شخص الزهراني
14/04/2010, 12:06 AM
نالت المندق اسم المدينه الصحيه العالميه لخلوها من الامراض والتلوث ولكنها لم تفي بمقومات المدن الصحية بل مدينه صحية بطبيعتها
فماذا قدم مكتب المدن الصحية بها ؟؟! نوووووووووووووووم عميق.
ووصفها أحد الخبراء الدينماركين عندما زارها وتنقل به بين جبالها واوديتها وهضايبها بكلمة واحده بعد ان توقوعوا بحكم انه خبير واعطوه بوك كامل ظناً من العاملين بالمكتب بأنه خبير وسيكتب المجلدات عنها ولكن تفاجئوا بهذه العباره
المندق مدينه صحية عالمية بكر (وتم التوقيع)
اليكم دور مكتب المدن الصحيه الذي لم يقدم ولم يعمل اي شي :
من اجل ضمان نجاح برنامج المدن الصحية يجب العمل على تحقيق الجوانب التالية:
1- توفير الدعم للبرنامج:
ويتحقق ذلك من خلال العمل على إيجاد مجموعة من الأشخاص ذوي الاهتمام لتقديم الدعم للبرنامج , ولاشك فإن إيجاد مجموعة داعمة يجب أن يبدءا مبكراً جدا بمجرد اتخاذ قرار البدء في تطبيق البرنامج. ومن المهم أن يتولد لدى جميع المشاركين الشعور بأنهم بالفعل مسئولون عن نجاح البرنامج , على الرغم من أن الأشخاص الداعمين لفكرة برنامج المدن الصحية يمكن أن يمثلوا تخصصات مختلفة إلا أن هناك عدد من المشاركين الذين يعتبر تبنيهم لفكرة البرنامج مكسبا كبيرا مثل :
أعضاء المجالس المحلية .
مديرو إدارات البيئة والبلديات والتعليم والشئون الاجتماعية.
أعضاء الجمعيات الأهلية والخيرية المهتمة بالصحة والبيئة .
الأكاديميون ذوو الاختصاص في مجالات الصحة العامة والبيئة والاجتماع وتخطيط المدن.
رجال الإعمال وأصحاب المشاريع الخاصة بالمدينة .
هذا بالإضافة إلي العاملين في المجال الصحي وخاصة مجال الرعاية الصحية الأولية والتثقيف الصحي.
ومن المهم أن يتحلى الأعضاء الداعمون لفكرة البرنامج بالحماس وأن تتوفر لديهم إمكانية الوصول لصانعي القرار وأن يمثلوا بقدر الإمكان مختلف التخصصات الضرورية لحياة المدينة الصحية , ويجب ان يعمل هؤلاء الأعضاء على توفير الوقت والجهد اللازمين للبرنامج وخاصة في مراحله الأولى كما يجب أن يعملوا بأسلوب مرن وغير تقليدي أو روتيني . وسيكون دور هذه المجموعة هو توفير الدعم لأنشطة البرنامج وإقناع المجتمع بدور برنامج المدن الصحية في توفير الصحة وتحقيق الرفاهية .
2- وضوح مفهوم المدن الصحية :
المدن الصحية تعني أفكار جديدة , ومن المعروف أن الناس غالبا لا يرغبون في التغيير بسهولة ولذلك فانه من المهم تخصيص مزيد من الوقت لزيادة الوعي ونشر مفاهيم المدن الصحية بين أفراد المجتمع . فلم تعد الصحة تقتصر فقط الخلو من الإمراض ولكنها تعتمد على عدة عوامل تتفاعل جميعاً من أجل الوصل إلى الهدف وهو حياة صحية وآمنه . ولا شك فان توفر المطعم والملبس والمسكن والعمل والدخل وتحقق الأمن النفسي والاجتماعي هي أمور أساسية لتعزيز الصحة , ولذلك لا بد أن تشارك المجتمعات في اتخاذ القرارات المتعلقة بصحتهم .
ومن الضروري في هذا السياق التأكيد على أن برنامج المدن الصحية لا يحل محل أي من الجهات التي تقدم خدمات متعلقة بالصحة أو البيئة وإنما يساهم في تقديم آليات للتنسيق فيما بينها
تعريف المدن الصحية :
تتميز المدن الصحية بالنظافة وتتمتع بمستوى جيد من الخدمات الصحية والبيئية . وتقوم فكرة المدن الصحية على مبدأ بسيط مفاده أن تحسين الصحة يمكن أن يتحقق إذا تم تحسين الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية المؤثر في الصحة .
ومشروع المدن الصحية مشروعاً مرناً يمكن تطبيقه في أي مكان آخذين ف ي الاعتبار كافة الظروف الخاصة بالمجتمع .
مقومات المدن الصحية :
1- توفير المياه الصالحة للشرب .
2- توفير نظام للصرف الصحي .
3- النظافة العامة والتخلص السليم من النفايات .
4- إنتشار الحدائق والمنتزهات الخضراء .
5- التوزيع السكاني الجيد على أرجاء المدينة والحد من ارتفاعات المباني مع إيجاد مساحات تحيط بالمساكن
6- توفير الرعاية الصحية الأولية والمستشفيات المتخصصة للحد من الأمراض ولإيجاد وضع صحي جيد .
7- ربط أرجاء المدينة بشبكة حديثة من الطرق والمواصلات
8- وجود المدن الصناعية خارج الإطار السكني .
9- الحد من مصادر التلوث .
فماذا قدم مكتب المدن الصحية بها ؟؟! نوووووووووووووووم عميق.
ووصفها أحد الخبراء الدينماركين عندما زارها وتنقل به بين جبالها واوديتها وهضايبها بكلمة واحده بعد ان توقوعوا بحكم انه خبير واعطوه بوك كامل ظناً من العاملين بالمكتب بأنه خبير وسيكتب المجلدات عنها ولكن تفاجئوا بهذه العباره
المندق مدينه صحية عالمية بكر (وتم التوقيع)
اليكم دور مكتب المدن الصحيه الذي لم يقدم ولم يعمل اي شي :
من اجل ضمان نجاح برنامج المدن الصحية يجب العمل على تحقيق الجوانب التالية:
1- توفير الدعم للبرنامج:
ويتحقق ذلك من خلال العمل على إيجاد مجموعة من الأشخاص ذوي الاهتمام لتقديم الدعم للبرنامج , ولاشك فإن إيجاد مجموعة داعمة يجب أن يبدءا مبكراً جدا بمجرد اتخاذ قرار البدء في تطبيق البرنامج. ومن المهم أن يتولد لدى جميع المشاركين الشعور بأنهم بالفعل مسئولون عن نجاح البرنامج , على الرغم من أن الأشخاص الداعمين لفكرة برنامج المدن الصحية يمكن أن يمثلوا تخصصات مختلفة إلا أن هناك عدد من المشاركين الذين يعتبر تبنيهم لفكرة البرنامج مكسبا كبيرا مثل :
أعضاء المجالس المحلية .
مديرو إدارات البيئة والبلديات والتعليم والشئون الاجتماعية.
أعضاء الجمعيات الأهلية والخيرية المهتمة بالصحة والبيئة .
الأكاديميون ذوو الاختصاص في مجالات الصحة العامة والبيئة والاجتماع وتخطيط المدن.
رجال الإعمال وأصحاب المشاريع الخاصة بالمدينة .
هذا بالإضافة إلي العاملين في المجال الصحي وخاصة مجال الرعاية الصحية الأولية والتثقيف الصحي.
ومن المهم أن يتحلى الأعضاء الداعمون لفكرة البرنامج بالحماس وأن تتوفر لديهم إمكانية الوصول لصانعي القرار وأن يمثلوا بقدر الإمكان مختلف التخصصات الضرورية لحياة المدينة الصحية , ويجب ان يعمل هؤلاء الأعضاء على توفير الوقت والجهد اللازمين للبرنامج وخاصة في مراحله الأولى كما يجب أن يعملوا بأسلوب مرن وغير تقليدي أو روتيني . وسيكون دور هذه المجموعة هو توفير الدعم لأنشطة البرنامج وإقناع المجتمع بدور برنامج المدن الصحية في توفير الصحة وتحقيق الرفاهية .
2- وضوح مفهوم المدن الصحية :
المدن الصحية تعني أفكار جديدة , ومن المعروف أن الناس غالبا لا يرغبون في التغيير بسهولة ولذلك فانه من المهم تخصيص مزيد من الوقت لزيادة الوعي ونشر مفاهيم المدن الصحية بين أفراد المجتمع . فلم تعد الصحة تقتصر فقط الخلو من الإمراض ولكنها تعتمد على عدة عوامل تتفاعل جميعاً من أجل الوصل إلى الهدف وهو حياة صحية وآمنه . ولا شك فان توفر المطعم والملبس والمسكن والعمل والدخل وتحقق الأمن النفسي والاجتماعي هي أمور أساسية لتعزيز الصحة , ولذلك لا بد أن تشارك المجتمعات في اتخاذ القرارات المتعلقة بصحتهم .
ومن الضروري في هذا السياق التأكيد على أن برنامج المدن الصحية لا يحل محل أي من الجهات التي تقدم خدمات متعلقة بالصحة أو البيئة وإنما يساهم في تقديم آليات للتنسيق فيما بينها
تعريف المدن الصحية :
تتميز المدن الصحية بالنظافة وتتمتع بمستوى جيد من الخدمات الصحية والبيئية . وتقوم فكرة المدن الصحية على مبدأ بسيط مفاده أن تحسين الصحة يمكن أن يتحقق إذا تم تحسين الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية المؤثر في الصحة .
ومشروع المدن الصحية مشروعاً مرناً يمكن تطبيقه في أي مكان آخذين ف ي الاعتبار كافة الظروف الخاصة بالمجتمع .
مقومات المدن الصحية :
1- توفير المياه الصالحة للشرب .
2- توفير نظام للصرف الصحي .
3- النظافة العامة والتخلص السليم من النفايات .
4- إنتشار الحدائق والمنتزهات الخضراء .
5- التوزيع السكاني الجيد على أرجاء المدينة والحد من ارتفاعات المباني مع إيجاد مساحات تحيط بالمساكن
6- توفير الرعاية الصحية الأولية والمستشفيات المتخصصة للحد من الأمراض ولإيجاد وضع صحي جيد .
7- ربط أرجاء المدينة بشبكة حديثة من الطرق والمواصلات
8- وجود المدن الصناعية خارج الإطار السكني .
9- الحد من مصادر التلوث .