شخص الزهراني
24/02/2010, 07:09 PM
بقلمي الشخصي
هل وجود اصحاب المناصب كان صدفه عابره على كراسي الحلاقة ليفرضوا ويصدروا القرارات التعجيزيه لتحديد اتجاهاتنا وعرقلة دورة حياتنا وانهاء المصير
ان البعض من صناعين القرارات وخاصة تلك التعقيديه منها ليسوا بجديرين على ان يؤتمنوا علينا او يكونوا مرحله انتقاليه للفرد وتطويره علميا وفكريا ليكون مؤهل في خدمة المجتمع وأخص هنا فيما يهدف للتوظيف
انهم يريدونا ان نحمل مؤهلات لا تؤهلنا الا لمكتب العمل والعمال لنعمل في الفنادق والمطاعم وحراسات امنيه في الاسواق لتحرس الكاسيات العاريات
انهم اناس تستهويهم المطامع وبين جنبي الواحد قلب يملأ حناياه الظلال والاحقاد خوفا من ان يأتيه منافس ويزيحه من كرسي الحلاق .. فلك الحمد يارب بان اعمار امة محمد مابين الستون والسبعون والا سيبقى يصدر الاوامر خمسمائة عام
حاكم العراق الديكتاتوري هل كان يتوقع يوما من الايام بانه سيحاكم ويشنق
هاهم اصحاب المناصب الذين على رأس العمل ومنهم من كان متقاعد وعايش في مأمن وفجأه ولم تكن في الحسبان يطلب للتحقيق بعد كارثة جده
(قل سيروا في الارض فانظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلكم)
عندما تفتحون ابواب قاعات الاجتماعات لاصدار اللوائح والانظمة فيسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا
اصحوا من سباتكم العميق لان بفكركم واقلامكم جعلتمونا في مؤخرة الركب جاثمين في اغلال الجهل حتى اصبح طبيبنا مصري ومهندسنا هندي
فيجب علينا ان ندك معوقات الحياه والامنيات دكا دكا ونضرب بالعصى البحر والبر لنشق بها طريق العلم ونرتفع الى أعلى مستويات العلم ونرتفع بالتطويروالتثقيف بتغذية عقولنا كل في مجال تخصصه ... ولكن لن يتم ذلك والطريق لابواب الجامعات مرصده بعمد موثقة
هل وجود اصحاب المناصب كان صدفه عابره على كراسي الحلاقة ليفرضوا ويصدروا القرارات التعجيزيه لتحديد اتجاهاتنا وعرقلة دورة حياتنا وانهاء المصير
ان البعض من صناعين القرارات وخاصة تلك التعقيديه منها ليسوا بجديرين على ان يؤتمنوا علينا او يكونوا مرحله انتقاليه للفرد وتطويره علميا وفكريا ليكون مؤهل في خدمة المجتمع وأخص هنا فيما يهدف للتوظيف
انهم يريدونا ان نحمل مؤهلات لا تؤهلنا الا لمكتب العمل والعمال لنعمل في الفنادق والمطاعم وحراسات امنيه في الاسواق لتحرس الكاسيات العاريات
انهم اناس تستهويهم المطامع وبين جنبي الواحد قلب يملأ حناياه الظلال والاحقاد خوفا من ان يأتيه منافس ويزيحه من كرسي الحلاق .. فلك الحمد يارب بان اعمار امة محمد مابين الستون والسبعون والا سيبقى يصدر الاوامر خمسمائة عام
حاكم العراق الديكتاتوري هل كان يتوقع يوما من الايام بانه سيحاكم ويشنق
هاهم اصحاب المناصب الذين على رأس العمل ومنهم من كان متقاعد وعايش في مأمن وفجأه ولم تكن في الحسبان يطلب للتحقيق بعد كارثة جده
(قل سيروا في الارض فانظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلكم)
عندما تفتحون ابواب قاعات الاجتماعات لاصدار اللوائح والانظمة فيسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا
اصحوا من سباتكم العميق لان بفكركم واقلامكم جعلتمونا في مؤخرة الركب جاثمين في اغلال الجهل حتى اصبح طبيبنا مصري ومهندسنا هندي
فيجب علينا ان ندك معوقات الحياه والامنيات دكا دكا ونضرب بالعصى البحر والبر لنشق بها طريق العلم ونرتفع الى أعلى مستويات العلم ونرتفع بالتطويروالتثقيف بتغذية عقولنا كل في مجال تخصصه ... ولكن لن يتم ذلك والطريق لابواب الجامعات مرصده بعمد موثقة