مشهور
04/06/2009, 01:46 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحياة تبدا من الصغر فيحى كل فرد في هذه الحياة ويتعلم كيف ينادي وكيف يطلب حاجته وهو في المهد فعند مايريد ان يتغذى على حليب امه او يتعب من الا نسداح على ظهره في البسيطه فانه يبكي ويصرخ حتي يحمل في الاحضان ثم يسكت او يوضع في فاه مايغنيه عن البكا وهكذا تبدا الحياة وكل فرد منا قد مر بهذه العاده في الصغر وتربى على السعادة او الشقا او ما شابه ذالك لسنا معصومين من الاخطا بل نعيش فيها من بدائة الحياة حتى الممات وهي لاتفارقنا ولأكن السعيد من يتذكرويعود الى الصواب ويندم على مايفعل ويحاسب النفس الامارة بالسؤ هنا فقد كنا صغار ومررنا بكثيرمن المصاعب في الحياة وتعلمنا منها الكثيرولازلنا نتعلم الى اليوم وحتى ياتي قضا الله وقدره ولا نستطيع ان نقول نحن كاملين فالكمال لله وحده لاشريك له وليس عيب ان نعترف باخطانا ولأكن العيب ان نستمر ونخطي ونستمر ولا نفكر في الآخرين ونعاملهم كما نعامل انفسنا وندافع بما اوتينا من قوة او معرفة او فن الاحتراف في القول ونترك الآخرين يعيشون بيننا حائرين ثم يصفقون لنا دون سوانا ثم نسعد بما نسمع او نشاهد فنقول لقد انتصرنا ونحن نعلم بذات الصد ور باننا قد اخطانا واننا قد اسانا واننا لم نكن على حق او صواب بل كنا نغدر بلاخرين وهنا الطامة الكبرا حياة ملية بما لا نشتهي او نسعى فقد تناسينا او نسينا ان لنا من يحاسبنا على زلاتنا واخطانا وان كنا قد حددنا نحن بانفسنا الخطا الذي قد ارتكبنا هذه جزيات في الحياة وكثيرمنا لايعرف او انه يعرف بل يفرح عند ما يسمع بانه قد يكون على حق والآخرين على خطا هنا المثل القأ ئل صديقي من يعرفني عيوبي وما اجمل ان يقول لى هذا الصديق ياخي انت على خطا فانه سوف يعمل فيه معروفا وانه سوف يجد له جواب او موافقة على انني ارتكبت خطا وانني على استعداد لمناقشته في ما غدا اليه ولكن اين نجد هذا الصديق الذي سوف يتحدث الينا بدون مجاملة بل سيخبرنا باخطانا نعم اخطانا التي ترتكب ضد اصدقانا واعدانا على السؤا هنا فاننا نعاني وكثيرمن اخواننا من الناس من ماجرى ويجري ليت كل فرد يتفهم لما نحن فيه ويعيد التفكير عن كل أ ذىيصيب به الاخرين ويقدم الاعتذار عند ما يخطي وليس عيب ان نعتذر بل العيب ان نفهم اننا نسيرعلى الدرب الخطا فنستمرفيه الى اللقاء
مشهور
الحياة تبدا من الصغر فيحى كل فرد في هذه الحياة ويتعلم كيف ينادي وكيف يطلب حاجته وهو في المهد فعند مايريد ان يتغذى على حليب امه او يتعب من الا نسداح على ظهره في البسيطه فانه يبكي ويصرخ حتي يحمل في الاحضان ثم يسكت او يوضع في فاه مايغنيه عن البكا وهكذا تبدا الحياة وكل فرد منا قد مر بهذه العاده في الصغر وتربى على السعادة او الشقا او ما شابه ذالك لسنا معصومين من الاخطا بل نعيش فيها من بدائة الحياة حتى الممات وهي لاتفارقنا ولأكن السعيد من يتذكرويعود الى الصواب ويندم على مايفعل ويحاسب النفس الامارة بالسؤ هنا فقد كنا صغار ومررنا بكثيرمن المصاعب في الحياة وتعلمنا منها الكثيرولازلنا نتعلم الى اليوم وحتى ياتي قضا الله وقدره ولا نستطيع ان نقول نحن كاملين فالكمال لله وحده لاشريك له وليس عيب ان نعترف باخطانا ولأكن العيب ان نستمر ونخطي ونستمر ولا نفكر في الآخرين ونعاملهم كما نعامل انفسنا وندافع بما اوتينا من قوة او معرفة او فن الاحتراف في القول ونترك الآخرين يعيشون بيننا حائرين ثم يصفقون لنا دون سوانا ثم نسعد بما نسمع او نشاهد فنقول لقد انتصرنا ونحن نعلم بذات الصد ور باننا قد اخطانا واننا قد اسانا واننا لم نكن على حق او صواب بل كنا نغدر بلاخرين وهنا الطامة الكبرا حياة ملية بما لا نشتهي او نسعى فقد تناسينا او نسينا ان لنا من يحاسبنا على زلاتنا واخطانا وان كنا قد حددنا نحن بانفسنا الخطا الذي قد ارتكبنا هذه جزيات في الحياة وكثيرمنا لايعرف او انه يعرف بل يفرح عند ما يسمع بانه قد يكون على حق والآخرين على خطا هنا المثل القأ ئل صديقي من يعرفني عيوبي وما اجمل ان يقول لى هذا الصديق ياخي انت على خطا فانه سوف يعمل فيه معروفا وانه سوف يجد له جواب او موافقة على انني ارتكبت خطا وانني على استعداد لمناقشته في ما غدا اليه ولكن اين نجد هذا الصديق الذي سوف يتحدث الينا بدون مجاملة بل سيخبرنا باخطانا نعم اخطانا التي ترتكب ضد اصدقانا واعدانا على السؤا هنا فاننا نعاني وكثيرمن اخواننا من الناس من ماجرى ويجري ليت كل فرد يتفهم لما نحن فيه ويعيد التفكير عن كل أ ذىيصيب به الاخرين ويقدم الاعتذار عند ما يخطي وليس عيب ان نعتذر بل العيب ان نفهم اننا نسيرعلى الدرب الخطا فنستمرفيه الى اللقاء
مشهور