تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قصه مؤثره جدا عن الصداقة لاتفوتكمـ...


الجابري
06/05/2009, 05:03 PM
:sadwalk:السلام عليكم ورحمة الله

هذي قصة قرئتها ودموعي تجري على وجنتي

قصة تبكي من لاقلب له

اترككم معها ....

ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح ، تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها

فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان ... أثابك الله ...

كانت صيغة السؤال غير واضحة ، والخط غير جيد...

سألت صديقي : ماذا يقصد بهذا السؤال ؟
وضعتها جانباً ، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ ...

ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...

أذن المؤذن لصلاة العشاء ...

توقفت المحاضرة ، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين ، طريقة
تغسيل
وتكفين الميت عملياً ...
وبعدها قمنا لآداء صلاة العشاء ...
وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي قررت
أن
استبعدها ، ظننت أن المحاضرة قد انتهت ...
وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ...

عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ...
ومضى السؤال الأول
والثاني والثالث ...

هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ...
قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح ...
لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث ...
جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب
مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة
شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما
دموعه فكانت تجري بلا انقطاع ...

وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...

ولسانه لايتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لاحول ولاقوة إلا بالله ...

هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ...

بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ...

إن الله أرحم بأخيك منك ، وعليك بالصبر

التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
ألجمتني المفاجأة ، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب
نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز أليّ من أخي ...

سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه

إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم
كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ،
ثم نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ...

التحقنا بعمل واحد ...
تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ...

رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن
عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي
الأحزان عندما نلتقي ...
اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...
نذهب سوياً ونعود سوياً ...
واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ...

خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما ..

أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...

أنتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ...

لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت
أنه
سيهلك في تلك اللحظة ...
راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...

أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...
وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...

أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...
فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً
وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ...
سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...
انصرف الجميع ...
عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده الكلمات عاجزة عن التعبير ...

وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت اتأملها ،
الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...

نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...
تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ...

يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ...
يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ، بالأمس كان يبكي فراق صديق
طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ...
انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ...
رددت بصوت مرتفع :كيف مات ؟
عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ،
وعند صلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته ، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على
خديه ، رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ، وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...

إنا لله وإنا إليه راجعون ، اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ، يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لاظل إلا ظلي ...
قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...

توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...

لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ...
قلت في نفسي مستحيل : منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل
أنزلناه في قبره ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل
بينهما ، وأنا أردد ، يالها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة
صغاراً وكباراً ، وجمعت القبور بينهما أمواتاً ...
خرجت من القبر ووقفت ادعو لهما : اللهم أغفر لهما وأرحمهما ، اللهم
واجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك مقتدر ، ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ...
انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني
الدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت للشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها

وأخذت ادعو لهما بالرحمة والمغفرة
اللهم أجمعني بأصدقائي وإخواني في الدنيا ولا تحرمني من لقياهم في
الجنة يا أرحم الراحمين

يارب اجمعنا بالصحبة الصالحة في الدنيا والاخرة




- منقو و و و و و ول-

almooj
06/05/2009, 06:18 PM
أخوي الجابري : جزاك الله خير على القصة المحزنة حقيقة والذي يندر وجود الصحبة الصالحة هذه الأيام إلا من رحم الله تعالى والصداقة والإخوة في الله إذا كانت لامر دنيوي لا يبارك الله فيها وسرعان ما تزول

لكن الصداقة والأخوة في الله تعالى هي محور الحديث في هذا الموضوع رأينا هنا في القصة المنقولة التي اوردها الأخ جابر كيف كانت الصداقة والأخوة في الله تعالى لدرجة أنهم تزوجا في نفس الوقت ورزقا ببنتين وولدين وعاشا الحياة بأفراحها واتراحها والصداقة والأخوة كلها تصب في مصب واحد لكن تختلف النيات في معرفة مضمونها ومقاصدها .

وقد ذكرت الصداقة في القرآن الكريم ووصفت بالخلة والصديق هو الخليل وكانت صداقة للدنيا فقط للمصلحة وليست صداقة للآخرة وهي المحبة في الله تعالى
( يا ويلتي ليتني لم اتخذ فلانا خليلا لقد اضلني عن الذكر بعد اذ جاءني وكان الشيطان للانسان خذولا )
سورة الفرقان .

وقد جاء في الأمثال : رب أخ لك لم تلده امك

وهذا حقيقة نصادق الكثير والكثير من الأصجقاء ونجد القلة منهم من يقف معك في وقت محنتك ووقتك شدتك ولكن الباقي من الاصدقاء والإخوان لا يحرك ساكن ولا حتى يقوم بالنصح لصديقه في امرمن الاموو إلا ما رحم الله تعالى

وقد تجد أخاك من امك وأبيك لا يعاملك مثل معاملة صاحبك الوفي المخلص لك وهذا هو الوفاء وهو ما يتحدث المثل عنه وهو رب أخ لك لم تلده أمك والمحبة والصداقة تكون دائما في الله تعالى وأي صداقة وأخوه لا تبنى على محبة الله ورسوله في محبة مصيرها أيام وشهور قليلة ثم تنتهي

وهي ليست الصداقة التي نشاهدها اليوم من التعارف في غرف الشات التي يوجد فيها الكثير والكثير من الذئاب الذين يترصدون للفتيان والفتيات ويدعون محبتهم الخالصة لهم وهم ليسوا إلا ذئاب بشرية ويريد الحصول على أمر من الأمور الدنيوية لمصلحته ثم بعدها لا تراه أو يقومون بالتعارف مع الآخرين عبر هذه الغرف للحصول على كثير من الأمور الخسيسة والدنيئة والمعصية ولقد وقع شباب وشابات كثيرات في هذه المصائد بحجة الاخوة والصداقة الكاذبة.

وقد قال الشاعر :

صديقي من يقاسمني همومي
ويرمي بالعداوة من رماني
وينصرني إذا ما غبت عنه
وأرجوه لنائبة الزمان
ولكن بشرط تكون الأخوة والصداقة في الله تعالى ونصر الصديق والأخ يكون في الحق وليس الباطل

إن الأخوة في الله تعالى هي التضحية من احل الصديق واللوقوف بجانب الصديق وقت المحن والشدائد
ومشاركة الصديق والاخوة في فرحه وفي سروره وما كان من الأخوة في الله تعالى من إخلاص فهذه الأخوة فعلا التي توصل إلى الجنة وإلى مرضاة الله تعالى والصديق الحق هو من يريني طريق المسجد وليس من يبعدني عن طاعة الله تعالى

ويقول الشافعي :

اذا المرء لا يرعاك الا تكلفا
فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة
وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا
فلا كل من تهواه يهواك قلبه
ولا كل من صافيته بالمودة قد صفا
اذا لم يكن صفو الوداد طبيعة
فلا خير في خل يجيء تكلفا
ولا خير في خل يخون خليله
ويرميه من بعد المودة بالجفا
سلام على الدنيا اذا لم يكن بها
صديق صدوق صادق الوعد منصفا

وقد جاء في الحديث أيضا في الأخوة والمحبة في الله تعالى عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ،
ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله . ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ) متفق عليه

هذا ما أحببت أن أضيفه وتسلم أخوي الجابري .

المـوج الجندبي

أبـو مشاري
06/05/2009, 06:38 PM
اقسـم بالله العظيم

يا بعض الاصدقاء انهم اوفى واغلى من الاخ الذي ولدته امك ومن لحمك ودمـك

وهذا ما جربتـه في حياتي العمليه والاجتماعيه



واشكرك اخي الكريم على هذه القصه المحزنـه

الجابري
06/05/2009, 06:58 PM
أخوي الجابري : جزاك الله خير على القصة المحزنة حقيقة والذي يندر وجود الصحبة الصالحة هذه الأيام إلا من رحم الله تعالى والصداقة والإخوة في الله إذا كانت لامر دنيوي لا يبارك الله فيها وسرعان ما تزول

لكن الصداقة والأخوة في الله تعالى هي محور الحديث في هذا الموضوع رأينا هنا في القصة المنقولة التي اوردها الأخ جابر كيف كانت الصداقة والأخوة في الله تعالى لدرجة أنهم تزوجا في نفس الوقت ورزقا ببنتين وولدين وعاشا الحياة بأفراحها واتراحها والصداقة والأخوة كلها تصب في مصب واحد لكن تختلف النيات في معرفة مضمونها ومقاصدها .

وقد ذكرت الصداقة في القرآن الكريم ووصفت بالخلة والصديق هو الخليل وكانت صداقة للدنيا فقط للمصلحة وليست صداقة للآخرة وهي المحبة في الله تعالى
( يا ويلتي ليتني لم اتخذ فلانا خليلا لقد اضلني عن الذكر بعد اذ جاءني وكان الشيطان للانسان خذولا )
سورة الفرقان .

وقد جاء في الأمثال : رب أخ لك لم تلده امك

وهذا حقيقة نصادق الكثير والكثير من الأصجقاء ونجد القلة منهم من يقف معك في وقت محنتك ووقتك شدتك ولكن الباقي من الاصدقاء والإخوان لا يحرك ساكن ولا حتى يقوم بالنصح لصديقه في امرمن الاموو إلا ما رحم الله تعالى

وقد تجد أخاك من امك وأبيك لا يعاملك مثل معاملة صاحبك الوفي المخلص لك وهذا هو الوفاء وهو ما يتحدث المثل عنه وهو رب أخ لك لم تلده أمك والمحبة والصداقة تكون دائما في الله تعالى وأي صداقة وأخوه لا تبنى على محبة الله ورسوله في محبة مصيرها أيام وشهور قليلة ثم تنتهي

وهي ليست الصداقة التي نشاهدها اليوم من التعارف في غرف الشات التي يوجد فيها الكثير والكثير من الذئاب الذين يترصدون للفتيان والفتيات ويدعون محبتهم الخالصة لهم وهم ليسوا إلا ذئاب بشرية ويريد الحصول على أمر من الأمور الدنيوية لمصلحته ثم بعدها لا تراه أو يقومون بالتعارف مع الآخرين عبر هذه الغرف للحصول على كثير من الأمور الخسيسة والدنيئة والمعصية ولقد وقع شباب وشابات كثيرات في هذه المصائد بحجة الاخوة والصداقة الكاذبة.

وقد قال الشاعر :

صديقي من يقاسمني همومي
ويرمي بالعداوة من رماني
وينصرني إذا ما غبت عنه
وأرجوه لنائبة الزمان
ولكن بشرط تكون الأخوة والصداقة في الله تعالى ونصر الصديق والأخ يكون في الحق وليس الباطل

إن الأخوة في الله تعالى هي التضحية من احل الصديق واللوقوف بجانب الصديق وقت المحن والشدائد
ومشاركة الصديق والاخوة في فرحه وفي سروره وما كان من الأخوة في الله تعالى من إخلاص فهذه الأخوة فعلا التي توصل إلى الجنة وإلى مرضاة الله تعالى والصديق الحق هو من يريني طريق المسجد وليس من يبعدني عن طاعة الله تعالى

ويقول الشافعي :

اذا المرء لا يرعاك الا تكلفا
فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة
وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا
فلا كل من تهواه يهواك قلبه
ولا كل من صافيته بالمودة قد صفا
اذا لم يكن صفو الوداد طبيعة
فلا خير في خل يجيء تكلفا
ولا خير في خل يخون خليله
ويرميه من بعد المودة بالجفا
سلام على الدنيا اذا لم يكن بها
صديق صدوق صادق الوعد منصفا

وقد جاء في الحديث أيضا في الأخوة والمحبة في الله تعالى عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ،
ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله . ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ) متفق عليه

هذا ما أحببت أن أضيفه وتسلم أخوي الجابري .

المـوج الجندبي


اضاافه رائعه ورائع تواجدك
اخي المووج اشكرك ولك خالص التحايا لللاضافه المفيده والمرور الراقي

الجابري
06/05/2009, 07:02 PM
اقسـم بالله العظيم

يا بعض الاصدقاء انهم اوفى واغلى من الاخ الذي ولدته امك ومن لحمك ودمـك

وهذا ما جربتـه في حياتي العمليه والاجتماعيه



واشكرك اخي الكريم على هذه القصه المحزنـه


معاك والله يالغلا

العفوو منور بطلتك

ابوسامي الخريصي
09/05/2009, 10:11 PM
مشكور على هذه القصة وفعلاً والله انها مؤثرة

رجب سعيد
10/05/2009, 01:27 AM
قصة جميلة شكر للك

الجابري
10/05/2009, 09:41 PM
هلا بكم

منورين

ملك الليل999
11/05/2009, 01:23 AM
شكرا وبارك الله فيك على مثل هذه القصص وهي بمثابة درس ومحاضره كامله ورساله لامه سادها التفرق 0 امتعتنا واخي الموج جزاه الله الف خير علق واكمل ولانضيف على كلامه الا الدعاء لله ان يجمع امتنا الاسلاميه والعربيه وان نكون ممن يصل الرحم ويحسن الجوارويحسن الخلق ولك مني اطيب تحيه

سامي المالكي
11/05/2009, 06:20 PM
سلمتم جميعــــــا" والله يجمعني بكم فالجنـــــه

الجابري
15/05/2009, 10:16 AM
هلا بكم يالغلا

نورتم