تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : فتيات يتحملن الخطأ طول العمر نقل عن صحيفة الرياض اليوم مشهور


مشهور
10/10/2009, 02:27 PM
ثقافة «الشاب ناقل عيبه» منحته «صك البراءة» من الذنب

فتيات يتحملن الخطأ طول العمر!




http://www.alriyadh.com/2009/10/10/img/505937938538.jpg


أبها، تحقيق - أحمد السلمي:






أبها، تحقيق - أحمد السلمي:
الدين.. والعقل والمنطق يؤكدون على أنه ليس من العدل أن نحمّل الفتاة وحدها وزر الخطيئة، أو ننكر عليها توبتها وعودتها إلى الطريق الصحيح، أو حتى نتركها وحدها تدفع ثمن الخطأ طول العمر دون أن نبادلها الصفح ونجدد لها الحياة .. والسؤال: لماذا لا يزال البعض منا يصر على التعامل مع الفتاة المذنبة على أنها مجرمة؟ أو منحرفة؟، والوقوف منها موقف المتربص للنيل من كرامتها والحكم عليها بالنبذ والطرد؟ ..لماذا المجتمع ذاته يمنح الشباب صك براءاتهم سريعاً ويعاقب الفتيات على أخطائهن مدى الحياة؟.
"الرياض" من خلال هذا التحقيق تناقش هذه القضية مع أطراف أسرية متعددة، وتكشف آراء عدد من التربويين والتربويات والمهتمين بالشأن الأسري لمعرفة المزيد حول هذه القضية التي باتت تؤرق الكثير من الفتيات، وتدمر مستقبلهن بسبب هفوات الصبا ومراحل المراهقة..
قصص واقعية
في البداية تروي لنا إحدى الفتيات (إدارية بمستشفى خاص في عسير) قصة زميلتها التي فقدت عملها بسبب علاقة "حسن نية بهدف الزواج" مع شاب، وتحمس هذه الفتاة لوعود الشاب حتى استطاع إقناعها في ظل غياب الرقيب من أهلها بالخروج معه أكثر من مرة، وشاء الله أن يفتضح أمرهما، ورغم عدم تعرض الفتاة إلى أي أذى من الشاب، إلا أن المجتمع المحيط بها وأسرتها حولا هذا الخطأ إلى ذنب لا يمكن أن يُغفر لها على الرغم من تقدم الشاب للزواج منها، ومع ذلك أصر أهلها على حبسها داخل المنزل ولا تزال، ومنعها من استخدام أي وسيلة اتصال، خوفا من وقوعها في الخطأ مرة أخرى.. مما جعلها تتعرض لأزمات نفسية وصحية سيئة.. بينما ظل ذلك الشاب في نظر المجتمع صاحب تجربة مرت وسوف يسامحه المجتمع بعد أيام وليست شهورا ليعود إلى حياته الطبيعية..
وتروي إحدى الأمهات في محافظة تثليث قصة فتاة أخرى كانت تدرس في إحدى كليات المنطقة مع إحدى بناتها، وتعرفت قبل أن تتخرج بثلاثة أشهر على أحد الشباب المستهترين بأعراض الفتيات، وبعد أن تمكن من ما يريد اختفى عن الأنظار للبحث عن فريسة أخرى، بينما ظلت هذه الفتاة بعد افتضاح الأمر من قبل أهلها حبيسة منزلها لا تغادره، ولا يزورها أحد حتى تم عقد زواجها على رجل طاعن في السن الذي وجدها فرصة مناسبة لقضاء وقت ممتع مع هذه "الفتاة المظلومة"، حيث لم يستمر زواجها كما أوضحت سوى 6 أشهر، ثم عادت إلى منزل والدها منهارة ومحطمة بعد هذا الزواج الفاشل وغير المتكافئ، مبينة أن كل ما تعرضت له هو رغبة أهلها في التخلص منها تحت جنح الظلام.
منطق غير سوي!
وتقول المعلمة (ع. الكلبي) "مرشدة بإحدى المدارس الثانوية في محايل عسير " إننا بحاجة ماسة لوقفة المؤسسات التربوية والأسرية بل والمجتمع مع هذا المنطق غير السوي من قبل بعض أفراد المجتمع، متسائلة لماذا هذا الإصرار على عدم قبول توبة الفتاة بعد وقوع الخطأ منها سواء أكان مقصودا أو غير مقصود؟، ولماذا لا نجد درجة من التسامح مع هذه الفتاة المذنبة بينما ذلك الشاب يحظى بدرجة عالية من التسامح وكلاهما بشر وكلاهما مخطئ؟.
من جانبها أوضحت الأستاذة عائشة العقيلي، وهي باحثة في المجال الأسري أن المجتمع لدينا مع الأسف لا زال ينظر إلى أن عفة الشاب غير قابلة للخدش مهما فعل وارتكب من محرمات ومنكرات، بينما تصبح الفتاة من أول زلة لها ساقطة في نظر المجتمع بأسره، مؤكدة على أن كل هذه المفاهيم خاطئة وإذا كان المجتمع يحاسب الفتاة من منظور ديني وشرعي متهما إياها بأبشع الاتهامات، فلماذا لا يساوي بينها وبين الرجل؟، حيث جاءت الأحكام الشرعية لتطبق على الذكر والأنثى دون استثناء، مشيرة إلى أن تسلط المجتمع على هذه الفتاة والقسوة عليها سوف يخلق الكثير من المشاكل المستقبلية التي ربما تقود هؤلاء الفتيات إلى مستنقع آخر من الأخطاء بسبب رفض المجتمع لتقبلها وإحسان الظن فيها..
وترى إحدى طالبات المرحلة الجامعية في خميس مشيط أن المشكلة ستظل قائمة وهي في تزايد مستمر، مؤكدة على أن المجتمع لا يرحم الفتاة المخطئة لأول مرة، مشيرة إلى أن توفر وسائل التقنيات والانترنت والاتصالات قد سهل من وقوع بعض الفتيات ضحية نصب وخداع من بعض الشباب الطائش!.
وقالت متسائلة لماذا هذا الانتقام المبطن؟ ولماذا تبقى في نظر أسرتها ومجتمعها مرفوضة على كافة المستويات؟ والتعامل معها مستقبلا بأسلوب الشك وعدم منحها أي ثقة؟.
وتؤكد الأستاذة فاطمة الغرابي وهي متخصصة في علم الاجتماع الأسري على أن المسؤولية مشتركة بين المؤسسات التربوية والدينية والاجتماعية للحد من النظرة العنيفة من المجتمع ضد الفتاة التي ارتكبت جرما ما.
وقالت: أمام "وصمة العار" التي تطارد حياة الفتيات، ووفق تقاليد اجتماعية عتيقة وبالية لم ينزل الله بها من سلطان.. ماذا نتوقع سوى الرفض الاجتماعي!
الشاب ناقل عيبه!
وأجمع عدد من أولياء الأمور على مختلف المستويات الأسرية والاجتماعية والتعليمية ممن التقت بهم "الرياض" والبالغ عددهم 12 مواطنا أن دافعهم لتغليظ العقوبة على الفتاة دون الشاب هو لحمايتها من مغبة الوقوع في هذه الأخطاء مرة أخرى، كما وصفوا هذه الأخطاء بأنها "قاتلة" لكل أفراد الأسرة وأنها سوف تصمهم بالعار وفقد الكرامة ما دام هذه الفتاة المذنبة تعيش بينهم.
وعللوا عدم تأثر الشاب بقدر ما تتأثر الفتاة من أن "الرجل ناقل عيبه"، بينما خطأ الفتاة لا يقتصر عليها دون باقي الأسرة، ورأى عدد آخر أن احتواء الفتاة المخطئة من قبل الأسرة وربما التجاوز بعد وقت كبير قد يتم في حالة تعاون الأجهزة الرسمية والمعنية من أمنية وغيرها في الستر عليها، مما يخفف عقوبة أسرتها ضدها في حال عدم اكتشاف أخطائها، ولذلك يسهل على الأسرة طبعا بعد معاقبتها تجاوز هذه المحنة.
الفتيات يتحدثن من دور الرعاية!
وأثناء جولة "الرياض" على دور رعاية الفتيات في عسير بالتعاون مع عدد من الباحثات والمشرفات تم استطلاع آراء عدد من الفتيات اللاتي وقعن في براثن الخطيئة، حيث أكدن أن معانتهن النفسية تكمن في النظرة المستقبلية لهن، حيث يشعرن بالحسرة والندامة، ولكن هذا الشعور لم يشفع لهن بالتسامح وقبولهن صالحات في المجتمع، وأن العديد من أسرهن قد تخلوا عنهن بسبب خوفهم من الفضيحة، مشيرات إلى أن دور الرعاية ليست حلا جذريا لضمان











http://www.alriyadh.com/2009/10/10/img/182623706956.jpg


مستقبل آمن للفتاة ما لم تسعى الأسرة إلى إعادة بناء جسور من الثقة والرعاية والاحترام المتبادل معهن وتجاوز ما مضى.
كيف نغير ثقافة المجتمع؟
وأكد الباحث الاجتماعي والأسري الدكتور سعيد عبد الله على أن مجتمعنا العربي على وجه العموم والمجتمع السعودي خصوصا لا زال يحمل ازدواجية عجيبة في تعامله ونظرته بالنسبة للأخطاء الصادرة من كلا الطرفين، فقد اعتاد مع الأسف أن ينظر إلى الأخطاء الذكورية بقدر كبير من التسامح لدرجة وصولها لدى البعض الى الامر الطبيعي، مبينا أن الأسباب كثيرة لظهور هذه الثقافة المتأزمة اجتماعيا وتربويا، ولا يمكن إلقاء كامل المسؤولية على جهة دون أخرى، فهي كما ذكر ثقافة يتبناها مجتمع بأكمله، مستدركاً بقوله أن الأسباب الحقيقة التي تقف وراء هذه الاتهامات والنزعة إلى تحقير الفتاة وسلب حقها في التصحيح والحياة هو الابتعاد عن تطبيق تعاليم الدين وقيمه الفاضلة، وثانيا عدم الرغبة في التخلي نهائيا عن القيم الاجتماعية التي غرست هذه المفاهيم الخاطئة في ظل مفاهيم الشرف والعفة والكرامة للفتاة أو المرأة التي يجب ألا تتعرض لأي اهتزاز مهما كانت المبررات، لأن اهتزاز الفتاة أو المرأة هو اهتزاز لأركان الأسرة، ولأن الرجل يبقى في صدارة المسؤولية المطلقة عن الفتاة، ولذلك أي خطأ ترتكبه فلن يبقى أثره في نظرة المجتمع مقتصرا على الفتاة، بل يشمل أفراد الأسرة دون استثناء، بينما يعتقدون أن خطأ الشاب لن يكون بنفس التأثير وقد لا يتعدى تأثيره سواه فقط، مختتما تعليقه بالقول ان الإسلام لم يفرق أبدا بين الرجل والمرأة في الرؤية والتعامل لأن كليهما كائن بشري مكلف بنفس الفروض، والاختلاف يكمن فقط في وظيفة كل منهما في هذه الحياة، حيث أن دور كل منهما يأتي مكملا لدور الآخر.




http://www.ruba3.com/css/img/article-icon-bookmarks.gif http://www.ruba3.com/css/img/article-icon-print-2.gif (http://www.ruba3.com/2009/10/10/article465247.print) http://www.ruba3.com/css/img/article-icon-save-2.gif (http://www.ruba3.com/2009/10/10/article465247.save) http://www.ruba3.com/css/img/article-icon-send-2.gif http://www.ruba3.com/css/img/article-icon-wri-2.gif http://www.ruba3.com/css/img/Hint.gif (http://www.ruba3.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=32#closer)جديد،، المعقب الصحفي







التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الرياض" الإلكتروني ولا تتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك، ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر، وللإبلاغ عن أي تعليق مخالف يرجى الضغط على زر "التنبيه" أسفل كل تعليق
عدد التعليقات : 385
الصفحات : 1 2 (http://www.ruba3.com/newspaper/comments/465247?&page=2) 3 (http://www.ruba3.com/newspaper/comments/465247?&page=3) 4 (http://www.ruba3.com/newspaper/comments/465247?&page=4) ... >> (http://www.ruba3.com/newspaper/comments/465247?&page=2) عرض الكل (http://www.ruba3.com/newspaper/comments/465247/1)





1
الله المستعان الله يستر علينا في الدنيا والآخره
يارب (زائر)
12:07 صباحاً 2009/10/10




2
لاحول ولاقوة الا بالله شي محزن والله ماسي تفطر القلوب الله يكون بعون
هولاء الفتيات اتقو الله ياشباب في اعراض المسلمين وتذكرو ان لكم اعراض
تخافون عليها وانتي يافتاة الاسلام حافظي على عرضك وصوني نفسك
عن الرذئل حافظي على سمعة اهلك فانتي درة مكنونة جوهرة مصونة لاتجلبي العار لاهلك
فارس الجوف (زائر)
12:08 صباحاً 2009/10/10




3
السؤال كبير واعتقد اجابتة اكبر من هالصفحة
لكن
في الاساس الوقاية من الوقوع في هالمشكلة لانها صارت تتفاقم هالمشكلة
مااقول اللهم احفظ اولادنا وبناتنا والمسلمين اللهم استرهم فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
اسأل وتلقى الجواب (زائر)
12:10 صباحاً 2009/10/10




4
اي وخرابيط بس والله ان يسحب عليهاا حتى لو وش مسوي.. زواج لو ايش بيقول هذي البنت كذا وكذا واكيد مع ولد قبلي ولو ايش.. مصيرها سنه سنتين ثلاث اربع خمس اذا طولت. بعدين يسحب.. واتحدى اي بنت ولا واحد ينفي غير ذلك الا نادر جدا بعد ههه.. الله يستر على بنات المسلمين بس
اممم (زائر)
12:10 صباحاً 2009/10/10




5
هذي كله أفكار جاهلية... كله لأن البنت اذا دجت وعقلت لا يزال ينعرف موضوعه.. أما الرجال لو يسافر لين ما يدوخ محد يقدر يثبت عليه شيء إلا إذا جاه إيدز...
والا كلهم ذنبهم واحد...
مع انه الحق يقال ترا عندنا ممصخينه بعقاب الشباب دون حل جذر المشكلة وهو البنات "الأوبن مايندد" اللي عادي عندهم يسوون ويسوون ويسوون...
الله بس يصبرنا عن الحرام ويوفقنا بالحلال قولوا آمين...
عزوبي (http://www.ruba3.com/users/profile/27611)
12:10 صباحاً 2009/10/10




6
يوووه وربى ياكثر البنات المظلومات فى مجتمعنا
يبيلنا كم سنه حتى نبيد التصدى عن عقول بعض الاهالى
الغلا (زائر)
12:17 صباحاً 2009/10/10




7
تقرير رائع
وثقة الاهل هي اهم شي لوما الثقه كان حنا مذبوحين من زمان هع
شخصه (زائر)
12:19 صباحاً 2009/10/10




8
وبالمقابل عند القبض عليهما معاً من قبل الهيئة
يروح فيها الشاب بستين داهية عدا الضرب والإهانةوالسجن
والفتاةتطلع منها بكل كرامة لبيت أهلها
وحكمها يصبح عند الأهل إن شاؤ عفو عنها أو عاقبوها
والفتاة عندها شيئ ثمين عندما تفقده فلا قيمة لها بعد ذلك
فلا مجال للمقارنة!
ولا الموضوع من باب المساواة ؟
ابو فهد99 (زائر)
12:24 صباحاً 2009/10/10




9
يالله يارب آحمدك واشكرك بأن لا لي ولا علي بهالسوالف..
ولا ارتبطت بعلاقة ولا ناوي ولا افكر اني اعمل مثل هالوحوش الآدمية..
واكرة ما عندي الاسواق والآماكن المختلطة..
سلامة (زائر)
02:57 صباحاً 2009/10/10




10
أبداً هذا منطق العقليات المتحجره وذات بعد نفسي كريه..,
الخطاء وجد في طبيعة البشر..
والصح والتصحيح شعار التوبه تمحوا الخطيئه,
لماذا نجعل الخطاء مشروع نفي,
وقتل بدم بارد.. مقزز يجعل من المذنب..قنبله بلا صمام أمان..@
بدراباالعلا (http://www.ruba3.com/users/profile/112)
02:58 صباحاً 2009/10/10




11
شكراً صحيفتي الرياض على طرح هذا الموضوع
نيويوركي (http://www.ruba3.com/users/profile/11750)
03:00 صباحاً 2009/10/10




12
مع أنني لا أؤيد على الإطلاق التفرقة بين خطأ الرجل والمرأة
لكنني أقول للمرأة احذري على عرضك وعرض أهلك فالغلطة منكِ هي الدمار الشامل،تجنبي أي علاقة مشبوهة واعلمي أن الوقاية خير من العلاج
رجولة (زائر)
03:01 صباحاً 2009/10/10




13
المشكلة كل المشكلة في العادات والتقاليد البدوية البالية التي عفى عليها الزمان.. والدين بعيد كل البعد عن العقول الجافه وأكبر دليل على هذا الكلام تصفحوا كتاب للإمام ابن حزم اسمه (طوق الحمام).. وكيفية علاقة الدين بالحب والجمال
ياليتني عشت ولو يوم في الأندلس :(
هاني (زائر)
03:01 صباحاً 2009/10/10




14
اقول البنت الغبية تستاهل وهذا اقل ما تستحقه...
سلمان محمد (زائر)
03:04 صباحاً 2009/10/10




15
معليش ما أهتم بهالسوالف لأنها غير مفيده ومضيعة للوقت
وكل واحد يتحمل نتائج أخطائه
Sogeking (زائر)
03:11 صباحاً 2009/10/10




16
أناأرى إنك مكبرالموضوع.صحيح التسامح مطلوب ولكن مبدأ المساواةبين الرجل والمرأة مبدأ غير مقبول. حيث أن الله عز وجل لم يخلق غشاء بكارة للرجل. أضف إلى ذلك أن الرجل لو أخطأ فبإمكانه الرحيل عن أهله وتحمل مسؤوليته ولكن البنت لو أخطأت فهي مردها إلى أهلها ولا تستطيع أن تقتصر فضيحتها على نفسها دون أسرتها.ولذلك لاللمساواه بينهم في موضوع التسامح مع إحتقاري لمن يقع في هذا الخطأالمحرم من الرجال. ثم ان الرجل لو تاب فلن يدري عنه أحد ولكن التكوين الجسماني للمرأه لا يساعدها على كتم الفضيحه وأعني بذلك غشاء البكارة.
م. سعود الذيابي (http://www.ruba3.com/users/profile/21496)
03:11 صباحاً 2009/10/10




17
ماذا ننتظر ! مجتمع صحراوي يفرح بأن يجلد ويقتل أفراده !! ألا ترون كيف التعليقات على كل عقوبة وآخرها مازن ! قلة الوعي , نقص الثقافة , إنعدام التمدن رغم السكن في المدن , وبالتأكيد الأنظمة القضائية التي أنتجتها لنا سيطرة التشدد على القضاء !!
كل تلك أسباب لهذه المهازل !! الرسول عليه الصلاة يكرم الزانية المعترفة , ونحن نقتل بناتنا إن أخطاوا وكانوا بعلاقة ولو حتى بالتلفون !!
لانعتب على الأجيال السابقة في بعض المفاهيم , ولكن ياشباب ويابنات انتم أبناء اليوم وأنتم من يجدر به تغيير المجتمع للأفضل !
ريتشارد نصري
03:12 صباحاً 2009/10/10




18
دوام الحال من المحال واذا ما كنا مجتمع متفاهم ونحل اغلاطنا بشكل ودي وصحيح لن يتطور مجتمعنا والبنات في مجتمعنا يحتاجون الى وعي وتوجيه صحيح من الاهل اولا ومن الجامعات ثانيا او اي مركز تعليمي هم يؤولون اليه وفي النهايه هم اخوات وبنات وخالات وزوجات يعني (ما يخرج الضفر عن اللحم )
متصفح سعودي (زائر)
03:16 صباحاً 2009/10/10




19
اللهم احفظ أعراضنا
فهد (زائر)
03:17 صباحاً 2009/10/10




20
ياالله..
والله حرام عليها كذا تسوي بنتها... بس أول مره اشوف ام بهالأسلوب تعامل بنتها
نواف الدوسري (زائر)
03:18 صباحاً 2009/10/10






الصفحات : 1 2 (http://www.ruba3.com/newspaper/comments/465247?&page=2) 3 (http://www.ruba3.com/newspaper/comments/465247?&page=3) 4 (http://www.ruba3.com/newspaper/comments/465247?&page=4) ... >> (http://www.ruba3.com/newspaper/comments/465247?&page=2) عرض الكل (http://www.ruba3.com/newspaper/comments/465247/1)

بدوية
11/10/2009, 12:51 AM
اخوي :مشهور

شاكرهـ طرحك للموضوع


من وجهة نظري انه كلا الاثنين اذا ارتكبوا اخطاء مهما كان هذا الخطا يظل خطأ

مو عشان الرجل شايل عيبه والمراه لأ




لكن المرأه غلطتها تكون دايم أكبر ..بحكم عادات أسسها المجتمع مو أكثر




تقبل مروري