نهرالعسل
12/03/2005, 02:25 AM
لا تَظهر القدرات الإدارية والقيادية الحقيقية للقائد أو المدير في ظل الظروف الجيدة ولا حتى الظروف العادية و إنما تظهر القدرات الحقيقية في ظل الأزمات والمشكلات الصعبة .
وللسلوك البشري أنماط تختلف وتتباين كثيراً متأرجحة بين قطبين شديدي التنافر وهما القطب الموجب ألا و هو ((العنف والعدوانية )) والقطب السالب ((السلبية الشديدة واللامبالاة)) من جهة أخرى وبالطبع بينهما درجات مختلفة من السلوك المتدرج من الاعتدال إلى الإيجابية أو السلبية .
وتجد أن الأشخاص الطبيعيين هم الذين يتعاملون بثقة وإعتدال وتوازن في الظروف الطبيعية ويلتزمون الوسط في تعاملاتهم مع الآخرين .
والمبالغة في السلوك تعتبر رد فعل طبيعي لتعرض المرء لضغوط ما , فيظهر ذلك بشكل طبيعي على سلوكه ..... فإن كان انطوائيا فسيصبح أكثر سلبية وتتكون لديه رغبة في الانطوائية , وإن كان شديد الثقة بالنفس فإنه يميل إلى التعبير عن نفسه بصوت أعلى ،
وتنحصر الأهداف التي يسعى إليها الناس في محورين أساسيين هما :
محور العمل ومحور العلاقة بالآخرين.
في جانب العمل تتركز الأهداف في هدفين رئيسين هما :
1- إنهاء العمل بأسرع طريقة
2- إتقان العمل بأقل مجهود.
وفي جانب العلاقة بالناس يتلخص الهدفان في:
1- مجاراة الناس ومسايرتهم
2- الحصول على ثنائهم وانتزاع إعجابهم.
حين يتعرض الإنسان لخطر يتعلق بهدف يسعى لتحقيقه فإن ذلك يؤثر على سلوكه الطبيعي ويتغير هذا السلوك تبعاً لمقدار سيطرته على نفسه ، ويتحرك نحو المبالغة سواء سلباً أو عدواناً ، وحين تخرج الضغوط أسوأ ما في الناس فإنها تحولهم لأنماط سلوكية يصعب التعامل معها...
وللسلوك البشري أنماط تختلف وتتباين كثيراً متأرجحة بين قطبين شديدي التنافر وهما القطب الموجب ألا و هو ((العنف والعدوانية )) والقطب السالب ((السلبية الشديدة واللامبالاة)) من جهة أخرى وبالطبع بينهما درجات مختلفة من السلوك المتدرج من الاعتدال إلى الإيجابية أو السلبية .
وتجد أن الأشخاص الطبيعيين هم الذين يتعاملون بثقة وإعتدال وتوازن في الظروف الطبيعية ويلتزمون الوسط في تعاملاتهم مع الآخرين .
والمبالغة في السلوك تعتبر رد فعل طبيعي لتعرض المرء لضغوط ما , فيظهر ذلك بشكل طبيعي على سلوكه ..... فإن كان انطوائيا فسيصبح أكثر سلبية وتتكون لديه رغبة في الانطوائية , وإن كان شديد الثقة بالنفس فإنه يميل إلى التعبير عن نفسه بصوت أعلى ،
وتنحصر الأهداف التي يسعى إليها الناس في محورين أساسيين هما :
محور العمل ومحور العلاقة بالآخرين.
في جانب العمل تتركز الأهداف في هدفين رئيسين هما :
1- إنهاء العمل بأسرع طريقة
2- إتقان العمل بأقل مجهود.
وفي جانب العلاقة بالناس يتلخص الهدفان في:
1- مجاراة الناس ومسايرتهم
2- الحصول على ثنائهم وانتزاع إعجابهم.
حين يتعرض الإنسان لخطر يتعلق بهدف يسعى لتحقيقه فإن ذلك يؤثر على سلوكه الطبيعي ويتغير هذا السلوك تبعاً لمقدار سيطرته على نفسه ، ويتحرك نحو المبالغة سواء سلباً أو عدواناً ، وحين تخرج الضغوط أسوأ ما في الناس فإنها تحولهم لأنماط سلوكية يصعب التعامل معها...