مشهور
07/02/2010, 01:29 AM
كيف نحاور الاخرين ونستمع الى حوارهم لنجد للحوار نهائة مقنعة
كيف نحاور وكيف نستطيع ان نجد للحوار نهائة او نتيجة نستطيع من خلالها التفاهم ونجد مخرج للامور التي نحاور بعضنا فيها عند مايكون الحوار مفيد كيف نعيش هذه اللحضات ونحن نسا بق الكلمات في بعض الاحيان دون ان ننتبه لمعنى السؤال كيف نتفاهم ونستطيع ان نناقش امر ونحن نحتدم في الرد كل ما قفل باب فتح الاخر هذا هوا السؤال الذي نحن نعائشه اليوم وحين تحب ان تناقش امر فانك لا تضع حدا للحوار او انك تستطيع ان تصل الى حقيقة كنت انت تريدها وتستطيع ان تصل براى مشترك مع من تحاوره الى ا لنهائة وكم من امر قد حاورت فيه واستطعت ان تظهر الحقيقة وانت مقتنع بها ولاكن الطرف الاخر لايعترف بها او انه مستعد للاعتراف بما قلت او ما توصلت معه في هذا الحوار بل انه يزيد من متاعبك ويتمنى ان يهزمك ولو حتى كان الحق واضح وضوح الشمس وكل ما انهيت معه الحوار في هذا الشان اتا اليك بموضوع قهري حتى لو كان هذا الامر سيكلفه الكثيرمن الجهد والوقت من اجل ان يكسب الموضوع ويضع لك العراقيل في كل ما تقوم به من عمل من اجل ان تهيئ له المكان الذي يمكن ان ينفذ منه ويصل الى برالامان وعند ما يجد نفسه قد وصل الى طريق مسدود فانه يفاجيك بان هذا الامر قد اخذ منه الكثير ويرغب في اقفاله حتى لايقع هوا في المحضور وهنا مشكلتنا مع الذات وهنا نجد اننا امام امرين لااثالث لهم اما ان تخسر الصديق او ان تخسر الموضوع فائهم اقرب الحق او الصديق فان ابيت الى ان تواصل لتظهر الحقيقة تجده يتهرب منك ويبتعد رويدا رويدا حتى يغرب عنك كما تغرب الشمس من مغربها ولاكن الشمس تعود اليك في الوقت المحدد والساعة من مشرقها كعادتها لاتختلف واما لصديق فانه يخرج عليك من المغرب بدل من المشرق وتراه مكفهر الوجه لايطيق الحديث معك ويحمل عليك وكانك عدوه الدود هنا ايبقا الحوار معدوم والحقيقة تذهب سدا والصداقة تضمحل في امر لايستحق كل هذا ولاكنه كان الحوار الغير متكافي بينكم ولم يتنازل او تتنازل انت عن مايدوربينكم في هذا الحوار اذا كم من صديق فقد صديقه بسبب هذا الحوار وكم من انسان اصر على انه صاحب حق وان الاخرين ليس لهم حقوق ونسي انه لو كان صاحب حق فانه سوف يحصل عليه بالحوار وكم من انسان كان في غائة البساطة والنفس الطويل قد فاز بما تقدم وتاخر من الحوار ونجح واصبحت الامور تسير على خير مايرام بينه وبين من يحاوره ومن يعادية واصبحت العداوة صداقة لانه تنازل عن امر ما لايضيره منه شي هذا هوا الحوار وهذا هوا الهدف من التحاور البنا في مثل هذه الامور وكم من صديق بقي على صداقته وارتبط بصديقه لانه يريد ان يكون محب للحوار ويعمل على ابقا الصداقة بينهم باعلى ثمن في الحياة كل ماتقدم من هذا الكلام اضيف اليه جملة واحدة ارجو ان نطبقها عند ما نتحاورفي امر ما الا وهوا الصبر والتحمل والاستماع لما نسمعه ونعترف بان الحوار يهدى الى المحبة والصداقة بيننا واننا لابد وان نخطي وان ما نقوم به هوا عمل اجتهادى فان ظهرت الحقيقة لايمنع ان نعترف ونعتذر فليس هناك منا من لايخطي وخير الخطاؤن التوابين والله اسال للجميع التوفيق الدائم انشالله والى اللقا في حوار اخر
مشهور
كيف نحاور وكيف نستطيع ان نجد للحوار نهائة او نتيجة نستطيع من خلالها التفاهم ونجد مخرج للامور التي نحاور بعضنا فيها عند مايكون الحوار مفيد كيف نعيش هذه اللحضات ونحن نسا بق الكلمات في بعض الاحيان دون ان ننتبه لمعنى السؤال كيف نتفاهم ونستطيع ان نناقش امر ونحن نحتدم في الرد كل ما قفل باب فتح الاخر هذا هوا السؤال الذي نحن نعائشه اليوم وحين تحب ان تناقش امر فانك لا تضع حدا للحوار او انك تستطيع ان تصل الى حقيقة كنت انت تريدها وتستطيع ان تصل براى مشترك مع من تحاوره الى ا لنهائة وكم من امر قد حاورت فيه واستطعت ان تظهر الحقيقة وانت مقتنع بها ولاكن الطرف الاخر لايعترف بها او انه مستعد للاعتراف بما قلت او ما توصلت معه في هذا الحوار بل انه يزيد من متاعبك ويتمنى ان يهزمك ولو حتى كان الحق واضح وضوح الشمس وكل ما انهيت معه الحوار في هذا الشان اتا اليك بموضوع قهري حتى لو كان هذا الامر سيكلفه الكثيرمن الجهد والوقت من اجل ان يكسب الموضوع ويضع لك العراقيل في كل ما تقوم به من عمل من اجل ان تهيئ له المكان الذي يمكن ان ينفذ منه ويصل الى برالامان وعند ما يجد نفسه قد وصل الى طريق مسدود فانه يفاجيك بان هذا الامر قد اخذ منه الكثير ويرغب في اقفاله حتى لايقع هوا في المحضور وهنا مشكلتنا مع الذات وهنا نجد اننا امام امرين لااثالث لهم اما ان تخسر الصديق او ان تخسر الموضوع فائهم اقرب الحق او الصديق فان ابيت الى ان تواصل لتظهر الحقيقة تجده يتهرب منك ويبتعد رويدا رويدا حتى يغرب عنك كما تغرب الشمس من مغربها ولاكن الشمس تعود اليك في الوقت المحدد والساعة من مشرقها كعادتها لاتختلف واما لصديق فانه يخرج عليك من المغرب بدل من المشرق وتراه مكفهر الوجه لايطيق الحديث معك ويحمل عليك وكانك عدوه الدود هنا ايبقا الحوار معدوم والحقيقة تذهب سدا والصداقة تضمحل في امر لايستحق كل هذا ولاكنه كان الحوار الغير متكافي بينكم ولم يتنازل او تتنازل انت عن مايدوربينكم في هذا الحوار اذا كم من صديق فقد صديقه بسبب هذا الحوار وكم من انسان اصر على انه صاحب حق وان الاخرين ليس لهم حقوق ونسي انه لو كان صاحب حق فانه سوف يحصل عليه بالحوار وكم من انسان كان في غائة البساطة والنفس الطويل قد فاز بما تقدم وتاخر من الحوار ونجح واصبحت الامور تسير على خير مايرام بينه وبين من يحاوره ومن يعادية واصبحت العداوة صداقة لانه تنازل عن امر ما لايضيره منه شي هذا هوا الحوار وهذا هوا الهدف من التحاور البنا في مثل هذه الامور وكم من صديق بقي على صداقته وارتبط بصديقه لانه يريد ان يكون محب للحوار ويعمل على ابقا الصداقة بينهم باعلى ثمن في الحياة كل ماتقدم من هذا الكلام اضيف اليه جملة واحدة ارجو ان نطبقها عند ما نتحاورفي امر ما الا وهوا الصبر والتحمل والاستماع لما نسمعه ونعترف بان الحوار يهدى الى المحبة والصداقة بيننا واننا لابد وان نخطي وان ما نقوم به هوا عمل اجتهادى فان ظهرت الحقيقة لايمنع ان نعترف ونعتذر فليس هناك منا من لايخطي وخير الخطاؤن التوابين والله اسال للجميع التوفيق الدائم انشالله والى اللقا في حوار اخر
مشهور