مشاهدة النسخة كاملة : اساله
نهرالعسل
02/02/2005, 01:18 AM
ممكن اعرف صحيح ان لو اي احد قال عندى الدعاء يا الله بجاه الرسول انك تشفيني حرام
وهل صحيح ان لو كنت مقهو من انسان او زعلان منه وفشيت قلبك وحكيت عنه عند اي حد هيك بيكون نميمه طيب لو احد بيكون مقهور وممكن ينفجر لوكتم
وكمان انا بعرف ان الانسان محاسب من الله على اي كلمه بيقولها او فعل طيب بس اوقات بتسمع قلبك بيدعي على الانسان الى مذعلو لوحده مش بايده شو يعمل كمان ممكن يتحاسب
طيب لو في واحد زعل واحد طيب وبعدين طلب منه انه يسامحه وسامحه او متطر انه يسامحه عشان ما تصير مشاكل اكبر من هيك بس بيحكي معه وهو ما بحبه حرام
كمان بدي اعرف انا ديمنا بقول ان في قسمه ونصيب بس بيقولو ان الانسان لا زم يدور ما في شيء اسمه قسمه ونصيب
وبدي اعرف صحيح الابراج حرام وليه اذ كان كلها من الفلك والارقام وعشان تعرف شخصيت الانسان الى اما مك منيح ولا لاء
ممكن اعرف شو هو الشرك الاصغر
وبدي اعرف اسم الله الاعظم بيقولو ان اذ الانسان دعا الانسان فيه الله بيستجيب
وكمان بدي اعرف ممكن صحيح ان الانسان يدعي الى الله وان الله بيكون زعلان منه عشان هيك ما بتقبل الدعوه
وبدي اعرف صحيح الانسان بيعرف ان ح يموت قبل 40 يوم من وفاته وكمان بدي اعرف هلاء لو انا ناديت احد ميت بسمعني ولا لاء
وبدي اعرف كمان ان الانسان يوم القيمه بيجي على اخر منظر مات عليه
طيب بدي اعرف هل يوم القيامه احنا بنيجي نفس العمر الى متنا عليه ونفس الشكل ونفس لو البشره
وهل صحيح كل جهنم من النساء وليه
وكمان انا بعرف ان الى بيبكي عشان هو خايف من الله الله ما بخلي عيونه تشوف النار
وكمان نفسي اعرف شو هو السراط الى احنا ح نمشي عليه
ارجوك لا تزعل من كثر اسالتي بدي اعرف اشيء كثير كثير با الاسلام
وبدي منك طلب ارجوك تخصص يوم واحد با الاسبوع تعمل فيه ندوه او درس با الدين حتى نحنا نفهم
مزوووحي
02/02/2005, 04:13 AM
الله يعطيك العااااااافيه
ومشكووووور لطرحك الموضوع المهم هذا
لكن ننتظر الرد من شيخنااااااااااااا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقبلواااااا تحياااااااتي
مزوووحي
موسى محمد هجاد الزهراني
02/02/2005, 05:48 PM
الجواب بعون الله تعالى :
1- السؤال بجاه النبي صلى الله عليه وسلم الصحيح أنه ( حرام ) .. بل يقال : يارب ياذا الجلال والإكرام .... الخ الدعاء بأسماء الله وصفاته ..
2- هذه غيبة وليست نميمة .. لكن الغيبة تجوز في مواضع بينها العلماء ( وأعتذر لأني في الرياض بعيد عن مكتبتي ) .. لكن من هذه الأمور:
1- التظلم: كالتظلم للسلطان والقاضي. فقد جاءتْ هند بنت عتبة امرأة أبي سفيان للنبي صلى الله عليه وسلم،وقالت له: إن أبا سفيان رجل شحيح (أي بخيل حريص)، وليس يعطيني ما يكفيني وولدي؛ إلا ما أخذت منه وهو لا يعلم. فقال صلى الله عليه وسلم: "خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف" [رواه البخاري ومسلم].
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقال له: يا رسول الله، إن لي جاراً يؤذيني. فقال: "انطلق فأخْرِجْ متاعك إلى الطريق". فانطَلَق، فأخرج متاعه، فاجتمع الناس عليه، فقالوا: ما شأنك؟ قال: لي جار يؤذيني، فذكرتُ للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: "انطلِقْ فأخرج متاعك إلى الطريق". فجعلوا يقولون: اللهم العنهُ، اللهم أخْزِه، فبَلَغَهُ (أي بَلَغَ ذلك الجارَ المؤذي)، فأتاه، فقال: ارجع إلى منزلك؛ فوالله لا أوذيك" [أخرجه البخاري في الأدب المفرد].
2- الاستفتاء:كأن يقول للمفتي: ظلمني أخي، أو فلان؛ فما طريقي في الخلاص؛ كما في الحديث السابق.
3- الاستعانة على تغيير منكرأو رفع بلاء عن مسلم. كما في قصّة هند مع زوجها أبي سفيان.
4- تحذير المسلمين ونصحهم من أصحاب الشرّ، وممن يضرّ بالمسلمين.
فعن زيد بن أرقم رضي الله عنه؛ قال: "خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلمفي سفر، أصاب الناس فيه شدة، فقال عبد الله بن أُبيّ لأصحابه: لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضّوا من حوله. وقال: لئن رجعنا إلى المدينة؛ ليُخرجِنَّ الأعزُّ منها الأذلَ. فأتيتُ النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبرته بذلك، فأرسل إلى عبد الله بن أبيّ، فسأله، فاجتهد يمينه ما فعل (أي أقسم الأيمان أنّه لم يقل ذلك)، وقال: كذب زيدٌ يا رسول الله. فأنزل الله تصديقي } يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا. وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ، وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا، وَمَا نَقَمُوا إِلا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ، وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ {(التوبة:74). [رواه البخاري ومسلم].
و من ذلك ما يذكره علماء الحديث عن الرواة، من ذكر صفاتهم، حسنة أو سيئة، فيما يُعرَف بعلم الجرح والتعديل، وذلك لحفظ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم من الدّس والتّلاعب.
ومنه ما يذكره مَن يُستشار في شأن زواج أو مشاركة... من عيوب المخطوب أو الشريك...
فقد جاء في الحديث: "حق المسلم على المسلم ست". قيل: ما هنّ يا رسول الله؟ قال: "إذا لقيته؛ فسلّم عليه، و إذا دعاك؛ فأَجِبْه، و إذا استنصحك؛ فانصح له…" [رواه مسلم].
5- ذكر المجاهر بما فيه، أو صاحب البدعة ببدعته، ولا يُذْكَر بغير ذلك من العيوب.
فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما أظنّ فلاناً وفلاناً يعرفان من ديننا شيئاً" [رواه البخاري]. وكان يتكلّم عن رجلين من المنافقين.
6- التعريف: إن كان الإنسان معروفاً بلقب معين؛ كالأعرج، والأصم، والأعمى، ونحو ذلك. ولا يجوز مخاطبة أيّ شخص بمثل هذه الألقاب على وجه التحقير والتنقيص، وإن أمكن تعريفه بغير ذلك؛ فهو أفضل وأولى.
وقد لخّص بعض الفضلاء هذه الأحوال الست التي تجوز فيها الغيبة، أو لا يُعدُّ القدح والذمُّ فيها غيبة، في هذين البيتين:
القدحُ ليس بغيبة في ستّة
متظلّم ومعرِّفٍ ومحذّرِ
ولمُظهرٍ فسقاً ومستفتٍ ومَن
طلب المعونة في إزالة منكرِ
3- الدعاء على الظالم جائز .. وتركه لوجه الله الكريم أفضل .
4- لا ليس حراماً .. لأن هذا من باب إتقاء شره ..
5- الإنسان مطلوب منه بذل السبب .. وكل شيء بقضاء وقدر ..
6- الأبراج ومطالعتها حرام .. وهي من الكهانة وادعاء علم الغيب .. لا يجوز مطالعتها حتى لو من باب التسلية .. وكلها كذب صراح .. مثلا : سيأتيك هذا الأسبوع همٌ وغم ..
أقول : هل مر عليك أسبوع دون هم وغم ؟!
7- الشرك الأصغر :
النوع الثاني من أنواع الشرك :
الشرك الأصغر
1- تعريفه:
قال ابن سعدي: "هو جميع الأقوال والأفعال التي يتوسّل بها إلى الشرك كالغلو في المخلوق الذي لا يبلغ رتبة العبادة، كالحلف بغير الله ويسير الرياء ونحو ذلك"[1].
وقال السلمان: "هو كلّ وسيلة وذريعة يتطرّق بها إلى الشرك الأكبر"[2].
وعرفه بعضهم بأنه تسوية غير الله بالله في هيئة العمل أو أقوال اللسان، فالشرك في هيئة العمل هو الرياء، والشرك في أقوال اللسان هو الألفاظ التي فيها معنى التسوية بين الله وغيره، كقوله: ما شاء الله وشئت، وقوله: اللهم اغفر لي إن شئت، وقوله: عبد الحارث، ونحو ذلك"[3].
واختار البعض أنه لا يعرف بل يذكر بالأمثلة، لأن تعريفه غير منضبط لكثرة أفراده وتنوعه، وذلك كما صنع ابن القيم[4].
2- مصدر تسميته بالشرك الأصغر:
جاء في بعض النصوص الشرعية تسمية هذا النوع من الشرك بالشرك الأصغر.
فعن محمود بن لبيد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر))، قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: ((الرياء، يقول الله عز وجل لهم يوم القيامة إذا جزى الناس بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم جزاء))[5].
وعن شداد بن أوس رضي الله عنه قال: كنا نعدّ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الرياء الشرك الأصغر[6].
أنواع الشرك الأصغر :
أنواع الشرك الأصغر كثيرة، ويمكن حصرها فيما يأتي:
أ- قـولـي: وهو ما كان باللسان ويدخل فيه ما يأتي:
1- الحلف بغير الله تعالى (http://www.khayma.com/kshf/K/asgur%20-%207lef.htm) .
2- قول ما شاء الله وشئت (http://www.khayma.com/kshf/K/asgur%20-%20ma%20sha.htm).
3- الاستسقاء بالأنواء (http://www.khayma.com/kshf/K/asgur%20-%20esteska.htm).
ب- فعلـي: وهو ما كان بأعمال الجوارح، ويدخل فيه ما يأتي:
1- التطير (http://www.khayma.com/kshf/K/asgur%20-%20ta9yor.htm) .
2- إتيان الكهان والعرافين (http://www.khayma.com/kshf/K/asgur%20-%20kahen.htm).
3- لبس الحلقة والخيط ونحوهما (http://www.khayma.com/kshf/K/asgur%20-%20lebs.htm).
4- تعليق التمائم (http://www.khayma.com/kshf/K/asgur%20-%20tmemah.htm).
ج- قلبـي: ومن أمثلته الرياء (http://www.khayma.com/kshf/K/asgur%20-%20glb.htm) .
8- أرجح الأقوال أن كلمة ( الله ) هي اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى .. وما أجملها من كلمة !
9- كلمة ( الله زعلان ) غير صحيحة .. والصواب : أن الله يغضب .. ونعوذ بالله من غضبه .
10- ليس صحيح أن الإنسان يعلم بموته قبل أربعين يوما .. لكن ممكن يشعر به قبل أيام قليلة ويودع أهله أو يوصي والله أعلم ... أما سماع الميت كلامنا فلا يسمعه لأن الله عز وجل يقول :
http://www.alazhr.com/quran/image/35_022.gif
11- من مات على شيء بعث عليه .. من مات مغنياً بُعث مغنيا .. ومن مات زانياً بعث زانياً .. وهكذا .. نسأل الله العافية .
12- لا مو صحيح ! لكن أكثر أهل النار النساء .. خلوا بالكم ! .زالسبب التبرج وعصيان الزوج .. والفجور الذي نراه على القنوات الفضائحية ..!
13- قال عليه الصلاة والسلام : ( عينان لاتمسهما النار .. وذكر منها .. وعين بكت من خشية الله ) ..
14 - إن حساب الله تعالى للناس يوم القيامة يبدأ بنصب الموازين ، قال اللَّهِ تعالى : ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلاَ تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ ) الآيَةَ .
و بعد ذلك يكون المرور على الصراط الذي ينصب على متن جهنّم و يجوزه العباد على حسب أعمالهم ، فمنهم من يوبقه عمله فتلقفه كلاليبه و تلقي به في النار جزاءً وِفاقاً ، و من جازه دخل الجنّة ، فقد روى الشيخان و أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أنّ رسول الله صلى الله عليه و سلّم قال : « يُضْرَبُ الصِّرَاطُ بَيْنَ ظَهْرَانَىْ جَهَنَّمَ ، فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ يَجُوزُ مِنَ الرُّسُلِ بِأُمَّتِهِ ، وَ لاَ يَتَكَلَّمُ يَوْمَئِذٍ أَحَدٌ إِلاَّ الرُّسُلُ ، وَ كَلاَمُ الرُّسُلِ يَوْمَئِذٍ اللَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ . وَفِى جَهَنَّمَ كَلاَلِيبُ مِثْلُ شَوْكِ السَّعْدَانِ ، هَلْ رَأَيْتُمْ شَوْكَ السَّعْدَانِ » . قَالُوا نَعَمْ . قَالَ « فَإِنَّهَا مِثْلُ شَوْكِ السَّعْدَانِ ، غَيْرَ أَنَّهُ لاَ يَعْلَمُ قَدْرَ عِظَمِهَا إِلاَّ اللَّهُ ، تَخْطَفُ النَّاسَ بِأَعْمَالِهِمْ ، فَمِنْهُمْ مَنْ يُوبَقُ بِعَمَلِهِ ، وَمِنْهُمْ مَنْ يُخَرْدَلُ ثُمَّ يَنْجُو » .
.. لن أزعل من أسئلتك وفقك الله لكل خير . .. وأنسب وقت لي هو يوم الخميس من كل أسبوع
السحاب البعيد
02/02/2005, 07:18 PM
ان شاء الله توصل بالسلامه يا ابامحمد الى اهلك
جزاك الله خير على ما تقوم به من خدمة الدين
تقبل تحيات اخوووووووك الصغير
مزوووحي
02/02/2005, 09:03 PM
الله يعطيكم العااااااافيه
وشكر خااااااص لشيخناااااااا الفاضل
الله يجزااااااااك عنا كل خير
اخوووك مزوووحي
نهرالعسل
03/02/2005, 01:25 AM
الله يسعد قلبك ويوفقك على كل كلمه انت بتكتبها ويعطيك السعد والهناء وانشا الله بترجع سالم لااهلك والله بنور طريقك وببيض وجهك وبترجع من السفر سالم لااهلك وكمان لا اسرة المنتدى نحنو اهلك
صقر الجنوب
04/02/2005, 06:47 AM
الله يجزاك خير على هذه الجهود يابو محمد نسأل الله أن يجعلها في موازين حسناتك .
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025