أبو مراد
28/05/2009, 03:14 PM
ترغب جامعة الملك سعود في تعيين عدد من الموظفين الجدد في الأقسام الإدارية والصحية لأبناء الوطن السعودي كما أكدت الجامعة أمس أن آلية التعيين ستتم بحسب لائحة الخدمة المدنية ونظيرتها الصحية وعن طريق المسابقة الوظيفية .
ومن جهته طالب المدير العام لشؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين في جامعة الملك سعود أحمد بن عقيل الطيار كافة الراغبين في التقدم لهذه الوظائف والحاصلين على المؤهلات الدراسية اللازمة بتدوين البيانات الخاصة بهم في الاستمارات المطلوبة عن طريق الرابط الإلكتروني الآتي : http://dfpa.ksu.edu.sa منوها في الوقت ذاته بأن بدء استقبال طلبات التسجيل تبدأ بتاريخ 6-6- 1430 هـ وتنتهي يوم الأربعاء بعد الوقت المحدد لفترة الدوام 10 – 6 – 1430 هـ .
وفي سياق منفصل قامت جامعة الملك سعود بتوقيع اتفاقية مع نائب جامعة نانينغ للعلوم والتكنولوجيا في سنغافورة بهدف إجراء مزيد من الأبحاث والدراسات المتبادلة المتعلقة بالطاقة والمياه
وقال نائب الجامعة السنغافورية البروفيسور راتيل أندرسون أن الاتفاق الموقع مع جامعة الملك يسعى في المقام الأول لبحث الإمكانيات والتقنيات الحديثة المتعلقة بتحلية مياه الشرب مؤكداً في الوقت ذاته أن سنغافورة تعاني من تلك المشكلة مثل المملكة العربية السعودية وتأمل في إيجاد الحلول المناسبة للتصدي لها , كما يشمل الاتفاق تبادل الدراسات والخبرات المتعلقة بالطاقة نظراً لاحتواء المملكة على كميات وفيرة منها مثل الزيت الخام , لافتاً إلى تعاون البلدين معاً في البحث عن بدائل أخرى لإنتاج الطاقة ومن بينها الشمس.
ومن جهته طالب المدير العام لشؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين في جامعة الملك سعود أحمد بن عقيل الطيار كافة الراغبين في التقدم لهذه الوظائف والحاصلين على المؤهلات الدراسية اللازمة بتدوين البيانات الخاصة بهم في الاستمارات المطلوبة عن طريق الرابط الإلكتروني الآتي : http://dfpa.ksu.edu.sa منوها في الوقت ذاته بأن بدء استقبال طلبات التسجيل تبدأ بتاريخ 6-6- 1430 هـ وتنتهي يوم الأربعاء بعد الوقت المحدد لفترة الدوام 10 – 6 – 1430 هـ .
وفي سياق منفصل قامت جامعة الملك سعود بتوقيع اتفاقية مع نائب جامعة نانينغ للعلوم والتكنولوجيا في سنغافورة بهدف إجراء مزيد من الأبحاث والدراسات المتبادلة المتعلقة بالطاقة والمياه
وقال نائب الجامعة السنغافورية البروفيسور راتيل أندرسون أن الاتفاق الموقع مع جامعة الملك يسعى في المقام الأول لبحث الإمكانيات والتقنيات الحديثة المتعلقة بتحلية مياه الشرب مؤكداً في الوقت ذاته أن سنغافورة تعاني من تلك المشكلة مثل المملكة العربية السعودية وتأمل في إيجاد الحلول المناسبة للتصدي لها , كما يشمل الاتفاق تبادل الدراسات والخبرات المتعلقة بالطاقة نظراً لاحتواء المملكة على كميات وفيرة منها مثل الزيت الخام , لافتاً إلى تعاون البلدين معاً في البحث عن بدائل أخرى لإنتاج الطاقة ومن بينها الشمس.