دكتور الموسى
11/11/2009, 06:19 PM
دار بيننا الحديث وكلٌ أعطى ما... شاء
من الكلام العذب لكن تلاه
بُكاء .
هي الدنيا تفرّق وتجمع حتى تُكبدنا
العناء
اشتكيتُ أنا وشكواي لله وليست للبشر كبارا
أو أبناء .
أهديتُكِ عُمري وسلّمته لك هديّة في
إناء .
ردح من الزمن وأنتِ وأنا كُنّا في
صفاء
. تئني وأنا ساهر أرجو لكِ من الله
الشفاء .
تمشي بدمي حتى لم أكد أعلم بأرض أنا
أم بسماء .
ليتني أعرف عِلتُكِ وأصف لكِ أنا
الدواء .
لا يبقى ولا يدوم إلاّ الهم والجراح تحرمُنا
الهناء .
مكنّتُكِ قلبي حتى أصبح بين يديكِ تحرّكيه متى
شاء .
وضعتُكِ تحت ناظري في كل حين صباحا
ومساء .
كنت أريدكِ ملكي لنبقى العُمر في سعدٍ
وبهاء
لست أدري كان حُبي مفرط أم كان
هواء .
كنت أراكِ في منامي في أحلى حُلية
وسناء .
كنت أمشي خلفُك وأتبع سراب.. ظمآن أحسبه
ماء .
رعاك ِالرحمن أهنئي بها ولكِ مني
الدعاء .
دعيني وشأني أحلم كما شئت وأسبح في
فضاء .
أما أنا سلّمت أمري لمن بيده
الأقدار ولا تقل لي بعدها انتظرتُك هذا
المساء .
من الكلام العذب لكن تلاه
بُكاء .
هي الدنيا تفرّق وتجمع حتى تُكبدنا
العناء
اشتكيتُ أنا وشكواي لله وليست للبشر كبارا
أو أبناء .
أهديتُكِ عُمري وسلّمته لك هديّة في
إناء .
ردح من الزمن وأنتِ وأنا كُنّا في
صفاء
. تئني وأنا ساهر أرجو لكِ من الله
الشفاء .
تمشي بدمي حتى لم أكد أعلم بأرض أنا
أم بسماء .
ليتني أعرف عِلتُكِ وأصف لكِ أنا
الدواء .
لا يبقى ولا يدوم إلاّ الهم والجراح تحرمُنا
الهناء .
مكنّتُكِ قلبي حتى أصبح بين يديكِ تحرّكيه متى
شاء .
وضعتُكِ تحت ناظري في كل حين صباحا
ومساء .
كنت أريدكِ ملكي لنبقى العُمر في سعدٍ
وبهاء
لست أدري كان حُبي مفرط أم كان
هواء .
كنت أراكِ في منامي في أحلى حُلية
وسناء .
كنت أمشي خلفُك وأتبع سراب.. ظمآن أحسبه
ماء .
رعاك ِالرحمن أهنئي بها ولكِ مني
الدعاء .
دعيني وشأني أحلم كما شئت وأسبح في
فضاء .
أما أنا سلّمت أمري لمن بيده
الأقدار ولا تقل لي بعدها انتظرتُك هذا
المساء .