الشيخ فارس
12/01/2010, 10:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
-انسان من الانس والألفه-وادمي نسبةالى آدم-نعلم من مراحله حياة وموت -وبرزخ ثم حياه ابديه-ومفهوم الحياه مطلق -فهوالدين كما ورد كنتم امواتا فاحياكم -وكما وردان الرسول عليه الصلاةوالسلام دعى الناس لمايحيهم -وبمفهوم عام هو الحركه والسلوك وتنفس الهواء -وبين هذا وذاك -تنموالثقافات وتتنوع المعنويات وتزهر الأهواء -كزرع نما واتى ثمره منه الطيب ومنه الخبيث -ولكن ماذا قبل بلوغ هذه المرحله -طالما ان السلاله عريقه ومن آدم وحواء تتخذ اصالتها واستمرار البقاء الى يوم القيامه -خلف عن سلف -ممثل في التزاوج كسبب -اذكان معلوما ان لكل شئ سببا والله سبحانه وتعالى جعل لكل شئ قدر-وخلق كل شئ بقدر-ومن نصوص القرآن مايدل على خلق آدم عليه السلام واخذ قدر قدره من اصلاب الآباء -فقال لهم الست بربكم قالو بلى -وهو العهد والميثاق وألأمانه التي وكلها لآدم وابنائه خلفاء في عمارة كوكب الارض -وانه جل وعلا جعلهم شعوبا وقبائل ليتعارفوا -واكرمهم عنده اتقاهم -وسبب الخلق العباده -فكون الانسان انسان حي متمتع بادواته الكامله -انما بمتلازمة أثنتين -الجسد+الروح-----=وتساوي نفس -وحكم الموت والفناء على النفس وعلى الجسد -بينما الروح ابديه ولايعلم كنهها الا الله سبحانه وتعالى -وقبل هذا التلاحم والخروج في الحياه الواعيه المدركه -كان وجود العنصر البشري -يتنقل في سفرطويل-لايتقابل سالبه وموجبه الا بتزاوج حسب ماقدرله-وقتا ومكانا-في حياته ومماته-بعلم الله عزوجل -ففلان او فلانه من الناس-تواجدهما ثابت ومحقق-طالما قدرت له الحياه -وصارنفس بشريه-والله سبحانه يهب للأنسان ذكورا اواناثا اومنهما او يجعل البعض عقيما-ممايحقق التعارف الذي ذكره في كتابه الكريم -وجعل لذلك سمات وصفات وفضائل -يتحقق من خلالها -الحب والعطف والأنس والرحمه والعدل وتحقيق متعه حياتيه وقدرات فاعله متفاعله -لتحقيق الغايةالأسمى وهي العباده -للشكروالعرفان ليتخذوا من نموذج هذه الحياه ماهواعم وافضل لحياةخالده-ومن برهان حياتهم هذه التي يجهلون ماسبقها ولا وعوحالهم وتواجدهم عبرمسيرتهم تلك-المنحدره من انسان الى آخر- حتى تقابل قطبيها ووحد صلاحية التواجد حيات واعيه-اذلم يكن للصدفه والطبيعه مجال في تكوين الأنسان-وليس لقائل ان يقول لو تزوجت كان لي اولاد-او لوتزوجت فلانه اوفلانه لكان وكان -لكون شطري هذا الكائن مقدرفيمن كانا سبب تواجده بقدر من الله سبحانه وتعالى -وللحديث بقيه--في مشاركه رقم 2ويسعدني تلقي الملاحظات والتصويب والاضافه والنقد لتعم الفائده للجميع
-انسان من الانس والألفه-وادمي نسبةالى آدم-نعلم من مراحله حياة وموت -وبرزخ ثم حياه ابديه-ومفهوم الحياه مطلق -فهوالدين كما ورد كنتم امواتا فاحياكم -وكما وردان الرسول عليه الصلاةوالسلام دعى الناس لمايحيهم -وبمفهوم عام هو الحركه والسلوك وتنفس الهواء -وبين هذا وذاك -تنموالثقافات وتتنوع المعنويات وتزهر الأهواء -كزرع نما واتى ثمره منه الطيب ومنه الخبيث -ولكن ماذا قبل بلوغ هذه المرحله -طالما ان السلاله عريقه ومن آدم وحواء تتخذ اصالتها واستمرار البقاء الى يوم القيامه -خلف عن سلف -ممثل في التزاوج كسبب -اذكان معلوما ان لكل شئ سببا والله سبحانه وتعالى جعل لكل شئ قدر-وخلق كل شئ بقدر-ومن نصوص القرآن مايدل على خلق آدم عليه السلام واخذ قدر قدره من اصلاب الآباء -فقال لهم الست بربكم قالو بلى -وهو العهد والميثاق وألأمانه التي وكلها لآدم وابنائه خلفاء في عمارة كوكب الارض -وانه جل وعلا جعلهم شعوبا وقبائل ليتعارفوا -واكرمهم عنده اتقاهم -وسبب الخلق العباده -فكون الانسان انسان حي متمتع بادواته الكامله -انما بمتلازمة أثنتين -الجسد+الروح-----=وتساوي نفس -وحكم الموت والفناء على النفس وعلى الجسد -بينما الروح ابديه ولايعلم كنهها الا الله سبحانه وتعالى -وقبل هذا التلاحم والخروج في الحياه الواعيه المدركه -كان وجود العنصر البشري -يتنقل في سفرطويل-لايتقابل سالبه وموجبه الا بتزاوج حسب ماقدرله-وقتا ومكانا-في حياته ومماته-بعلم الله عزوجل -ففلان او فلانه من الناس-تواجدهما ثابت ومحقق-طالما قدرت له الحياه -وصارنفس بشريه-والله سبحانه يهب للأنسان ذكورا اواناثا اومنهما او يجعل البعض عقيما-ممايحقق التعارف الذي ذكره في كتابه الكريم -وجعل لذلك سمات وصفات وفضائل -يتحقق من خلالها -الحب والعطف والأنس والرحمه والعدل وتحقيق متعه حياتيه وقدرات فاعله متفاعله -لتحقيق الغايةالأسمى وهي العباده -للشكروالعرفان ليتخذوا من نموذج هذه الحياه ماهواعم وافضل لحياةخالده-ومن برهان حياتهم هذه التي يجهلون ماسبقها ولا وعوحالهم وتواجدهم عبرمسيرتهم تلك-المنحدره من انسان الى آخر- حتى تقابل قطبيها ووحد صلاحية التواجد حيات واعيه-اذلم يكن للصدفه والطبيعه مجال في تكوين الأنسان-وليس لقائل ان يقول لو تزوجت كان لي اولاد-او لوتزوجت فلانه اوفلانه لكان وكان -لكون شطري هذا الكائن مقدرفيمن كانا سبب تواجده بقدر من الله سبحانه وتعالى -وللحديث بقيه--في مشاركه رقم 2ويسعدني تلقي الملاحظات والتصويب والاضافه والنقد لتعم الفائده للجميع