شخص الزهراني
06/06/2009, 12:30 AM
اصبحت العنصريه والاحتكار بين كبار شعراء العرضه الذين امتلكوا قاعدةجماهريه كبيرة أمر ومطلب لكي يحقق لهم الدور الكبير لإحياء الحفلات عن غيرهم من الشعراء
فعندما ينافسهم شعراء اقل منهم بقلة بسيطة ليست بكثيرة في المستوى الشعري وتقدح نيران المحاورة بينهم مما قد يخرجهم من نطاق الأدب الى دائرة الشتم والسب و يجعلهم ينطقوا ويتلفظوا بأبيات رديئة تبقى راسخة في أذهان الجمهور مدى الحياة يذكرونها في المجالس و لاصقه في ظهورهم
فتجد الشعراء الكبار يخرج عليهم شعراء في كل مكان وزمان من النوع المتهجم الهجائي ويتفاجئوا به في حفلةٍ ما وتشب بينهم النار وهذا ما لا يريده عمالقة الشعر ولكن وقع الفأس عالرأس ولابد له ان يرد الهجوم فتجده تارة يرد وتارة يتهجم هو كذلك من باب الدفاع عن نفسه وحتى لا يخسر جماهيره العريضه ويهدم ما بناه طيلة حياته من تكوين مكانه له ليكون من المتربعين على القمة وان يحافظ من ضياع كرته ليبقى من المدعوين للحفل
ومن هنا يبدأ الشعراء الكبار بالاحتكار والعنصريه فعند توجيه الدعوة له تجده يشترط حضور شعراء معه لإحياء الحفل ليضمن استمرار شعبيته بدون منافس له ( كلاً يهف عن قرصه لا يحترق ) الا على ماهو مألوف ومعتاد عليه
فعند توجيه الدعوة له لاحياء الحفلة تسمع منه شروط فتبدأ بطلب حظور شعراء معنيين له ويحذر كذلك من تواجد بعض الشعراء وانه لو وجد احدهم سيضطر الى عدم المشاركة بحجة انه لايمكن ان ينزل من مستواه الشعري
فهذا هو الحاصل الذي ادى الى تغيب بعض الشعراء عن الساحه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
بعض الشعراء ولا داعي لذكر اسمه هنا واكيد انكم سمعتم اشرطة الحفلات التي يحضرها حيث توصل الى انه يعلن من على المنصه اثناء الحفله بأن من يعزم فلان وعلان من الشعار لا يعزمني واعتبروها مذله من ...... هذا اللي واقف امامكم لاني ما انزل مستواي
فنقول القوي الله ولا يبقى الا وجهه الدائم والانسان لابد له اذا تقدم لمرحله من العمر ان يحسر في امور شتى وليس فقط الشعر ولا نقول الا لله درك من شاعر ليت اشرطة الحفلات في ايام شبابك ما تثبت لنا انك نزلت الى اقل من مستوى الجاهل
فعندما ينافسهم شعراء اقل منهم بقلة بسيطة ليست بكثيرة في المستوى الشعري وتقدح نيران المحاورة بينهم مما قد يخرجهم من نطاق الأدب الى دائرة الشتم والسب و يجعلهم ينطقوا ويتلفظوا بأبيات رديئة تبقى راسخة في أذهان الجمهور مدى الحياة يذكرونها في المجالس و لاصقه في ظهورهم
فتجد الشعراء الكبار يخرج عليهم شعراء في كل مكان وزمان من النوع المتهجم الهجائي ويتفاجئوا به في حفلةٍ ما وتشب بينهم النار وهذا ما لا يريده عمالقة الشعر ولكن وقع الفأس عالرأس ولابد له ان يرد الهجوم فتجده تارة يرد وتارة يتهجم هو كذلك من باب الدفاع عن نفسه وحتى لا يخسر جماهيره العريضه ويهدم ما بناه طيلة حياته من تكوين مكانه له ليكون من المتربعين على القمة وان يحافظ من ضياع كرته ليبقى من المدعوين للحفل
ومن هنا يبدأ الشعراء الكبار بالاحتكار والعنصريه فعند توجيه الدعوة له تجده يشترط حضور شعراء معه لإحياء الحفل ليضمن استمرار شعبيته بدون منافس له ( كلاً يهف عن قرصه لا يحترق ) الا على ماهو مألوف ومعتاد عليه
فعند توجيه الدعوة له لاحياء الحفلة تسمع منه شروط فتبدأ بطلب حظور شعراء معنيين له ويحذر كذلك من تواجد بعض الشعراء وانه لو وجد احدهم سيضطر الى عدم المشاركة بحجة انه لايمكن ان ينزل من مستواه الشعري
فهذا هو الحاصل الذي ادى الى تغيب بعض الشعراء عن الساحه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
بعض الشعراء ولا داعي لذكر اسمه هنا واكيد انكم سمعتم اشرطة الحفلات التي يحضرها حيث توصل الى انه يعلن من على المنصه اثناء الحفله بأن من يعزم فلان وعلان من الشعار لا يعزمني واعتبروها مذله من ...... هذا اللي واقف امامكم لاني ما انزل مستواي
فنقول القوي الله ولا يبقى الا وجهه الدائم والانسان لابد له اذا تقدم لمرحله من العمر ان يحسر في امور شتى وليس فقط الشعر ولا نقول الا لله درك من شاعر ليت اشرطة الحفلات في ايام شبابك ما تثبت لنا انك نزلت الى اقل من مستوى الجاهل