الشيخ فارس
27/01/2010, 12:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
-كنت قد كتبت عن حدس المشاعر في هذا المنتدى وترقينا من الحدس الى صدق المشاعر حيث قلت فيها مايلي -------------------------------------------------------------------------------
توي عرفت أحساس صدق المشاعر ---أحساس من عانى بلا مبتلابه ---في ليلتن قمرا وسرب الخواطر----يجري كما سيلن حدر من جنابه ---سيلن يزوم ولا تراه النواظر---وفي داخلي حالة طواري مجابه ---غيري يقول انه سراب ن وعابر ---وانا على سرري وصكيت بابه ---ابيع واشري بس ماني بتاجر---واقول في قصرن وانا في خرابه ---وفكري مسيرني وبالحيل شاطر---وانا الفتى اللي بعززة شبابه ---واقول فيه اصحاب ماني مهاجر ---واليا رأوني قيل يامرحبابه --وعندي عيال وعزوة ن للمخاطر---واهلي وناسي كلهم لي قرابه ---واغطي احزاني بطيف البشاير---واقول يانفسي تراني صبابه ---انا الصدوق اللي به الصدق باير --وانا الأمين اللي حلاله نهابه---وانا الدوى اليا عمنن البصاير--والداء لمنهو مهتوي له طلابه ---اعرف سجاياها ونبط الظماير---والحدس نظمته وعندي كتابه ---وعندي خريطة عقل ماني بحاير ---والاعب افنون الهوى والنجابه ---واجلس مجالس طيبين السواير---فزاع في كل المواقف واجابه --ومع كل هذا في بلايه وصابر ---صبر الشجيع اللي يداري صوابه ---اعيش باحساس العمي كان ساير ---وباحساس مقعد يوم تمطر سحابه ---واللا كما اللي فالصحارى يذاير ---واقصى همومه شربه بظل غابه --- ومفارق الخلان ام الكبائر ---مافيه حال الا وشارك عذابه ---واحس باحساس ن لسؤ المصاير ---وقضيت ليلي مثل عازف ربابه ---افكار اوردها والأخرى صداير---كني كتابة عدل والا طبابه ---واوحت لي عيون ن براسي سهاير---ان السهر للي كمايه معابه ---واصغيت للأيحاء وعقلي يخاير ---وبين الرجا واليأس مثل الضبابه---ورفعت الاليدي والنظر يم قادر ---وقلت ياربي عليك المثابه --وجاني من الالهام حس ن مغاير ---يصهل صهيل الخيل للي مشابه ---واخذت صهوة ذا الجواد المساير ---بعد اعتليته واستويت بركابه ---ماكني الا فوق بركان ثاير ---واعناية الله مطلبي والرجابه --ونفسي تمنيني ولي عقا شاير ---والشيخ للضدين فاتح كتابه ---حتى تجللت لي صروف وعباير --واعروض نفسي امس صارت دعابه ---واغضيت عن نفس ن تجر الجراير ---واللي مفصل من ثيابه هوانه ---ماعاد يانفسي لوحيك اغامر ---عقلي دعاني لأسهمه واكتتابه ---
-كنت قد كتبت عن حدس المشاعر في هذا المنتدى وترقينا من الحدس الى صدق المشاعر حيث قلت فيها مايلي -------------------------------------------------------------------------------
توي عرفت أحساس صدق المشاعر ---أحساس من عانى بلا مبتلابه ---في ليلتن قمرا وسرب الخواطر----يجري كما سيلن حدر من جنابه ---سيلن يزوم ولا تراه النواظر---وفي داخلي حالة طواري مجابه ---غيري يقول انه سراب ن وعابر ---وانا على سرري وصكيت بابه ---ابيع واشري بس ماني بتاجر---واقول في قصرن وانا في خرابه ---وفكري مسيرني وبالحيل شاطر---وانا الفتى اللي بعززة شبابه ---واقول فيه اصحاب ماني مهاجر ---واليا رأوني قيل يامرحبابه --وعندي عيال وعزوة ن للمخاطر---واهلي وناسي كلهم لي قرابه ---واغطي احزاني بطيف البشاير---واقول يانفسي تراني صبابه ---انا الصدوق اللي به الصدق باير --وانا الأمين اللي حلاله نهابه---وانا الدوى اليا عمنن البصاير--والداء لمنهو مهتوي له طلابه ---اعرف سجاياها ونبط الظماير---والحدس نظمته وعندي كتابه ---وعندي خريطة عقل ماني بحاير ---والاعب افنون الهوى والنجابه ---واجلس مجالس طيبين السواير---فزاع في كل المواقف واجابه --ومع كل هذا في بلايه وصابر ---صبر الشجيع اللي يداري صوابه ---اعيش باحساس العمي كان ساير ---وباحساس مقعد يوم تمطر سحابه ---واللا كما اللي فالصحارى يذاير ---واقصى همومه شربه بظل غابه --- ومفارق الخلان ام الكبائر ---مافيه حال الا وشارك عذابه ---واحس باحساس ن لسؤ المصاير ---وقضيت ليلي مثل عازف ربابه ---افكار اوردها والأخرى صداير---كني كتابة عدل والا طبابه ---واوحت لي عيون ن براسي سهاير---ان السهر للي كمايه معابه ---واصغيت للأيحاء وعقلي يخاير ---وبين الرجا واليأس مثل الضبابه---ورفعت الاليدي والنظر يم قادر ---وقلت ياربي عليك المثابه --وجاني من الالهام حس ن مغاير ---يصهل صهيل الخيل للي مشابه ---واخذت صهوة ذا الجواد المساير ---بعد اعتليته واستويت بركابه ---ماكني الا فوق بركان ثاير ---واعناية الله مطلبي والرجابه --ونفسي تمنيني ولي عقا شاير ---والشيخ للضدين فاتح كتابه ---حتى تجللت لي صروف وعباير --واعروض نفسي امس صارت دعابه ---واغضيت عن نفس ن تجر الجراير ---واللي مفصل من ثيابه هوانه ---ماعاد يانفسي لوحيك اغامر ---عقلي دعاني لأسهمه واكتتابه ---