن مبتزيهنّ مع ضمان عدم كشف أمرهنّ أمام ذويهنّ.
حيث كشف رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ إبراهيم بن عبد الله الغيث عن وجود آليّة لتشجيع ومساعدة النساء اللواتي وقعن ضحيّة للابتزاز من قبل الشباب -عن طريق الصور أو "البلوتوث" أو تسجيل مكالمات هاتفيّة- لمشاركة "الهيئة" في الإيقاع بالمبتزّين بـ"طرق سريّة"، تكون بعيدة عن الآباء والأزواج حتّى لا تتفاقم مشاكل السيّدات اللاتي غرّر بهنّ. بحسب جريدة المدينة.
وأوضح الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي مدير عام هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكّة المكرّمة فى تقرير نشر بموقع "إسلام أون لاين.نت" أنّ لجوء الهيئة للطرق السريّة يعود إلى حفظهنّ من عواقب تصرّف الأهل معهنّ إذا علموا بالقضيّة، فقد يتبرّأ بعض الأهالى من بناتهم، بل قد يصل الأمر إلى قتلهنّ.
لجنة أوسع:
وكان مركز البحوث والدراسات التابع لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قد أجرى دراسة على ظاهرة الابتزاز بعد تفاقهما مؤخّراً، وتمّ رفع نتائجها إلى العاهل السعوديّ الذي أمر بتشكيل لجنة أوسع لدراسة المشلكة برئاسة وزارة الداخليّة وعضوية عدد من الجهات المعنيّة بينها الهيئة.
الفئة المستهدفة:
وصرّح الدكتور عبد المحسن بن عبد الرحمن القفاري، مدير مركز البحوث والدراسات بالرئاسة العامّة في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بأنّ اللجنة المعنيّة توصّلت إلى أنّ الفئة المستهدفة في قضايا ابتزاز المرأة التي تتعرّض غالباً للمساومة على عرضها، وأنّ الفئة العمريّة للضحايا تتراوح ما بين 16 و39 عاماً، والأحداث ما بين 8 إلى 17 عاماً.
وأوضح د. القفاري أنّ الدراسة أظهرت أنّ قضايا الابتزاز تقع بكثرة في أماكن العمل المختلطة؛ ممّا يؤدّي إلى وقوع بعض التحرّشات الجنسيّة أو الابتزاز بدافع العوز المادّي.
وتوصّلت الدراسة التى أجريت من خلال عيّنات القضايا المضبوطة من قبل مراكز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفترة الأخيرة إلى بشاعة بعض وقائع الابتزاز والتي اشتملت على الإهانة والعنف، بل والتعذيب أحياناً مع التعدّي على العرض، وسلب المال، والأذى الجسديّ والمعنويّ.
تحذير:
وحذرد. القفاري الفتيات من إعلانات التوظيف في الصحف، مشيراً إلى أنّه "اتضح أنّ هناك صوراً من ابتزاز المرأة تتمّ من خلال المؤسّسات أو الإعلانات التي كثيراً ما تكون وهميّة"، كما أنّ هناك صنفاً من ضحايا الابتزاز يقعن من خلال "المصائد العاطفيّة، وغيرها.
ثلاث مراحل:
وأشار إلى أنّ "اللجنة تبحث مشكلة الابتزاز من خلال ثلاث مراحل، الأولى مرحلة ما قبل حدوث الجريمة، والمتمثّلة في جهود وقائيّة تقوم بها معظم أجهزة الدولة ".
والثانية "مرحلة حدوث الجريمة، وتقع مسئولية مكافحتها على أجهزة الضبط الجنائي والأجهزة القضائيّة".
أمّا المرحلة الثالثة و الأخيرة فهي "ما بعد حدوث الجريمة، وتشارك في هذه المرحلة المؤسّسات الإصلاحيّة والاجتماعيّة والصحيّة والثقافيّة وغيرها من مؤسّسات المجتمع".
ووجّه د. القفاري دعوة إلى كلّ من تعرّض للابتزاز بمختلف أشكاله بضرورة الإسراع بالاتصال بأقرب مركز لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في منطقته لمساعدته ".
وأوصى أولياء الأمور بالتواصل مع الأبناء والزوجات، واعتماد الحوار والتفاهم كأسلوب للتعامل.
الرقابة:
وعن أسباب انتشار وقائع ابتزاز الفتيات وحكم الشرع فى قضايا الابتزاز تقول د.سهيلة زين العابدين داعية إسلاميّة وناشطة حقوقيّة إنّ السبب وراء انتشار هذه الجرائم هو عدم توافر الرقابة من قبل الأهل على الأبناء، وغياب الحوار بينهم، فلو كان هناك رقابة وحوار لما وقعت الفتاة فريسة فى أيدى الشباب، ولما أقامت علاقة غير شرعيّة معهم لأنّها ستكون قد تلقّت النصيحة والإرشاد من والديها.
حرام شرعاً:
وعن حكم الشرع فى الابتزاز تقول: الابتزاز أيّاً كان صوره وأشكاله فهو محرّم فى كلّ الأديان السماويّة؛ فالفتاة تقيم علاقة مع شاب لا تربطها به أيّ صفة شرعيّة، وهذا محرّم فى الشريعة الإسلاميّة.
نصيحة:
ووجّهت د. سهيلة نصيحة إلى كلّ فتاة وقعت ضحيّة الابتزاز بضرورة مصارحة أولياء أمرها وفتح جسور الحوار بينها وبينهم حتّى ولو كانت مغلقة، وأكّدت أنّ على الآباء تفهّم المشكلة ومساعدة بناتهنّ على الخروج منها وعدم اللجوء الى تعنيفهنّ، لأنّ ذلك قد يدفعهنّ الى الوقوع فى خطأ أكبر.
الآباء مسئولون:
وتقول: من يومين اتصلت بي فتاة وقعت ضحيّة الابتزاز، وقالت لي إنّها صارحت أخيها بمشكلتها ليقف بجوارها، ولكنّه صارح والدها الذي قام بحبسها فى غرفتها، وحرمها من استعمال جوّالها، ومنعها من استكمال دراستها، وهي بآخر سنة بالجامعة، وعنّفها حتّى أنّها أصبحت منبوذة من كلّ أفراد أسرتها، وهي الآن محطّمة نفسيّاً، ولا تعرف ماذا ستفعل. ومثل هذه الشخصيّة لو وجدت أيّ وسيلة للاتصال بأحد لن تتردّد، وستقع فى خطأ أكبر، لذا يجب على أهلها الكفّ عن هذا الأسلوب، ولا بدّ أن يعلموا أنّهم السبب الرئيسيّ وراء وقوع ابنتهم في هذه المشكلة لأنّهم أخطأوا فى تربيتها.
_______________________
________________
اخواني الاعضاء اردت نشر هذا الموضوع ونحن لازلنا نعيش في غفلة ولامبالاة في قضية اعطاء فتيات صغيرات
(اما في مرحلة المراهقة او اكثر من ذلك )
اجهزة ( جوال- كمبيوتر)
يكون فيها اعلى المواصفات
هدايا نجاح اوغيرها !!!! ولاندري اننا نؤدي بهن الى التهلكة انني لم اكتب هذا الموضوع الابعد مشاهدات من الواقع
فلنتقي الله ولنحافظ على فتياتنا من الانزلاق الى مرابط الشيطان
وسلامتكم
نرجوا التفاعل
http://www.womanmessage.com/media_bank/image/2009/2/2/1_200922_5226.JPG تزايدت جرائم ابتزاز الفتيات بشكل ملفت للنظر فى الفترة الماضية، فلا تكاد تخلو صحيفة يوميّة من نبأ حول ابتزاز اشخاص لفتيات وتهديدهنّ بنشر صور ومقاطع فيديو لهنّ، وقد يصل الأمر لإستغلالهنّ ومساومتهنّ على أعراضهنّ.
فيقوم الشباب بابتزاز فتيات أو سيّدات كنّ على علاقة آثمة بهم ثمّ قررن التوبة، أو يفضحون فتيات بعد حصولهم على صورهنّ بطريقة أو بأخرى؛ مثل ضياع جوالاتهنّ، أو سرقتها، أو من خلال إيصال صورهنّ له على أمل الزواج منه.
أشكال الابتزاز:
وتتعدّد أشكال وصور الابتزاز؛ فهى إمّا أن تكون بالصور، أو الفيديو، أو بالرسائل الغراميّة، أو بالمكالمات المسجّلة، وغالباً ما يطلب المبتزّون الأموال من الضحايا، أو استمرارهنّ فى العلاقة الآثمة. وحال رفض الفتيات للتهديدات يقوم المبتزّ بإفشاء العلاقة للأب، أو للأخ، أو حتى للزوج، بل قد يصل الأمر إلى نشرها على الإنترنت.
آليّة جديدة:
قضايا الابتزاز التى أصبحت تتفاقم بشكل ملحوظ - فلا يكاد يمرّ أسبوع إلا وتنقذ هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ضحيّة جديدة من براثن الشباب- دفعت الهيئة إلى تطوير آليّة تتيح للنساء الإبلاغ عن مبتزيهنّ مع ضمان عدم كشف أمرهنّ أمام ذويهنّ.
حيث كشف رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ إبراهيم بن عبد الله الغيث عن وجود آليّة لتشجيع ومساعدة النساء اللواتي وقعن ضحيّة للابتزاز من قبل الشباب -عن طريق الصور أو "البلوتوث" أو تسجيل مكالمات هاتفيّة- لمشاركة "الهيئة" في الإيقاع بالمبتزّين بـ"طرق سريّة"، تكون بعيدة عن الآباء والأزواج حتّى لا تتفاقم مشاكل السيّدات اللاتي غرّر بهنّ. بحسب جريدة المدينة.
وأوضح الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي مدير عام هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكّة المكرّمة فى تقرير نشر بموقع "إسلام أون لاين.نت" أنّ لجوء الهيئة للطرق السريّة يعود إلى حفظهنّ من عواقب تصرّف الأهل معهنّ إذا علموا بالقضيّة، فقد يتبرّأ بعض الأهالى من بناتهم، بل قد يصل الأمر إلى قتلهنّ.
لجنة أوسع:
وكان مركز البحوث والدراسات التابع لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قد أجرى دراسة على ظاهرة الابتزاز بعد تفاقهما مؤخّراً، وتمّ رفع نتائجها إلى العاهل السعوديّ الذي أمر بتشكيل لجنة أوسع لدراسة المشلكة برئاسة وزارة الداخليّة وعضوية عدد من الجهات المعنيّة بينها الهيئة.
الفئة المستهدفة:
وصرّح الدكتور عبد المحسن بن عبد الرحمن القفاري، مدير مركز البحوث والدراسات بالرئاسة العامّة في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بأنّ اللجنة المعنيّة توصّلت إلى أنّ الفئة المستهدفة في قضايا ابتزاز المرأة التي تتعرّض غالباً للمساومة على عرضها، وأنّ الفئة العمريّة للضحايا تتراوح ما بين 16 و39 عاماً، والأحداث ما بين 8 إلى 17 عاماً.
وأوضح د. القفاري أنّ الدراسة أظهرت أنّ قضايا الابتزاز تقع بكثرة في أماكن العمل المختلطة؛ ممّا يؤدّي إلى وقوع بعض التحرّشات الجنسيّة أو الابتزاز بدافع العوز المادّي.
وتوصّلت الدراسة التى أجريت من خلال عيّنات القضايا المضبوطة من قبل مراكز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفترة الأخيرة إلى بشاعة بعض وقائع الابتزاز والتي اشتملت على الإهانة والعنف، بل والتعذيب أحياناً مع التعدّي على العرض، وسلب المال، والأذى الجسديّ والمعنويّ.
تحذير:
وحذرد. القفاري الفتيات من إعلانات التوظيف في الصحف، مشيراً إلى أنّه "اتضح أنّ هناك صوراً من ابتزاز المرأة تتمّ من خلال المؤسّسات أو الإعلانات التي كثيراً ما تكون وهميّة"، كما أنّ هناك صنفاً من ضحايا الابتزاز يقعن من خلال "المصائد العاطفيّة، وغيرها.
ثلاث مراحل:
وأشار إلى أنّ "اللجنة تبحث مشكلة الابتزاز من خلال ثلاث مراحل، الأولى مرحلة ما قبل حدوث الجريمة، والمتمثّلة في جهود وقائيّة تقوم بها معظم أجهزة الدولة ".
والثانية "مرحلة حدوث الجريمة، وتقع مسئولية مكافحتها على أجهزة الضبط الجنائي والأجهزة القضائيّة".
أمّا المرحلة الثالثة و الأخيرة فهي "ما بعد حدوث الجريمة، وتشارك في هذه المرحلة المؤسّسات الإصلاحيّة والاجتماعيّة والصحيّة والثقافيّة وغيرها من مؤسّسات المجتمع".
ووجّه د. القفاري دعوة إلى كلّ من تعرّض للابتزاز بمختلف أشكاله بضرورة الإسراع بالاتصال بأقرب مركز لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في منطقته لمساعدته ".
وأوصى أولياء الأمور بالتواصل مع الأبناء والزوجات، واعتماد الحوار والتفاهم كأسلوب للتعامل.
الرقابة:
وعن أسباب انتشار وقائع ابتزاز الفتيات وحكم الشرع فى قضايا الابتزاز تقول د.سهيلة زين العابدين داعية إسلاميّة وناشطة حقوقيّة إنّ السبب وراء انتشار هذه الجرائم هو عدم توافر الرقابة من قبل الأهل على الأبناء، وغياب الحوار بينهم، فلو كان هناك رقابة وحوار لما وقعت الفتاة فريسة فى أيدى الشباب، ولما أقامت علاقة غير شرعيّة معهم لأنّها ستكون قد تلقّت النصيحة والإرشاد من والديها.
حرام شرعاً:
وعن حكم الشرع فى الابتزاز تقول: الابتزاز أيّاً كان صوره وأشكاله فهو محرّم فى كلّ الأديان السماويّة؛ فالفتاة تقيم علاقة مع شاب لا تربطها به أيّ صفة شرعيّة، وهذا محرّم فى الشريعة الإسلاميّة.
نصيحة:
ووجّهت د. سهيلة نصيحة إلى كلّ فتاة وقعت ضحيّة الابتزاز بضرورة مصارحة أولياء أمرها وفتح جسور الحوار بينها وبينهم حتّى ولو كانت مغلقة، وأكّدت أنّ على الآباء تفهّم المشكلة ومساعدة بناتهنّ على الخروج منها وعدم اللجوء الى تعنيفهنّ، لأنّ ذلك قد يدفعهنّ الى الوقوع فى خطأ أكبر.
الآباء مسئولون:
وتقول: من يومين اتصلت بي فتاة وقعت ضحيّة الابتزاز، وقالت لي إنّها صارحت أخيها بمشكلتها ليقف بجوارها، ولكنّه صارح والدها الذي قام بحبسها فى غرفتها، وحرمها من استعمال جوّالها، ومنعها من استكمال دراستها، وهي بآخر سنة بالجامعة، وعنّفها حتّى أنّها أصبحت منبوذة من كلّ أفراد أسرتها، وهي الآن محطّمة نفسيّاً، ولا تعرف ماذا ستفعل. ومثل هذه الشخصيّة لو وجدت أيّ وسيلة للاتصال بأحد لن تتردّد، وستقع فى خطأ أكبر، لذا يجب على أهلها الكفّ عن هذا الأسلوب، ولا بدّ أن يعلموا أنّهم السبب الرئيسيّ وراء وقوع ابنتهم في هذه المشكلة لأنّهم أخطأوا فى تربيتها.
_______________________
________________
اخواني الاعضاء اردت نشر هذا الموضوع ونحن لازلنا نعيش في غفلة ولامبالاة في قضية اعطاء فتيات صغيرات
(اما في مرحلة المراهقة او اكثر من ذلك )
اجهزة ( جوال- كمبيوتر)
يكون فيها اعلى المواصفات
هدايا نجاح اوغيرها !!!! ولاندري اننا نؤدي بهن الى التهلكة انني لم اكتب هذا الموضوع الابعد مشاهدات من الواقع
فلنتقي الله ولنحافظ على فتياتنا من الانزلاق الى مرابط الشيطان
وسلامتكم
نرجوا التفاعل