دكتور الموسى
08/10/2009, 09:22 AM
أمة الإسلام كفى
جهل عمّ الديار وهُزم
قادها
أبو جهل وحمّالة الحطب
رموز الجهل والطغيان عجب.
شعّ نور الإسلام ومحمد المصباح
قِدم .
شرارة لكل كافر ونار تحرق البدن .
المترفون قالوا :نعطيك أموالنا
وخذ ما شئت من الصبايا وجب .
وإن شئت محمدا
جعلناك رأس القوم دون هدِم .
وتبقى بيننا تجر الثياب والسكر لك حَضر .
قالها :بأبي وأمي
لست لها يا بجم
رسول الله أنا نذير
للبشر .
ومن أطاعني فالجنة مكانه
ومن عصاني فالنار لها نصيب قد
قدر .
تأجج الشر واليهود حطب قد
خَضِر .
غزوات ونصر من الله وفتح مكة أمر
صدر
منّ الله للمؤمنين من خلقه والكفر ولّى
الدبر .
أنتشر الدين في كل مكان وعمّ
البشر
إلاّ من أبى فربي به رقيب
قَدر .
ساد العلم في أوطاننا وأصبحنا منارة له والجهل ولّى
أندثر .
ابن حيان وابن فرناس ولا ننسى عالم
الجبر
كثيرون هم تجدونهم بين السطور وعلمهم يعلم في ديار
الكفر .
تناثرت الأمة هنا وهناك و كان الأمر للعدوّ سهل غير عسر .
أجّبرنا على الخنوع والأمر بيننا قد
عبر
عبر الأمصار حتى تاه في أرجائها أين
المفر .؟
عاد الجهل ثانية وأصبحنا ندعو ربي بلغ بنا
الأمرّ.
كلاب القوم دسوا بيننا وهذا عدوّ وهذا
عَطِر ( العلمانيون )
مطلبهم ديننا وبنت الحجاب .مقصدهم
حضر
لتبدوا لهم متبرجة والعطر فواح والوجه
حَمر .
نسوا الله والرسول حين قال تعالى : قرن في بيوتكن
والمصطفى قال : : بنو إسرائيل فتنتهم النساء هن
الخطر
فتنونا في ديننا حتى أصبح الأمر عسر .
يقولون هذا الدين ليس لكل زمان ودهر .
العالم وصل ما وصل ونحن لا زلنا نعبد الله من دون
البشر .
نعم أيها الحمقى نعبد الله وحده وليس له شريك أيها القذر
( العلمانيون )
. تندس بيننا وتأكل من زادنا والملح بيننا
عَشر
وكأنك أنت المنقذ
البدر .
أمة الإسلام كفى ولنعد إلى الله ولا نتخذ إله من
البشر .
جهل عمّ الديار وهُزم
قادها
أبو جهل وحمّالة الحطب
رموز الجهل والطغيان عجب.
شعّ نور الإسلام ومحمد المصباح
قِدم .
شرارة لكل كافر ونار تحرق البدن .
المترفون قالوا :نعطيك أموالنا
وخذ ما شئت من الصبايا وجب .
وإن شئت محمدا
جعلناك رأس القوم دون هدِم .
وتبقى بيننا تجر الثياب والسكر لك حَضر .
قالها :بأبي وأمي
لست لها يا بجم
رسول الله أنا نذير
للبشر .
ومن أطاعني فالجنة مكانه
ومن عصاني فالنار لها نصيب قد
قدر .
تأجج الشر واليهود حطب قد
خَضِر .
غزوات ونصر من الله وفتح مكة أمر
صدر
منّ الله للمؤمنين من خلقه والكفر ولّى
الدبر .
أنتشر الدين في كل مكان وعمّ
البشر
إلاّ من أبى فربي به رقيب
قَدر .
ساد العلم في أوطاننا وأصبحنا منارة له والجهل ولّى
أندثر .
ابن حيان وابن فرناس ولا ننسى عالم
الجبر
كثيرون هم تجدونهم بين السطور وعلمهم يعلم في ديار
الكفر .
تناثرت الأمة هنا وهناك و كان الأمر للعدوّ سهل غير عسر .
أجّبرنا على الخنوع والأمر بيننا قد
عبر
عبر الأمصار حتى تاه في أرجائها أين
المفر .؟
عاد الجهل ثانية وأصبحنا ندعو ربي بلغ بنا
الأمرّ.
كلاب القوم دسوا بيننا وهذا عدوّ وهذا
عَطِر ( العلمانيون )
مطلبهم ديننا وبنت الحجاب .مقصدهم
حضر
لتبدوا لهم متبرجة والعطر فواح والوجه
حَمر .
نسوا الله والرسول حين قال تعالى : قرن في بيوتكن
والمصطفى قال : : بنو إسرائيل فتنتهم النساء هن
الخطر
فتنونا في ديننا حتى أصبح الأمر عسر .
يقولون هذا الدين ليس لكل زمان ودهر .
العالم وصل ما وصل ونحن لا زلنا نعبد الله من دون
البشر .
نعم أيها الحمقى نعبد الله وحده وليس له شريك أيها القذر
( العلمانيون )
. تندس بيننا وتأكل من زادنا والملح بيننا
عَشر
وكأنك أنت المنقذ
البدر .
أمة الإسلام كفى ولنعد إلى الله ولا نتخذ إله من
البشر .