الفـAlfaresـارس
06/02/2005, 01:12 PM
هذه القصيدة قالها الشاعر محمد بن ثامره يرحمه الله
يروي بها قصة وهذه القصة هي على ذمة الراوي أنه قام اناس من تهامه بسرقة عبد من تهامه وباعوه لرجل من أهل السراه بتسعة ريالات عربي فضة وكان يريد بيعه للجرشان( ناس من بلجرشي )
وحضر صاحب العبد الذي سُرِق عليه يسأل عنه عند السروي فرد عليه السروي بأن يعطيه مائتي محدرج (200ريال عربي فضه ) فأعطاه أياها فدله على مكان العبد وماكان من التهامي إلا أن يطلب من السروي سبل وسابله
(أي يكون له الحق بالرد عليه بالمثل)
والله أعلم بالحقائق
القصيدة هي:
يا قبيلي وش تقابلنا عليه إلا على الزحمات
واسني لو زل مالك سدنا في حجرة الشغباني
وإلا في وادي رما وإلا وصل جرداء بني علي
قالوا التهمان ياشاري بدون الدون قلت أنا
وا شرينا جمل الميه بتسعه حاضره ومهايل
قلت وده ياولد في بيتنا وأدعو له الجرشان
الجمل حطوه في الربضان والرجال في العليه
وأفسخ الجنبيه والمسبت وعسه وش معه في الجيب
والحذر ثم الحذر راعي الجمل لايبصره لو جا
خلك ناريه الشهر من ليلته وإلا الجمل بعناه
قال ضيعت الجمل وأنا قبيلك رب عندك طاري
قلت هب مية محدرج وأجمعه من حيث ما يكون
واهبا مية محدرج قلت زد عالميه مثلها
وهبا ميتين وأنا رأس مالي تسعه أول مره
قلت هيّ اعذربها فأن الجمل في البرك باركي
قال تأخذ ميتين وأثر الجمل هو عندكم في الديره
ما كما هذي الطمايع عندكم إلا طمايع قوب
أعطني سبل الحوافظ ما لك إلا مثلما عليك
وأنا بأعطيكم كتاب الحفظ وأكتب لك عليها شده
قل من شيءٌ ترده فالهوى يغدي بصاحبه
أخواني لقد حصلت على هذا الموضوع بشق الأنفس وأي من يعرف شيء عن حقيقة هذه القصة أو القصيده يطلعنا لكي تتم المصداقية
وشكراً للجميع
يروي بها قصة وهذه القصة هي على ذمة الراوي أنه قام اناس من تهامه بسرقة عبد من تهامه وباعوه لرجل من أهل السراه بتسعة ريالات عربي فضة وكان يريد بيعه للجرشان( ناس من بلجرشي )
وحضر صاحب العبد الذي سُرِق عليه يسأل عنه عند السروي فرد عليه السروي بأن يعطيه مائتي محدرج (200ريال عربي فضه ) فأعطاه أياها فدله على مكان العبد وماكان من التهامي إلا أن يطلب من السروي سبل وسابله
(أي يكون له الحق بالرد عليه بالمثل)
والله أعلم بالحقائق
القصيدة هي:
يا قبيلي وش تقابلنا عليه إلا على الزحمات
واسني لو زل مالك سدنا في حجرة الشغباني
وإلا في وادي رما وإلا وصل جرداء بني علي
قالوا التهمان ياشاري بدون الدون قلت أنا
وا شرينا جمل الميه بتسعه حاضره ومهايل
قلت وده ياولد في بيتنا وأدعو له الجرشان
الجمل حطوه في الربضان والرجال في العليه
وأفسخ الجنبيه والمسبت وعسه وش معه في الجيب
والحذر ثم الحذر راعي الجمل لايبصره لو جا
خلك ناريه الشهر من ليلته وإلا الجمل بعناه
قال ضيعت الجمل وأنا قبيلك رب عندك طاري
قلت هب مية محدرج وأجمعه من حيث ما يكون
واهبا مية محدرج قلت زد عالميه مثلها
وهبا ميتين وأنا رأس مالي تسعه أول مره
قلت هيّ اعذربها فأن الجمل في البرك باركي
قال تأخذ ميتين وأثر الجمل هو عندكم في الديره
ما كما هذي الطمايع عندكم إلا طمايع قوب
أعطني سبل الحوافظ ما لك إلا مثلما عليك
وأنا بأعطيكم كتاب الحفظ وأكتب لك عليها شده
قل من شيءٌ ترده فالهوى يغدي بصاحبه
أخواني لقد حصلت على هذا الموضوع بشق الأنفس وأي من يعرف شيء عن حقيقة هذه القصة أو القصيده يطلعنا لكي تتم المصداقية
وشكراً للجميع