همسة شوق
02/08/2009, 06:36 AM
أقدم زوج على تطليق زوجته بـالثلاثه بسبب إلقاء الشرطة القبض عليها وهي تقود سيارته من دون علمه في جدة، غرب المملكة.
وتعود التفاصيل أن الدوريات أقامت نقطة تفتيش بالقرب من مكان وقوع حادث سير مما أدى إلى ارتباك سائقة مركبة صغيرة، اكتشف فيما بعد أنها سيدة في العقد الثالث من العمر، وهي «تهم للسير في عكس السير للهروب من نقطة التفتيش. إلا أن شرطي المرور السري رآها وأوقف المركبة».
واضاف الموقع «عند نزول رجل المرور وطلبه من صاحب السيارة، الذي كان ملثما بشعار نادي الاتحاد لكرة القدم بطاقةالهويه ، عندها رفضت قائدة المركبة إعطاءه حينها اكتشف رجل المرور أن الذي أمامه امرأة، متسترة بوشاح نادي الاتحاد ليظن أنها رجل، عندها طلبت المرأة من رجل المرور الاتصال بزوجها ليصل بسرعة إلى المكان، فوجد زوجته «في وضع مخجل والجميع متجمهر حول السيارة بعد أن علم أنها قامت بسرقة السيارة من دون علمه والقياده بها في شوارع جدة. وعندها قال الزوج صوت عالٍ ليسمعه الجميـع في مشهد غريب: «اشهدكم يا ناس أن زوجتي فلانة بنت فلان طالق بالثلاث». بعد ذلك أعلن عدم مسؤوليته عنها بالكلية.
بعد ذلك طلب الزوج من رجل المرور أن يعطيه مفاتيح السيارة ليرحل ويدع زوجته المطلقة تواجه مصيرها الذي ارتضته لنفسها. في حين تم تحويل المرأة إلى قسم الشرطة لإكمال الإجراءات اللازمة.
وتعود التفاصيل أن الدوريات أقامت نقطة تفتيش بالقرب من مكان وقوع حادث سير مما أدى إلى ارتباك سائقة مركبة صغيرة، اكتشف فيما بعد أنها سيدة في العقد الثالث من العمر، وهي «تهم للسير في عكس السير للهروب من نقطة التفتيش. إلا أن شرطي المرور السري رآها وأوقف المركبة».
واضاف الموقع «عند نزول رجل المرور وطلبه من صاحب السيارة، الذي كان ملثما بشعار نادي الاتحاد لكرة القدم بطاقةالهويه ، عندها رفضت قائدة المركبة إعطاءه حينها اكتشف رجل المرور أن الذي أمامه امرأة، متسترة بوشاح نادي الاتحاد ليظن أنها رجل، عندها طلبت المرأة من رجل المرور الاتصال بزوجها ليصل بسرعة إلى المكان، فوجد زوجته «في وضع مخجل والجميع متجمهر حول السيارة بعد أن علم أنها قامت بسرقة السيارة من دون علمه والقياده بها في شوارع جدة. وعندها قال الزوج صوت عالٍ ليسمعه الجميـع في مشهد غريب: «اشهدكم يا ناس أن زوجتي فلانة بنت فلان طالق بالثلاث». بعد ذلك أعلن عدم مسؤوليته عنها بالكلية.
بعد ذلك طلب الزوج من رجل المرور أن يعطيه مفاتيح السيارة ليرحل ويدع زوجته المطلقة تواجه مصيرها الذي ارتضته لنفسها. في حين تم تحويل المرأة إلى قسم الشرطة لإكمال الإجراءات اللازمة.