شخص الزهراني
07/03/2010, 08:11 PM
من يكون : نحن: شخص الزهراني مع التقدير...
بقلــــــــــــــــــــــــــــــمي الشخصي
أنا:
شخص أبحث عن ذاتي الشخصي وبلا فخر مثل باقي الناس وليكن تأديبي بسيرتي قبل أن يكون تأديبي بلساني
فذاتي الشخصي لا أريده بهمّة من كان همه جمع المال والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة لأنها كانت خسارة (ملك المال) قارون
وذاتي الشخصي لا أريد همّته في منصب أو جاه مع الخدم والحشم لأنها كانت لعنة (الطاغية) فرعون فأغتر وعلا واستكبر
وذاتي الشخصي لا أريده يبحث عن صيت وشهرة ذاهبة بالتعالي والغرور لأنها كانت لعنة (الكفر) أبي جهل فتبت يداه بكبريائه
وذاتي الشخصي لا أريده بأن يتمثل لي الناس قياما بمذلة وخذلان (إن ربك لبالمرصاد) لكي لا أتبوأ مقعدي من النار
ولكن ذاتي الشخصي أريده حراً أبياً (بقلب تسكنه الرحمة وبحب الخير لكل مسلم ) بل ليست أيام يسكنها الطمع والجشع
وذاتي الشخصي أريده أن يمسك بمفاتيح الصبر ويتجلى بصور الأفراح رويداً فرويدا
فمع اليأس والقنوط (قرأت كتاب لا تحزن) ومع الفرح والمرح (قرأت لا تفرح) وإذا زارتني الهموم والأحزان وضاق بي صدري (فأفكر في ألم نشرح لك صدرك)
أن ذاتي الشخصي أريده شهماَ وأريده أن يشارك المجتمع في صنع الحياة ، فبالشهامة أفز وأمد كفي وأتوج بطوق النجاة من لاذا فيني بالاستنجاد أو نداء يصرخ (وامعتصماه)
أما بصنع الحياة ففعل للخير كأن أقتاد الأعمى إلى الطريق السوي
نعم ذاتي الشخصي أن أقصد من مشيي واغضض من صوتي وأنفع من حولي وأستزيد من علمي وأفرج من همي لأسافر مع قلبي واستشير مع نفسي
فالحياة لي حفظ خصوصياتي وانتقاء أصدقائي والحفظ مع التقدير خصوصياتهم
بقلــــــــــــــــــــــــــــــمي الشخصي
أنا:
شخص أبحث عن ذاتي الشخصي وبلا فخر مثل باقي الناس وليكن تأديبي بسيرتي قبل أن يكون تأديبي بلساني
فذاتي الشخصي لا أريده بهمّة من كان همه جمع المال والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة لأنها كانت خسارة (ملك المال) قارون
وذاتي الشخصي لا أريد همّته في منصب أو جاه مع الخدم والحشم لأنها كانت لعنة (الطاغية) فرعون فأغتر وعلا واستكبر
وذاتي الشخصي لا أريده يبحث عن صيت وشهرة ذاهبة بالتعالي والغرور لأنها كانت لعنة (الكفر) أبي جهل فتبت يداه بكبريائه
وذاتي الشخصي لا أريده بأن يتمثل لي الناس قياما بمذلة وخذلان (إن ربك لبالمرصاد) لكي لا أتبوأ مقعدي من النار
ولكن ذاتي الشخصي أريده حراً أبياً (بقلب تسكنه الرحمة وبحب الخير لكل مسلم ) بل ليست أيام يسكنها الطمع والجشع
وذاتي الشخصي أريده أن يمسك بمفاتيح الصبر ويتجلى بصور الأفراح رويداً فرويدا
فمع اليأس والقنوط (قرأت كتاب لا تحزن) ومع الفرح والمرح (قرأت لا تفرح) وإذا زارتني الهموم والأحزان وضاق بي صدري (فأفكر في ألم نشرح لك صدرك)
أن ذاتي الشخصي أريده شهماَ وأريده أن يشارك المجتمع في صنع الحياة ، فبالشهامة أفز وأمد كفي وأتوج بطوق النجاة من لاذا فيني بالاستنجاد أو نداء يصرخ (وامعتصماه)
أما بصنع الحياة ففعل للخير كأن أقتاد الأعمى إلى الطريق السوي
نعم ذاتي الشخصي أن أقصد من مشيي واغضض من صوتي وأنفع من حولي وأستزيد من علمي وأفرج من همي لأسافر مع قلبي واستشير مع نفسي
فالحياة لي حفظ خصوصياتي وانتقاء أصدقائي والحفظ مع التقدير خصوصياتهم