مشهور
22/07/2010, 04:22 AM
لماذى انت اتتعامل باللين والطيب والتقدير وغيريك من البشر يتعامل بالكبر وعدم التقدير ماالفرق بينك وبينه هل هوا افضل
الحق يقال في رجال نحبهم ويحبوننا ونقدرهم ويقدروننا ونعمل على ان نكون اول من يهنيهم او يقف الى جانبهم في اى عمل يقومون به او يضعون ايديهم فيه او يتقدمن به هؤلا الرجال هم اخوة لنا ليس بيننا وبينهم فرق في الدين او المذهب او السمعة او الجاه وما يزعجك عند مايكون هناك فرق في ما يحدث في هذه الحياة ومن يتصنع الرجولة والكبرياء دون ان يقيس نفسه ويعرف مقاسه بين الرجال وهذا الامر قد ينطبق على الكثير الذين يجدون النقص في انفسهم ويريدون ان يثبتو للاخرين ان هذا النقص حقيقة لا محال خذ عندك مثل ان بعض الناس اذا اردا اين يضع لنفسه هيلمة وسمعة على اكتاف الاخرين فانه لابد ان يكون له اعوان واجنحة يسوقون له ماربه ويقولون عنه الشي الذي ليس فيه ثم انه يقوم بمايقوم به رياء وكبرياء وينقاد معه ضعوف الانفس الذين هم اتباعة من البشر ويشجعونه ويصفقون له مثل ما تصفق لكرة القدم بها تكسب وبها تخسر ولاكن هيهات لمن يفهم ويعي ماذى يحدث وقد يكون اعوانه يسمعون فيبدلون الاقوال من ذم الى مديح وهوالايستحق كل ذالك من المدح والتعتيم على افعالة واعماله طيب ستقولون ما هي المشكلة والماذى هذه المقدمة سوف اخبركم بان هناك اناس قد يفكرون ان لهم اجنحة ذات ريش خاص لايمكن المساس بها او نتفها او قصها حتى لايطير بها ثانية وهوا واهم عند ما تدعوهم ولا يحضر افراحك وهوا في مدينتك او قريتك ماذى يعني هذا عند ما تكون اول من يتحدث عن انجازه وما يقوم به من عمل وتحضر افراحه وتعين وتعاون وعند ما تكون عند اى مناسبة يشمت بك ولا يحضر مناسبتك ماذى تقول عنه هل هوا من طينة اخرى او هوا اكثر منك اصل وان كنت انت وياها من نفس البية لماذى كل هذا يحدث ويكابر بنفسه هل يعني انك اقل منه درجة او يريد ان يكون اغلى بل العكس الصحيح ان هذا الانسان لايستحق حتى ان يقال له تفضل لو توجه له الدعوة لايعرف من هوا ومن يكون بين ربعة وبين قبيلته انه فردا مسكين ليس له مكان في مجتمعه ولا اقبال عليه من اقرب الناس اليه فلماذى هذا التصرف الاهوج فان دعيت فاجب هذه اقل واجب تعمله حتى لو اراد ان يكون من ذواي الشهرة فقد عرفه الناس بما هوا عليه من خير وشر الله ام اهد ضال المسلمين واهدنا الى الحق والصواب اجمعين والحمد لله ربا العالمين
مشهور
الحق يقال في رجال نحبهم ويحبوننا ونقدرهم ويقدروننا ونعمل على ان نكون اول من يهنيهم او يقف الى جانبهم في اى عمل يقومون به او يضعون ايديهم فيه او يتقدمن به هؤلا الرجال هم اخوة لنا ليس بيننا وبينهم فرق في الدين او المذهب او السمعة او الجاه وما يزعجك عند مايكون هناك فرق في ما يحدث في هذه الحياة ومن يتصنع الرجولة والكبرياء دون ان يقيس نفسه ويعرف مقاسه بين الرجال وهذا الامر قد ينطبق على الكثير الذين يجدون النقص في انفسهم ويريدون ان يثبتو للاخرين ان هذا النقص حقيقة لا محال خذ عندك مثل ان بعض الناس اذا اردا اين يضع لنفسه هيلمة وسمعة على اكتاف الاخرين فانه لابد ان يكون له اعوان واجنحة يسوقون له ماربه ويقولون عنه الشي الذي ليس فيه ثم انه يقوم بمايقوم به رياء وكبرياء وينقاد معه ضعوف الانفس الذين هم اتباعة من البشر ويشجعونه ويصفقون له مثل ما تصفق لكرة القدم بها تكسب وبها تخسر ولاكن هيهات لمن يفهم ويعي ماذى يحدث وقد يكون اعوانه يسمعون فيبدلون الاقوال من ذم الى مديح وهوالايستحق كل ذالك من المدح والتعتيم على افعالة واعماله طيب ستقولون ما هي المشكلة والماذى هذه المقدمة سوف اخبركم بان هناك اناس قد يفكرون ان لهم اجنحة ذات ريش خاص لايمكن المساس بها او نتفها او قصها حتى لايطير بها ثانية وهوا واهم عند ما تدعوهم ولا يحضر افراحك وهوا في مدينتك او قريتك ماذى يعني هذا عند ما تكون اول من يتحدث عن انجازه وما يقوم به من عمل وتحضر افراحه وتعين وتعاون وعند ما تكون عند اى مناسبة يشمت بك ولا يحضر مناسبتك ماذى تقول عنه هل هوا من طينة اخرى او هوا اكثر منك اصل وان كنت انت وياها من نفس البية لماذى كل هذا يحدث ويكابر بنفسه هل يعني انك اقل منه درجة او يريد ان يكون اغلى بل العكس الصحيح ان هذا الانسان لايستحق حتى ان يقال له تفضل لو توجه له الدعوة لايعرف من هوا ومن يكون بين ربعة وبين قبيلته انه فردا مسكين ليس له مكان في مجتمعه ولا اقبال عليه من اقرب الناس اليه فلماذى هذا التصرف الاهوج فان دعيت فاجب هذه اقل واجب تعمله حتى لو اراد ان يكون من ذواي الشهرة فقد عرفه الناس بما هوا عليه من خير وشر الله ام اهد ضال المسلمين واهدنا الى الحق والصواب اجمعين والحمد لله ربا العالمين
مشهور