مشهور
23/05/2010, 03:55 PM
موضوع اعجبني كثيرا وفيه فائده
وددت ان اضعه هنا لكي يستانس به من له حقوق يريد ان يعرفها
والحياة هي الحب الحقيقي في كل شي وليس فقط بين الرجل والمراة ولاكن دائما نحن نتحدث عن هذا الحب ومنا من يخفي مشاعره ومنا من يبوح بها ثم تكون عليه حسرة
وندامة انها الحياة وما تعني من معاني سامية ولا اقول ان يكون هناك اجمل من الحب الحقيقي فالرجل يريد الصدق يريد ان يجد من يسكن اليها زوجة حبيبة تعرف عليها ومنحها قلبه وهي بادلته نفس المشاعر او هوا فكر في ذالك ثم اتضح في مابعد انه قد اخطا الطريق
هنا كانت وتكون الخاتمه فقد ينكسر قلبه كما ينكسر قلب من كان يضع فيها امله والحياة
الحقيقية الصحيحة التي يكون فيها الصدق والامانه كيف نعتذر من شخص لا يفهمنا او نحن لانفهم انها الحياة يامن تعبثون بقلوب النساء دون ان تذكرون لهن مودتكم ومحبتكم لهن ويكون تفكيركم عن ذالك الامر بعيد المنال فتقع فريسة الاحلام والاوهام وتفقد اغلى من كنت تعرفه وتتودد اليه وان كان ذالك الامر فيه من المودة والرحمة ما يجعلنا نتحدث بامانه واخلاص هل نحن مخطئون او اننا في تفكيرنا والامنا الدفينة تحول دون ان نبوح بشي من الود والاحترام والتقدير وهل الحب حرام وهل اذا صارحنا شخص بحبنا او سالناه عن حياتة وما يهوى ومايريد نكون اخطانا فنقدم له الاعتذار اذا فل نقرى هذه القطعة المرفقة ان شيتم ونرد الجواب
مشهور
(1)
فذالك هوا لغرور بعينه من الجانبين الى الموضوع مع التحية
عندما غابت الرحمة .. توحش الناس .. وأكلت نار الحروب الملايين .. وانتشرت جرائم القتل بين أفراد الأسرة ، وتوارت العدالة خجل
هذا الغياب يؤكد أننا لا نعرف ديننا حق المعرفة ، فالله هو الرحيم ، والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم هو الرحمة المهداة
و الرحمة موجودة في كل صور الخلق .. ولكننا للأسف لا نراها .
من صور رحمة الله بنا .. عندما لا يأخذنا بذنوبنا ويسترنا بعد المعصية ، وعندما ييسر لنا سبل التوبة .
من رحمة الله بنا أنه خلق المرأة لجلب العاطفة إلى الرجل .. وأيضاً عندما خلق الله الليل والنهار بهذه الصورة .. وعندما يؤلف بين قلبين
.. وحتى الحدود هي رحمة بالناس الشرفاء .
وفي المقابل يجب أن نكون نحن رحماء بأنفسنا وبوالدينا وبأطفالنا .. وليس من الرحمة مثلاً أن تكسر قلب فتاة أحبتك ثم تتخلى عنها ولاتتزوجها .
ومن آخر كلام النبي قبل وفاته : " استوصوا بالنساء خيراً " .
ليس من الرحمة أن تكسر قلب فتاة أو امرأة أحبتك .
ليس من الرحمة ان تتركها هائمه في بحر الحب لوحدها.
ليس من الرحمة انت تقول لها كلمة احبك وانت لا تعنيها.
ليس من الرحمة ان تلهو وتعبث باهواء الاخرين.
ليس من الرحمة أن تعلقها بك ثم تتخلى عنها ولا تتزوجها .
ليس من الرحمة ان تحملها هي وحدة عذاب الحب و عواقبه .
وحرام عليك أن تتركها تتزوج من رجل آخر وتظل مشغولة بك ، أو تجعلها تقارن طوال حياتها بين من تزوجته ومن تظن نفسها أنها أحبته قبل الزواج .
حرام عليك أن تعرف فتاة أنت تدرك أنك لن تتزوجها .. هذا ليس من الرحمة .. رفقاً بالنساء .
فبتعد عن هذا الطريق
قال المصطفى علية افضل الصلوات و التسليم (من تتبع عرض مسلم تتبع الله عرضه حتى عقر دارة فيفضحه)
اخي لتكن أجمل لحظات حياتك
حين تعيش في أفئدة الناس دون غش و خداع
أجمل لحظات عمرك
حين تعاند الشيطان و ترجع الى ربك بعِد طول غياب فتطرق بابه و يفتح لك و يقبل توبتك
أجمل لحظات عمرك
حين يفهمك من حولك فيداوون جروحك أو يجعلونك تستند عليهم
في مصائبك, ما أجملها من لحظات ذهبيه
أجمل لحظات عمرك
حين تناجي ربك بخضوع و ذل و دموع كالانهار و بقلب ملؤه الشوق الى لقاء ربك و التوبة من الذنب
أجمل لحظات حياتك
حين تتحد مع انسان اخر(شريك الحياة) يشاركك كل شيء
أجمل لحظات حياتك
حين تسمع بكاء أول طفل لك فتحضنه و تمنحه الحب و الأمان
أجمل لحظات حياتك
حين تحزن بصدق على ما فاتك من ِالعمر من دون أن تستفيد منه فتبادر الى التعويض
أجمل لحظات العمر
حين تستيقظ في الصباح و قد محا الله ذنوبك بلأمس
وددت ان اضعه هنا لكي يستانس به من له حقوق يريد ان يعرفها
والحياة هي الحب الحقيقي في كل شي وليس فقط بين الرجل والمراة ولاكن دائما نحن نتحدث عن هذا الحب ومنا من يخفي مشاعره ومنا من يبوح بها ثم تكون عليه حسرة
وندامة انها الحياة وما تعني من معاني سامية ولا اقول ان يكون هناك اجمل من الحب الحقيقي فالرجل يريد الصدق يريد ان يجد من يسكن اليها زوجة حبيبة تعرف عليها ومنحها قلبه وهي بادلته نفس المشاعر او هوا فكر في ذالك ثم اتضح في مابعد انه قد اخطا الطريق
هنا كانت وتكون الخاتمه فقد ينكسر قلبه كما ينكسر قلب من كان يضع فيها امله والحياة
الحقيقية الصحيحة التي يكون فيها الصدق والامانه كيف نعتذر من شخص لا يفهمنا او نحن لانفهم انها الحياة يامن تعبثون بقلوب النساء دون ان تذكرون لهن مودتكم ومحبتكم لهن ويكون تفكيركم عن ذالك الامر بعيد المنال فتقع فريسة الاحلام والاوهام وتفقد اغلى من كنت تعرفه وتتودد اليه وان كان ذالك الامر فيه من المودة والرحمة ما يجعلنا نتحدث بامانه واخلاص هل نحن مخطئون او اننا في تفكيرنا والامنا الدفينة تحول دون ان نبوح بشي من الود والاحترام والتقدير وهل الحب حرام وهل اذا صارحنا شخص بحبنا او سالناه عن حياتة وما يهوى ومايريد نكون اخطانا فنقدم له الاعتذار اذا فل نقرى هذه القطعة المرفقة ان شيتم ونرد الجواب
مشهور
(1)
فذالك هوا لغرور بعينه من الجانبين الى الموضوع مع التحية
عندما غابت الرحمة .. توحش الناس .. وأكلت نار الحروب الملايين .. وانتشرت جرائم القتل بين أفراد الأسرة ، وتوارت العدالة خجل
هذا الغياب يؤكد أننا لا نعرف ديننا حق المعرفة ، فالله هو الرحيم ، والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم هو الرحمة المهداة
و الرحمة موجودة في كل صور الخلق .. ولكننا للأسف لا نراها .
من صور رحمة الله بنا .. عندما لا يأخذنا بذنوبنا ويسترنا بعد المعصية ، وعندما ييسر لنا سبل التوبة .
من رحمة الله بنا أنه خلق المرأة لجلب العاطفة إلى الرجل .. وأيضاً عندما خلق الله الليل والنهار بهذه الصورة .. وعندما يؤلف بين قلبين
.. وحتى الحدود هي رحمة بالناس الشرفاء .
وفي المقابل يجب أن نكون نحن رحماء بأنفسنا وبوالدينا وبأطفالنا .. وليس من الرحمة مثلاً أن تكسر قلب فتاة أحبتك ثم تتخلى عنها ولاتتزوجها .
ومن آخر كلام النبي قبل وفاته : " استوصوا بالنساء خيراً " .
ليس من الرحمة أن تكسر قلب فتاة أو امرأة أحبتك .
ليس من الرحمة ان تتركها هائمه في بحر الحب لوحدها.
ليس من الرحمة انت تقول لها كلمة احبك وانت لا تعنيها.
ليس من الرحمة ان تلهو وتعبث باهواء الاخرين.
ليس من الرحمة أن تعلقها بك ثم تتخلى عنها ولا تتزوجها .
ليس من الرحمة ان تحملها هي وحدة عذاب الحب و عواقبه .
وحرام عليك أن تتركها تتزوج من رجل آخر وتظل مشغولة بك ، أو تجعلها تقارن طوال حياتها بين من تزوجته ومن تظن نفسها أنها أحبته قبل الزواج .
حرام عليك أن تعرف فتاة أنت تدرك أنك لن تتزوجها .. هذا ليس من الرحمة .. رفقاً بالنساء .
فبتعد عن هذا الطريق
قال المصطفى علية افضل الصلوات و التسليم (من تتبع عرض مسلم تتبع الله عرضه حتى عقر دارة فيفضحه)
اخي لتكن أجمل لحظات حياتك
حين تعيش في أفئدة الناس دون غش و خداع
أجمل لحظات عمرك
حين تعاند الشيطان و ترجع الى ربك بعِد طول غياب فتطرق بابه و يفتح لك و يقبل توبتك
أجمل لحظات عمرك
حين يفهمك من حولك فيداوون جروحك أو يجعلونك تستند عليهم
في مصائبك, ما أجملها من لحظات ذهبيه
أجمل لحظات عمرك
حين تناجي ربك بخضوع و ذل و دموع كالانهار و بقلب ملؤه الشوق الى لقاء ربك و التوبة من الذنب
أجمل لحظات حياتك
حين تتحد مع انسان اخر(شريك الحياة) يشاركك كل شيء
أجمل لحظات حياتك
حين تسمع بكاء أول طفل لك فتحضنه و تمنحه الحب و الأمان
أجمل لحظات حياتك
حين تحزن بصدق على ما فاتك من ِالعمر من دون أن تستفيد منه فتبادر الى التعويض
أجمل لحظات العمر
حين تستيقظ في الصباح و قد محا الله ذنوبك بلأمس