خالد آل دخيل الله
08/12/2009, 09:12 AM
http://bl135w.blu135.mail.live.com/att/GetAttachment.aspx?tnail=0&messageId=5926fb41-3f22-4aa7-a36c-e4a3c3c16917&Aux=44|0|8CC45329B3F5E20||
العرجان يتحدث للاستاذ ناعم الشهري
العرجان عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية
بتبوك يعلنها عبر المدينة
لا نملك إبراء ذمة لأربع سنوات وهذا سبب
قيام الغرفة بفك الوديعة الخاصة بها
والمربوطة بأحد البنوك
ـــــــــــــــــــــــــــ
ناعم الشهري / تبوك
مع اقتراب الأيام لخوض انتخابات الغرفة التجارية الصناعية بتبوك في دورته الجديدة والتي تقام يوم الأحد القادم وفي ظل الترقب ومما يؤكد الأجواء المشحونة داخل غرفة تبوك تعالت الأصوات بين مويد ورافض للإحداث التي تدور داخل الغرفة واتضح ذلك من خلال التغطية التي تقدمها المدينة منذ ايام من خلال لقاءات مع عدد من المهتمين بشان الغرفة التجارية بتبوك ويتأكد ذلك من خلال حديث عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بتبوك محمد خضر العرجان وممثل الغرفة لدي مجلس الغرف التجارية السعودية واحد المرشحين المستبعدين لدورة القادمة لفئة الصناعيين والذي تحدث للمدينة في لقاء صريح تناول فيها العديد من النقاط الهامة .
فقد أوضح العرجان في بداية حديثه عن أسباب استبعاده من قائمة الانتخابات للمرشحين لدورة القادمة لغرفة تبوك فقال بالنسبة لاستبعادي من فئة الصناعيين فأن مصنعي عمره الآن حوالي السنتين والمطلوب أن يكون عمر المصنع ثلاثة سنوات وتمت المعارضة علي في أخر لحظة من انتهاء المدة المسموح بها للاعتراض وتقديم الاعتراضات على المرشحين وذلك من شخص أترفع عن ذكر أسمه حتى لا يظهر على حسابي .
كذلك تطرق العرجان لأسباب الاختلافات
والأنشققات داخل غرفة تبوك خلال الدورة المنصرمة فقال باختصار جدا هنـاك من يريد
التطوير والعمل وهناك من يريد العضوية
لمصالحه الشخصية والمعنوية فقط ومجلس
الإدارة يضم 12 عضوا وكل عضوا منهم
يمتلك رأي وفكر مختلف عن الآخر ومنهم
للأسف لا يعلم ما هي أهداف وتطلعات
الغرفة والخدمة التي تقدمها لمنتسبيها
وللمنطقة .
كما تحدث عن وضع الغرفة التجارية الصناعية بتبوك المالي ووجود عدد من
الأحاديث عن العجز المالي مما أوصلها في
بعض الفترات الى عدم قدرتها على صرف
رواتب موظفيها فقال لقد تحملت الغرفة فوق
طاقتها بين مصاريف وسوء أدارة مما
أضطرها لفك الوديعة الخاصة بالغرفة
والمربوطة بأحد البنوك لتسديد ما عليها من
التزامات مالية حيث أن الغرفة وظفت بها ما
يقارب الخمسين وظيفة قد تقل أو تزيد وهي
وظائف مجاملات عن طريق الأعضاء أو
أقربائهم بالرغم أنه من تاريخ تأسيس
الغرفة لم يزد الكادر الوظيفي فيها عن
ثلاثين وظيفة وفي هذه الدورة قفز العدد الى
ثمانين وظيفة وهي على حساب الغرفة ولن
تستطيع الغرفة السير وتحسين أدائها
الإداري ما لم تعطى الكفاءات الموجودة بها
حاليا من الكفاءات الإدارية والخبرات العملية
صلاحيات لإظهار ما لديها للغرفة حيث أن
كثيرا منهم لا توجد له صلاحيات وهذا بسبب
سوء تصرف من أدارة أمانة الغرفة ومما
يؤكد عدم وجود العمل الإداري المنظم داخل
غرفة تبوك هو ازالة معرض الصناعات
الوطنية قبل ثلاث سنوات على أمل أن سيتم
بناء معرض على الطراز الحديث كما أشيع
ولكن لم يرى هذا المبنى النور ما لم توفق
الغرفة بمجلس أدارة مخلص وقوي وأمانة
تنفذ قراراتها على أرض الواقع وليس
للمشورة فقط حيث كلف معرض الصناعات
الذي أزيل أربعة ملايين ريال وهو الآن على
حد علمي عبارة عن كومة من الحديد
موجودة خلف الغرفة بالإضافة الى وجود
اجتماعات بمجلس الإدارة تعقد بحضور من
يريد لتمرير مصالح شخصية أو قرارات
تخص الأمانة ولو رجعت الى جميع محاضر
مجلس الإدارة لم تجد بها ما يخدم مصالح
المنطقة ولا الغرفة نفسها ولا حتى خدمة
منتسبيها ماعدا أول اجتماع للدورة التي أقر
بها الرئيس والنواب والممثل .
كذلك تطرق العرجان الى بعض الأحداث التي
تثير عدد من المشاكل داخل الغرفة وأثرت
على مسار وثقة المنتسبين مع الأعضاء
ومنها عندما ذهب وفد من الغرفة التجارية
بتبوك لمؤتمر بالقاهرة لمدة ثلاثة أيام صرف
خلالها ثلاثمائة الف ريال مصاريف للوفد
كنت أتمنى أن يكون الصرف بالشيكات
السياحية أو بالفواتير ولكن للأسف أنه تم
انتداب موظف من الغرفة يحمل مبلغ مئتان
ألف ريال بحقيبة دبلوماسية نقدا وبعد نهاية
المؤتمر تم طلب مبلغ خمسين الف يال
أضافية من خزينة الغرفة نظرا لنفاذ ما
لديهم من مبالغ مالية وأصبح مصاريف الوفد
مائتين وخمسون ألف ريال وبعد رجوعهم
أصبح هذا الموضوع هو حديث منتسبي
الغرفة بتبوك والجميع يعلم عن استقالة
عضو مجلس الإدارة السابق سليمان الزيدي
والذي حاول أصلاح بعض التخبطات الإدارية
الداخلية من تقليص للمصاريف وتحسين
الخدمات للمنتسبين من تجار المنطقة وقد
قام الزيدي قبل استقالته بتقديم شكوى لوزير
التجارة مفصلا فيها التخبطات الإدارية
والتسيب الإداري واستغلال بعض الأعضاء
للغرفة لمصالحهم الشخصية وبناء على هذه
الشكوى تم تشكيل لجنة للتحقيق من فرع
وزارة التجارة بتبوك ولكن هذه الشكوى
والتحقيقات قد دفنت مما أضطر الزيدي
لتقديم استقالته للوزير وكذلك من الشواهد
على التخبط المالي والاداري داخل الغرفة ما
تحدث به الامين العام السابق للغرفة غرمان
العمري عندما تسال عن آلية صرف إيرادات
الغرفة التي تجاوزت الاربعة وعشرين مليون
ريال وانا في نفس الوقت أتسال عن ذلك
لتبرئة ذمتي امام الله وامام المنتسبين
بالغرفة خصوصا في ظل عدم عقد الجمعية
العمومية التي تتضمن التصديق على
الميزانية المقررة للغرفة خلال السنة المالية وذلك لمدة اربع سنوات ماضية .
كما تطرق العرجان في حديثه المثير حول عقد الجمعية العمومية للغرفة فقال كما هو معروف للجميع انه هناك جمعية عمومية تعقد بعد نهاية كل سنة مالية لمعرفة الدخل والمصروف لتبرئة ذمة مجلس الإدارة ولكن للأسف أنها لم تعقد خلال الثلاث سنوات الماضية وللأسف كذلك لم ادعو لها انا وانا عضو مجلس الاداره فكيف يدعوا لها المنتسبين.
كما أشار العرجان في حديثه أنه عندما أقترح معالي وزير التجارة أن يكون جميع أعضاء مجالس الإدارة بالغرف السعودية معينين كنت من المؤيدين لهذا الاقتراح وإلغاء الانتخابات حيث أن الانتخابات تجمع الأصوات وليست الكفاءات فشروط الانتخابات أن يكون المرشح عمل في التجارة ثلاثة سنوات ويقرأ ويكتب فقط فهل من تتطابق عليه هذه الشروط سينجح أي غرفة تجارية.
وقال العرجان في حديثه أجدها فرصة لأقدم اعتذاري لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك عن عجزنا كغرفة تجارية ومجلس إدارة عن تنفيذ توجيهاته لجلب الاستثمار والمستثمرين للمنطقة وهذا العجز ليس مني شخصيا بل أحمل المسئولية لكامل مجلس الإدارة .
ـــــــــــــــــــــــــــ
العرجان يتحدث للاستاذ ناعم الشهري
العرجان عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية
بتبوك يعلنها عبر المدينة
لا نملك إبراء ذمة لأربع سنوات وهذا سبب
قيام الغرفة بفك الوديعة الخاصة بها
والمربوطة بأحد البنوك
ـــــــــــــــــــــــــــ
ناعم الشهري / تبوك
مع اقتراب الأيام لخوض انتخابات الغرفة التجارية الصناعية بتبوك في دورته الجديدة والتي تقام يوم الأحد القادم وفي ظل الترقب ومما يؤكد الأجواء المشحونة داخل غرفة تبوك تعالت الأصوات بين مويد ورافض للإحداث التي تدور داخل الغرفة واتضح ذلك من خلال التغطية التي تقدمها المدينة منذ ايام من خلال لقاءات مع عدد من المهتمين بشان الغرفة التجارية بتبوك ويتأكد ذلك من خلال حديث عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بتبوك محمد خضر العرجان وممثل الغرفة لدي مجلس الغرف التجارية السعودية واحد المرشحين المستبعدين لدورة القادمة لفئة الصناعيين والذي تحدث للمدينة في لقاء صريح تناول فيها العديد من النقاط الهامة .
فقد أوضح العرجان في بداية حديثه عن أسباب استبعاده من قائمة الانتخابات للمرشحين لدورة القادمة لغرفة تبوك فقال بالنسبة لاستبعادي من فئة الصناعيين فأن مصنعي عمره الآن حوالي السنتين والمطلوب أن يكون عمر المصنع ثلاثة سنوات وتمت المعارضة علي في أخر لحظة من انتهاء المدة المسموح بها للاعتراض وتقديم الاعتراضات على المرشحين وذلك من شخص أترفع عن ذكر أسمه حتى لا يظهر على حسابي .
كذلك تطرق العرجان لأسباب الاختلافات
والأنشققات داخل غرفة تبوك خلال الدورة المنصرمة فقال باختصار جدا هنـاك من يريد
التطوير والعمل وهناك من يريد العضوية
لمصالحه الشخصية والمعنوية فقط ومجلس
الإدارة يضم 12 عضوا وكل عضوا منهم
يمتلك رأي وفكر مختلف عن الآخر ومنهم
للأسف لا يعلم ما هي أهداف وتطلعات
الغرفة والخدمة التي تقدمها لمنتسبيها
وللمنطقة .
كما تحدث عن وضع الغرفة التجارية الصناعية بتبوك المالي ووجود عدد من
الأحاديث عن العجز المالي مما أوصلها في
بعض الفترات الى عدم قدرتها على صرف
رواتب موظفيها فقال لقد تحملت الغرفة فوق
طاقتها بين مصاريف وسوء أدارة مما
أضطرها لفك الوديعة الخاصة بالغرفة
والمربوطة بأحد البنوك لتسديد ما عليها من
التزامات مالية حيث أن الغرفة وظفت بها ما
يقارب الخمسين وظيفة قد تقل أو تزيد وهي
وظائف مجاملات عن طريق الأعضاء أو
أقربائهم بالرغم أنه من تاريخ تأسيس
الغرفة لم يزد الكادر الوظيفي فيها عن
ثلاثين وظيفة وفي هذه الدورة قفز العدد الى
ثمانين وظيفة وهي على حساب الغرفة ولن
تستطيع الغرفة السير وتحسين أدائها
الإداري ما لم تعطى الكفاءات الموجودة بها
حاليا من الكفاءات الإدارية والخبرات العملية
صلاحيات لإظهار ما لديها للغرفة حيث أن
كثيرا منهم لا توجد له صلاحيات وهذا بسبب
سوء تصرف من أدارة أمانة الغرفة ومما
يؤكد عدم وجود العمل الإداري المنظم داخل
غرفة تبوك هو ازالة معرض الصناعات
الوطنية قبل ثلاث سنوات على أمل أن سيتم
بناء معرض على الطراز الحديث كما أشيع
ولكن لم يرى هذا المبنى النور ما لم توفق
الغرفة بمجلس أدارة مخلص وقوي وأمانة
تنفذ قراراتها على أرض الواقع وليس
للمشورة فقط حيث كلف معرض الصناعات
الذي أزيل أربعة ملايين ريال وهو الآن على
حد علمي عبارة عن كومة من الحديد
موجودة خلف الغرفة بالإضافة الى وجود
اجتماعات بمجلس الإدارة تعقد بحضور من
يريد لتمرير مصالح شخصية أو قرارات
تخص الأمانة ولو رجعت الى جميع محاضر
مجلس الإدارة لم تجد بها ما يخدم مصالح
المنطقة ولا الغرفة نفسها ولا حتى خدمة
منتسبيها ماعدا أول اجتماع للدورة التي أقر
بها الرئيس والنواب والممثل .
كذلك تطرق العرجان الى بعض الأحداث التي
تثير عدد من المشاكل داخل الغرفة وأثرت
على مسار وثقة المنتسبين مع الأعضاء
ومنها عندما ذهب وفد من الغرفة التجارية
بتبوك لمؤتمر بالقاهرة لمدة ثلاثة أيام صرف
خلالها ثلاثمائة الف ريال مصاريف للوفد
كنت أتمنى أن يكون الصرف بالشيكات
السياحية أو بالفواتير ولكن للأسف أنه تم
انتداب موظف من الغرفة يحمل مبلغ مئتان
ألف ريال بحقيبة دبلوماسية نقدا وبعد نهاية
المؤتمر تم طلب مبلغ خمسين الف يال
أضافية من خزينة الغرفة نظرا لنفاذ ما
لديهم من مبالغ مالية وأصبح مصاريف الوفد
مائتين وخمسون ألف ريال وبعد رجوعهم
أصبح هذا الموضوع هو حديث منتسبي
الغرفة بتبوك والجميع يعلم عن استقالة
عضو مجلس الإدارة السابق سليمان الزيدي
والذي حاول أصلاح بعض التخبطات الإدارية
الداخلية من تقليص للمصاريف وتحسين
الخدمات للمنتسبين من تجار المنطقة وقد
قام الزيدي قبل استقالته بتقديم شكوى لوزير
التجارة مفصلا فيها التخبطات الإدارية
والتسيب الإداري واستغلال بعض الأعضاء
للغرفة لمصالحهم الشخصية وبناء على هذه
الشكوى تم تشكيل لجنة للتحقيق من فرع
وزارة التجارة بتبوك ولكن هذه الشكوى
والتحقيقات قد دفنت مما أضطر الزيدي
لتقديم استقالته للوزير وكذلك من الشواهد
على التخبط المالي والاداري داخل الغرفة ما
تحدث به الامين العام السابق للغرفة غرمان
العمري عندما تسال عن آلية صرف إيرادات
الغرفة التي تجاوزت الاربعة وعشرين مليون
ريال وانا في نفس الوقت أتسال عن ذلك
لتبرئة ذمتي امام الله وامام المنتسبين
بالغرفة خصوصا في ظل عدم عقد الجمعية
العمومية التي تتضمن التصديق على
الميزانية المقررة للغرفة خلال السنة المالية وذلك لمدة اربع سنوات ماضية .
كما تطرق العرجان في حديثه المثير حول عقد الجمعية العمومية للغرفة فقال كما هو معروف للجميع انه هناك جمعية عمومية تعقد بعد نهاية كل سنة مالية لمعرفة الدخل والمصروف لتبرئة ذمة مجلس الإدارة ولكن للأسف أنها لم تعقد خلال الثلاث سنوات الماضية وللأسف كذلك لم ادعو لها انا وانا عضو مجلس الاداره فكيف يدعوا لها المنتسبين.
كما أشار العرجان في حديثه أنه عندما أقترح معالي وزير التجارة أن يكون جميع أعضاء مجالس الإدارة بالغرف السعودية معينين كنت من المؤيدين لهذا الاقتراح وإلغاء الانتخابات حيث أن الانتخابات تجمع الأصوات وليست الكفاءات فشروط الانتخابات أن يكون المرشح عمل في التجارة ثلاثة سنوات ويقرأ ويكتب فقط فهل من تتطابق عليه هذه الشروط سينجح أي غرفة تجارية.
وقال العرجان في حديثه أجدها فرصة لأقدم اعتذاري لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك عن عجزنا كغرفة تجارية ومجلس إدارة عن تنفيذ توجيهاته لجلب الاستثمار والمستثمرين للمنطقة وهذا العجز ليس مني شخصيا بل أحمل المسئولية لكامل مجلس الإدارة .
ـــــــــــــــــــــــــــ